ثنائي الهلال السابق نيفيز وديغاو في آخر ظهور لهما
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر ثنائي الهلال السابق، تياجو نيفيز، وديغاو معا في لقاء أخوي جمع بينهما.
والتقط الثنائي صورة لهما حيث ارتسمت الابتسامة على وجهيهما، وتبادل الجانبان أطراف الحديث
وكان تياقو نيفيز قد احترف للهلال لثلاث سنوات ونصف على فترتين الأولى موسمي 2010 و2011 والفترة الثانية موسمي 2014 و2015 حقق فيها ثلاث بطولات وهي الدوري وكأس ولي العهد موسم 2010 وكأس الملك في الموسم المنصرم وسجل مع الهلال 60 هدفا.
وانتقل وديغاو لنادي الهلال بداية عام 2014 م قادماً من فلومنينسي البرازيل وفي عام 2016 انتقل إلى نادي الشارقة الإماراتي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال
إقرأ أيضاً:
حظر موسمي للصيد في البحر الأحمر وخليجي السويس والعقبة
أصدر جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية قرارًا يقضي بفرض حظر موسمي على الصيد بعدد من المناطق البحرية، من بينها البحر الأحمر وخليج السويس وخليج العقبة، بالإضافة إلى الجزر الواقعة قبالة سواحل مدينة الغردقة.
وذلك في إطار المساعي الوطنية لضبط أنشطة الصيد البحري وضمان استدامة الثروات الطبيعية،
توقيتات متفاوتة حسب نوع الحرفة والمنطقة
القرار الذي يبدأ تطبيقه اعتبارًا من منتصف شهر أبريل الجاري، يتضمن تنظيمًا دقيقًا لمواعيد وقف الصيد، ويشمل عددًا من الحرف التقليدية التي تشكل العمود الفقري لنشاط الصيد في تلك المناطق، مثل الجر، الشانشولا، السنار، وكذلك الفلايك بورد.
وتم تحديد فترات الحظر وفقًا لمكان ممارسة النشاط ونوع الوسيلة المستخدمة، بما يراعي التوازن بين حماية البيئة البحرية واستمرار الأنشطة الاقتصادية للصيادين.
تفاصيل الفترات الزمنية للحظر
صيد الجر:
خارج خليج السويس: من 15 أبريل حتى 15 يوليو 2025.
داخل الخليج: من 15 مايو حتى 15 سبتمبر 2025.
صيد الشانشولا:
خارج الخليج: من 19 أبريل إلى 13 أغسطس 2025.
داخله: من 9 مايو إلى 11 أكتوبر 2025.
السنار والحرف الأخرى:
يشمل الحظر مناطق الغردقة، رأس غارب، وجنوب سيناء، في الفترة من 15 أبريل إلى 15 يوليو 2025.
جهود لحماية التوازن البيئي وضمان الاستدامة
يُعد هذا الحظر الموسمي جزءًا من استراتيجية أوسع تنفذها الدولة لمواجهة تراجع المخزون السمكي، الناتج عن ممارسات الصيد غير المستدامة.
كما يأتي في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري، خاصة في المناطق التي تشهد نشاطًا سياحيًا واقتصاديًا كثيفًا، مثل البحر الأحمر.
ويأمل المسؤولون أن تسهم هذه الإجراءات في إعطاء المخزون السمكي فرصة للتجدد، ومنح البيئة البحرية فسحة للتعافي، بما يعود بالنفع في نهاية المطاف على المجتمعات الساحلية التي تعتمد على الصيد كمصدر رزق أساسي.