بايدن: نسعى لإطلاق المحتجزين في غزة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
بايدن يدعو الأمريكيين أن يقفوا متحدين ضد ما أسماه "معاداة السامية" البيت الأبيض: نعمل جاهدين على ضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة دون معوقات
بالرغم من تحذيرات العالم إزاء شن الاحتلال عدوان عسكري على رفح، اعتبر الرئيس الأمريكي جو بايدن أن الوقفات الاحتجاجية التي تندد بعدوان الاحتلال ضمن "معاداة السامية"، بحسب تعبيره.
اقرأ أيضاً : رغم التحذيرات.. غالانت: سنعمق العملية العسكرية في رفح إذا لم نستعد المحتجزين
فيما لفت، الثلاثاء، إلى أن إدارته تعمل على مدار الساعة لإطلاق سراح من بقي من المحتجزين في غزة.
وبالرغم من موجات الاحتجاج الواسعة في كبرى جامعات العالم، دعا بايدن الأمريكيين أن يقفوا متحدين ضد ما أسماه "معاداة السامية".
أفاد البيت الأبيض، الثلاثاء، بأن تل أبيب أبلغت واشنطن بأن عملية رفح العسكرية "ستكون محدودة".
وبين البيت الأبيض أن واشنطن تعمل جاهدة على ضمان تدفق المساعدات الإنسانية لغزة دون معوقات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جو بايدن عدوان الاحتلال رفح تل ابيب
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أسرار كل رئيس أمريكي
أكد الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض ليس مجرد مقر للحكومة الأمريكية، بل هو أيضًا منزل لكل رئيس أمريكي وأسرته خلال فترة حكمه، فكل رئيس يدخل البيت الأبيض حاملًا معه قصصًا سياسية وأسرارًا خاصة تعكس شخصيته.
لمسات الرؤساء داخل البيت الأبيضأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه على سبيل المثال، لا تُذكر جاكلين كيندي دون الحديث عن حكايات زوجها، الرئيس جون كيندي، العاطفية، لكنها في الوقت نفسه جعلت البيت الأبيض مركزًا للفنون الراقية، أما الرئيس رونالد ريجان وعائلته، فحوّلوا البيت الأبيض إلى مكان اجتماعي، حيث استضافوا عائلات أمريكية عادية في مناسبات رسمية رفيعة المستوى.
ولفت إلى أن باراك وميشيل أوباما، فقد تركا بصمتهما من خلال إنشاء حديقة البيت الأبيض، التي شهدت أحد مؤتمرات أوباما الصحفية أثناء استضافة رموز القضية الفلسطينية.
تجربة عادل حمودة داخل البيت الأبيضوفي سياق حديثه، أشار عادل حمودة إلى تجربته الشخصية، إذ دخل البيت الأبيض أكثر من مرة لتغطية زيارات رسمية مصرية، كما دخل المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم القرارات التي تؤثر على العالم بأسره.