الاعرجي يناقش التعاون في مجال حقوق الإنسان بين العراق وايران بغداد/ المركز الخبري الوطني ناقش مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي ، اليوم الثلاثاء ، مشروع بين وزارة العدل في جمهورية العراق و وزارة العدل في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ) حيث تم اقرارها، وت
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
الثلاثاء, 7 مايو 2024 3:29 م
بغداد/ المركز الخبري الوطني
ناقش مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي ، اليوم الثلاثاء ، مشروع بين وزارة العدل في جمهورية العراق و وزارة العدل في الجمهورية الإسلامية الإيرانية ) حيث تم اقرارها، وتفويض وزير العدل صلاحية التفاوض والتوقيع.
وذكر المكتب الاعلامي لمستشار الامن القومي أن “مجلس وكلاء الأمن الوطني عقد ، اليوم، الجلسة الخامسة لعام 2024، برئاسة مستشار الأمن القومي قاسم الأعرجي، وبحضور أعضاء المجلس وناقش المجلس الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذ القرارات والتوصيات اللازمة بشأنها”.
واضاف البيان أن ” المجلس ناقش (الرؤية لمسؤوليات وصلاحيات مركز العمليات الوطني) ووافق على ورقة توصيف المهام والمسؤوليات لمركز العمليات الوطني”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومی قاسم الأعرجی العملیات الوطنی وزارة العدل فی
إقرأ أيضاً:
عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية: العلم لا حدود له ويمكن التخصص في أكثر من مجال
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن العلم لا يعرف الحدود وأنه يمكن للإنسان أن يتخصص في أكثر من مجال بفضل الإيمان الحقيقي والعزيمة.
وأضاف الجندي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "dmc" اليوم الخميس، أن كتابًا لفت انتباهه أهدته له الدكتورة سارة حسين مختار، ابنة صديقه الأستاذ حسين مختار وأستاذة علم الأنسجة في جامعة الملك عبد العزيز، والذي تناول متشابهات القرآن الكريم. وأوضح أن ما شدّه في الكتاب ليس فقط محتواه العلمي، بل أن مؤلفته كانت متخصصة في الطب، ما يعكس كيف يمكن للعالم أن يتقن الطب والعلوم الدينية في آن واحد.
وأشار إلى أن الدكتورة سارة حفظت القرآن الكريم في سن الـ18، مما يدل على أن القرآن لم يُعطلها عن العلم بل كان دافعًا لها للنجاح في مجالها، وألّفت كتابًا فريدًا من نوعه في متشابهات القرآن، حيث نظمت الآيات المتشابهة في منظومة شعرية لتسهيل حفظها وفهمها.
وأشاد الجندي بتجربة الدكتورة سارة قائلاً: "هي نموذج يُحتذى به، وتجسد القيم الحقيقية للإيمان والعلوم التي يجب أن نسعى جميعًا لتحقيقها". وأكد أن هذا الكتاب يثبت أن العلم ليس له حدود وأنه يمكن لأي شخص، سواء في الطب أو الشريعة، أن يقدم للبشرية شيئًا عظيمًا.
كما تطرق الجندي إلى قضية مثيرة للجدل، حيث أشار إلى أن هناك من يعترض على إنشاء الكتاتيب، معتبرين أنها تساهم في التخلف العلمي. وقال: "لكن تجربة ابنة صديقي، سارة، ترد على هؤلاء، وتثبت أن العلم لا يعرف التخصصات الضيقة، بل هو تفاعل مستمر بين مختلف المجالات".