تفاصيل مشاركة «القومي لحقوق الإنسان» في اجتماع المؤسسات الوطنية بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
شارك وفد المجلس القومى لحقوق الإنسان برئاسة السفيرة مشيرة خطاب، والسفير محمود كارم، نائب رئيس المجلس وعضوي المجلس نهاد أبو القمصان وسعيد عبدالحافظ، في الاجتماع السنوى للمؤسسات الوطنية بالأمم المتحدة.
فلسطين ترحب باعتماد مجلس حقوق الإنسان وقف بيع السلاح إلى إسرائيلعلى مدار اليومين ناقش وفد المجلس القومى مع أعضاء التحالف العالمى قضايا حقوق الإنسان والتحديات التى تواجهها في المنطقة العربية والإفريقية، وساهمت رئيس المجلس ب ٧ مداخلات في بنود جدول الأعمال كان أهمها التأكيد على أن ما يحدث في فلسطين يخضع لمناقشات التحالف باعتباره ذو صلة بانتهاك قواعد القانون الدولي الإنسانى.
وأكدت خطاب، أن التحديات المالية التى تواجه المؤسسات الوطنية تتطلب جهودا أكبر للتغلب على هذه المصاعب، مطالبة بضرورة العمل على تنفيذ مخرجات ملتقي التحالف 2021-2022.
دعت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، إلى ضرورة مراجعة التحالف للخطوط الاسترشادية المتعلقة باعتماد المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، مطالبة بضرورة نشر قاعدة البيانات على موقع التحالف الدولي.
كما شارك السفير محمود كارم في فعاليات الندوة التي ناقشت دور المؤسسات الوطنية في دعم وحماية الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وتعرض كارم في مداخلاته للتحديات التى تواجهها المؤسسات الوطنية في هذا الإطار وعرض الممارسات الجيدة التى يقوم بها المجلس القومي في مصر ومعالجة الشكاوى ذات الصلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس القومي لحقوق الإنسان مشيرة خطاب التحديات التي تواجه المنطقة المؤسسات الوطنیة لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
استشهاد شخصين وإصابة 19 آخرين في غارات إسرائيلية على سوريا
أفادت وكالة الأنباء السورية سانا بأن الضربات الإسرائيلية على درعا أودت بحياة شخصين وإصابة 19 آخرين.
وذكرت وسائل إعلام سورية امس الاثنين، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي شن غارة جوية على على اللواء 132 بمدينة درعا.
قصف إسرائيلي على درعاوأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن القصف الإسرائيلي أسفر عن تصاعد ألسنة اللهب، وهرع سيارات الإسعاف والإطفاء إلى المكان المستهدف وسط أنباء عن وقوع إصابات.
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2025، 29 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 27 منها جوية و2 برية، وأسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 36 هدف ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
التصعيد السوري اللبنانييأتي ذلك في ظل التصعيد السوري اللبناني بحشد قوات على حدود البلدين الجارتين، حيث أعلنت وزارة الدفاع السورية أنها تطهر المنطقة الحدودية من من عناصر حزب الله.