تعرف على أكبر 10 دول إنتاجا واستهلاكا للشاي.. بينها دولتان عربيتان
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تحول الشاي من مجرد ضيف على موائد العائلات إلى جزء لا يتجزأ من الروتين اليومي لمليارات البشر حول العالم. يستعرض هذا التقرير الدول الرائدة في إنتاج وتصدير واستهلاك الشاي في العالم، حيث يوضح بيان نُشر على موقع “ستاتيستا”، المتخصص في الإحصاءات، تطور إنتاج الشاي عالميًا منذ عام 2006 حتى 2022، مع التركيز على الدول الرئيسية في هذا المجال.
وفي عام 2022 جاء ترتيب أكبر البلدان إنتاجا للشاي بالطن المتري وفقا لما يلي:
• الصين: 3.2 ملايين طن متري.
• الهند: 1.4 مليون طن متري.
• كينيا: 535 ألف طن متري.
• سريلانكا: 251.5 ألف طن متري.
• دول أخرى: 1.1 مليون طن متري.
ووفقا لدراسة أعدتها المؤسسة البحثية “ماكسمايز ماركت ريسيرش”، بلغت القيمة الإجمالية لسوق الشاي العالمي 66.82 مليار دولار عام 2022، وتوقعت أن تزيد إلى 104.52 مليارات دولار بحلول عام 2029 بمعدل نمو سنوي 6.6% خلال تلك السنوات.
وفي السياق ذاته، نشر موقع “ياهو فاينانس” الأميركي المتخصص في تغطية الشؤون الاقتصادية قائمة بأكثر الدول إنتاجا للشاي استنادا إلى بيانات من منظمة الأغذية والزراعة (فاو) التابعة للأمم المتحدة لعام 2021.
ونشر الموقع الأميركي ذاته قائمة بأكثر دول العالم استهلاكا للشاي في العالم عام 2022 استنادا إلى حصة كل فرد حسب الجزيرة نت وفقا لما يلي:
• تركيا 6.94 أرطال (3.15 كغم).
• أيرلندا 4.82 أرطال (2.19 كغم)
• بريطانيا 4.27 أرطال (1.94 كغم)
• باكستان 3.30 أرطال (1.5 كغم)
• إيران 3.30 أرطال (1.5 كغم)
• روسيا 3.04 أرطال (1.4 كغم)
• المغرب 2.69 رطل (1.22 كغم)
• نيوزيلندا 2.62 رطل (1.19 كغم)
• تشيلي 2.62 رطل (1.19 كغم)
• مصر 2.22 رطل (1.01 كغم)
الشرق القطرية
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: طن متری
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تتعاون مع «دول الجنوب» للمشاركة في صنع القرار الدولي
قال الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، إنّ استضافة مصر قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي شهدت تسليم الرئاسة إلى مصر، لافتًا إلى أنها عُقدت تحت شعار «الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وتشكيل اقتصاد الغد».
قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصاديوأضاف «بدر الدين» خلال مداخلة هاتفية بقناة «إكسترا نيوز»، أنّ القمة تركز على الشباب والدول النامية، موضحًا أنّها انعقدت في ظروف استثنائية، إذ يواجه العالم تحديات متعددة سواء من الناحية الاقتصادية والمالية والأمنية.
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أنّ الدول النامية هي الأكثر عرضه لتأثير هذه التحديات، ومن ثم فإنه من المهم تضافر جهود هذه الدول لمواجهة التحديات.
القاهرة تتحدث باسم دول الجنوبوتابع أنّ لمصر دور كبير في إطار الدول النامية، وتشارك في المحافل والمؤتمرات الدولية، كما أن القاهرة تتحدث باسم دول الجنوب.
وذكر أن مصر تلعب دورًا مهمًا في إيجاد تكتل يمكن تسميته بتكتل الجنوب، لمنح هذه الدول أهمية في صناعة القرار الدولي في مواجهة التحديات التي يعاني منها العالم، والتي تؤثر تأثير كبير على هذه المجموعة.