شهيد ومصابون في قصف مدرسة تابعة للأونروا بمخيم الشاطئ غربي غزة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
ونقلت الجزيرة صورا تظهر الدمار الكبير الذي لحق بمدرسة "بنات الشاطئ" الإعدادية التابعة للأونروا، والتي تعرضت في السابق لقصف إسرائيلي.
تقرير: إسماعيل الغول
7/5/2024مقاطع حول هذه القصةغارات إسرائيلية عنيفة على منازل سكنية في مدينة رفحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 56 seconds 01:56أزمة مياه الشرب تفاقم معاناة النازحين بالقضارف شرقي السودانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34بدء فرز أصوات الناخبين في انتخابات الرئاسة بتشادplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53اعتصام لطلاب جامعة غنت في بلجيكا للمطالبة بقطع العلاقات مع إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47تعرف على اعتصام ائتلاف طلاب جامعة أكسفورد البريطانيةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 07 seconds 02:07بريطانيا.. اعتصام طلبة جامعة كامبريدج للمطالبة بإنهاء التعامل مع إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 57 seconds 01:57طلبة محتجون في نيويورك يغلقون أكبر شوارع المدينة تضامنا مع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
أنصار عمران خان يتوجهون إلى إسلام أباد للمطالبة بالإفراج عنه
إسلام أباد "أ. ب": تحدى آلاف من أنصار رئيس الوزراء الباكستاني السابق المسجون عمران خان قرار إغلاق واعتقالات واسعة النطاق ونظموا اليوم مسيرة إلى العاصمة إسلام أباد للمطالبة بالإفراج عنه.
ومازال خان، الذي يقبع في السجن منذ أكثر عام ويواجه أكثر من 150 قضية جنائية ضده، يتمتع بشعبية. ويقول حزبه، حركة الإنصاف الباكستانية، إن تلك القضايا لها دوافع سياسية.
وتأتي "المسيرة الطويلة" قبل زيارة من المقرر أن يقوم بها الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إلى إسلام أباد.
ويقول مسؤولون أمنيون إنهم يتوقعون مشاركة ما بين 9 آلاف و11 ألف متظاهر، في حين قال حزب حركة الإنصاف الباكستانية أن العدد سيكون أكبر من ذلك بكثير.
وقد أدى الإغلاق، المستمر منذ يومين بعد الدعوة للاحتجاج، إلى توقف الحياة اليومية وأصبح السفر بين إسلام آباد والمدن الأخرى مستحيلا تقريبا. وشوهدت سيارات إسعاف وسيارات ركاب وهي تعود من مناطق على طول طريق جراند ترانك السريع الرئيسي في إقليم البنجاب حيث تم استخدام حاويات شحن لإغلاق الطرق.
وقال كامران بانجاش، أحد كبار قادة حزب حركة الإنصاف الباكستانية، لوكالة أسوشيتد برس: "نحن مصممون وسنصل إلى إسلام آباد، رغم أن الشرطة تستخدم الغاز المسيل للدموع لوقف مسيرتنا، وسنتغلب على كل العقبات واحدة تلو الأخرى، ويقوم أنصارنا بإزالة حاويات الشحن من الطرق".
الى ذلك، ألقت الشرطة الباكستانية اليوم الاثنين القبض على 20 عضوا من أعضاء حزب حركة الإنصاف الباكستانية، وذلك للاشتباه في تورطهم في الهجوم على الشرطة.
وذكرت قناة جيو الباكستانية أن الشرطة قالت إن المشاركين في مسيرة قادمة من منطقة سارجودا قاموا برشق قوات الشرطة بالحجارة.
ومن ناحية أخرى، تحدث مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي عن صعوبات في الوصول لمواقع التواصل الاجتماعي. وكانت الحكومة قد أكدت أنها تعتزم تعليق خدمات الانترنت في المناطق ذات المخاوف الأمنية، ولكن لم يرد تعليق بشأن منصات التواصل الاجتماعي.