عبيدات لسواليف .. نأمل الإفراج عن ملص وابحيص خلال أيام
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
#سواليف
قال الاستاذ المحامي #لؤي_عبيدات عضو الملتقى الوطني للدفاع عن #الحريات ، انه قام امس الاثنين بصحبة المحاميين الاستاذ عبدالقادر الخطيب والاستاذ احمد عودة ، بزيارة #المهندسين المعتقلين #ميسرة_ملص و #زياد_ابحيص ، حيث اطمئنا على صحتهما .
وأوضح عبيدات في اتصال هاتفي مساء اليوم مع سواليف الاخباري ، أن ملص وابحيص في صحة جيدة ، حيث تم توقيع كفاله من قبلهما للمحامين الموكلين بالدفاع عنهما ومتابعة قضيتهما.
وأضاف أنه يأمل أن يتم #الإفراج عنهما خلال الأيام القادمة .
مقالات ذات صلة فلسطيني يتقلد منصبا كان يشغله آرثر بلفور.. الدكتور غسان أبو ستة يفوز برئاسة جامعة غلاسكو 2024/05/07يذكر أنه تم اعتقال المهندسين ملص وابحيص قبل أسابيع على خلفية منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي تدعو للتجمع والمشاركة في فعاليات تضامنية مع غزة وفلسطين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لؤي عبيدات الحريات المهندسين ميسرة ملص الإفراج
إقرأ أيضاً:
قمر الثلج يزين السماء خلال أيام.. ظاهرة فلكية تحدث كل 10 سنوات
على مدار شهر فبراير الحالي تتزين السماء بظواهر طبيعية استثنائية بينها قمر الثلج، الذي يُضيء السماء في منتصف الشهر، عندما يصل إلى مرحلة الاكتمال، فماذا تعرف عن قمر الثلج وما موعد حدوث تلك الظاهرة؟
موعد ظهور «قمر الثلج»في 12 فبراير 2025، تتزين السماء بظاهرة فلكية تعرف باسم «قمر الثلج»، والتي تحدث عندما يصل القمر إلى مرحلة الاكتمال ويصبح بدرًا كامل الاستدارة، وذلك بسبب مقابلة القمر للشمس، لتصل نسبة سطوعه إلى 100%، بحسب موقع «newsweek» المتخصص في رصد تلك الظواهر.
سمي القمر بهذا الاسم عندما يتعرض لتلك الظاهرة، بسبب كثرة الثلوج التي تتعرض لها بعض المناطق القبلية في أمريكا، في هذا الوقت من كل عام، كما أطلق عليه البعض أيضًا قمر الجوع، بسبب عدم القدرة على الصيد في هذا التوقيت، والذي يوافق منتصف شهر فبراير.
ويملك القمر الذي يحمل تلك الظاهرة العديد من الأسماء المختلفة، وفقًا لكل منطقة يظهر بها والظروف المحيطة في هذا التوقيت، لعل أبرزها القمر الثلجي، أو قمر النسر، وأيضًا يعرف باسم قمر الدب، والقمر العظمي وقمر الراكون.
هل يمكن رؤيته بوضوح من أي دولة؟يمكن رؤية سطوع قمر الثلج بوضوح من جميع الدول، وهي ظاهرة ليست مقتصرة على منطقة بعينها، على أن يكون مرئيًا في سماء ليل يوم 12 فبراير، وهي ظاهرة استثنائية للأشخاص المهتمين بالظواهر الطبيعية ورصدها ودراستها.
تعد تلك الظاهرة نادرة الحدوث، خاصة أنها تأتي في شهر فبراير وهو الشهر الوحيد في التقويم الذي يكون أقصر من القمر، وتحدث مرة كل عشرات السنوات، وقد تتكرر مرة أخرى عام 2037.