“مصيرهم مصير رون أراد”.. مسؤول في حماس يوجه تحذيرا أخيرا لإسرائيل و نتنياهو
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
#سواليف
وجه #مسؤول في #حماس تحذيرا شديدا للسلطات الإسرائيلية بشأن استعادة #الرهائن المحتجزين لدى الحركة.
ونقلت وكالة “فرانس برس” عن المسؤول الذي فضل عدم الكشف عن هويته قوله: على إسرائيل أن تعلم قبيل أن توجه وفدا إلى القاهرة لاستكمال المباحثات بشأن مقترح للهدنة “إنها ستكون #الفرصة_الأخيرة لاستعادة #الرهائن المحتجزين في القطاع”.
وأضاف: “هذه الفرصة الأخيرة أمام رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وعوائل الأسرى الصهاينة لعودة أبنائهم أو أن يكون مصيرهم مصير الطيار #رون_أراد الذي أسقطت طائرته فوق لبنان عام 1986 ولا يزال مصيره مجهولا”.
مقالات ذات صلة فلسطيني يتقلد منصبا كان يشغله آرثر بلفور.. الدكتور غسان أبو ستة يفوز برئاسة جامعة غلاسكو 2024/05/07وفي وقت سابق، صرح القيادي في حماس موسى أبو مرزوق بأن إسرائيل لم توافق على أي مقترح قدمه الوسطاء في إطار مفاوضات الهدنة في غزة وتبادل الأسرى، مؤكدا أنه لا اتفاق على شيء حتى الآن.
وكانت حركة “حماس” أعلنت الاثنين أنها أبلغت الوسطاء القطري والمصري بموافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وفي المقابل أطلق الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة رفح، وأعلن يوم الثلاثاء أنه سيطر على الجزء الفلسطيني من معبر رفح، وقطع الطريق بين المعبر وطريق صلاح الدين، وقصف 100 هدف خلال الليل.
كما أعلن استكمال عملياته العسكرية في المنطقة المحاذية للحدود المصرية مع قطاع غزة، مع العثور على 3 ممرات للأنفاق خلال العملية الليلية.
وذكر الجيش الإسرائيلي أن الفرقة 162 واللواء 401 والوحدات الخاصة تعمل في شرق رفح حتى الآن للسيطرة على كامل المناطق الشرقية من رفح، وقد تمت مهاجمة أكثر من 150 هدفا والسيطرة العملياتية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مسؤول حماس الرهائن الفرصة الأخيرة الرهائن رون أراد
إقرأ أيضاً:
في بيان للقسام..حماس تلمح إلى إمكانية قتل الرهائن إذا تقدم الجيش الإسرائيلي في شمال غزة
قالت كتائب القسام الجناح العسكري لحماس، اليوم الإثنين، إن مصير المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة مرهون بتقدم الجيش الإسرائيلي في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان.
وقال المتحدث باسم الكتائب في بيان مقتضب، إن مصير أسرى "العدو مرهون بتقدم جيش الاحتلال لمئات الأمتار في بعض المناطق التي تتعرض للعدوان".ويلمح المتحدث على ما يبدو إلى إمكانية قتل محتجزين مع كثافة الغارات الجوية الإسرائيلية على قطاع غزة ومواصلة الجيش الإسرائيلي عمليته في شمال القطاع منذ ا5 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وقال إن الجانب الإسرائيلي"يخفي خسائره الحقيقية وحالة جنوده المزرية في شمال القطاع حفاظاً على صورة جيشه".
وتابع أن "الإبادة والتطهير العرقي في شمال القطاع يستهدف المدنيين الأبرياء للتغطية على فضائح ومجازر" الجيش الإسرائيلي.
وبدأ الجيش الإسرائيلي في 5 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي قصفاً وصف بغير مسبوق لشمال القطاع، قبل أن يشن عملية عسكرية واسعة خاصةً في جباليا.
ويقول الجيش الإسرائيلي إن عمليته في جباليا ومحيطها تهدف إلى منع مقاتلي حماس من إعادة تنظيم صفوفهم لشن المزيد من الهجمات.