سام برس:
2025-02-02@17:07:37 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط´ظ‡ط¯ ط§ظ„ظƒط±ظ…ظ„ظٹظ† طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط§ط، طŒ ظ…ط±ط§ط³ظ… ط­ظپظ„ طھظ†طµظٹط¨ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ طŒ ظپظ„ط§ط¯ظٹظ…ظٹط± ط¨ظˆطھظٹظ† طŒ ط¨ط­ط¶ظˆط± ط±ط³ظ…ظٹ ظˆط¯ط¨ظ„ظˆظ…ط§ط³ظٹ ظˆط§ط³ط¹ .

ط­ظٹط« ط§ظ„ظ‚ظ‰ ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط¨ظˆطھظٹظ† طŒ ظƒظ„ظ…ط© ط´ظƒط± ظپظٹظ‡ط§ ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹ ط±ظˆط³ظٹط§ ظˆط´ط¯ط¯ ظپظٹظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ† ظ…ظˆط³ظƒظˆ ط³طھط¯ط§ظپط¹ ط¹ظ† ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ‡ط§ ظˆط³طھط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆط§ط¬ظ‡ط© ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„طھط­ط¯ظٹط§طھ.



ظˆطھظ‚ط¯ظ… ط­ظ…ظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ظˆط§ظ„ط´ط¹ط§ط± ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ظٹ ط¹ط¨ط± ظ‚ط§ط¹ط§طھ "ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹط³ ط¬ط§ظˆط±ط¬ظٹظˆط³" ظˆ"ط£ظ„ظƒط³ظ†ط¯ط±" ط¥ظ„ظ‰ ظ‚ط§ط¹ط© "ط§ظ„ظ‚ط¯ظٹط³ ط£ظ†ط¯ط±ظٹظ‡"طŒ ظˆطھظ… طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ط¯ط³طھظˆط± ظˆط´ط¹ط§ط± ط±ظˆط³ظٹط§ طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹظ† طھظ… ظˆط¶ط¹ظ‡ظ…ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†طµط© ط§ظ„طھظٹ ط³ظٹط¤ط¯ظٹ ظپظٹظ‡ط§ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط³ظ….

ظˆط؛ط§ط¯ط± ط§ظ„ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ طŒ ظپظ„ط§ط¯ظ…ظٹط± ط¨ظˆطھظٹظ† طŒ ظ…ظƒطھط¨ظ‡ ظ„ط£ط¯ط§ط، ط§ظ„ظ‚ط³ظ… ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ظٹ طŒ ظˆط®ط±ط¬ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظ†ط§ط، ط¹ط¨ط± ط§ظ„ظ…ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ طŒ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظٹط­طھظˆظٹ ط¹ظ„ظ‰ طµظˆط± ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¬ط¯ط±ط§ظ†ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„طھط§ط±ظٹط® ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط§ظ„ط¹ط±ظٹظ‚..

ط§ظ„ظ…طµط¯ط±: ط³ط¨ظˆطھظ†ظٹظƒ

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظˆط ظٹ ط ظٹط ط ظ ط ط ط ظٹط ط ظ

إقرأ أيضاً:

خظورة الدهون الجسم على صحة القلب

يمكن أن تكون الدهون المخزنة في الجسم حول منطقة الخصر بمثابة كارثة لصحة القلب والأوعية الدموية، لكن الباحثين في جامعة هارفارد اكتشفوا الآن موقعًا آخر مثيرًا للجدل لتخزين الدهون في الجسم.

 

بحسب ما نشره موقع New Atlas نقلًا عن الدورية الأوربية للقلب، قام فريق الباحثين، بقيادة فيفياني تاكيتي، مديرة مختبر الإجهاد القلبي في مستشفى بريغهام أند وومنز التابع لجامعة هارفارد، بفحص 669 شخصًا تم إدخالهم إلى المستشفى بسبب آلام في الصدر أو ضيق في التنفس على الرغم من عدم ظهور أي علامات على مرض الشريان التاجي الانسدادي، حالة تصبح فيها الشرايين المغذية للقلب مسدودة بشكل خطير. كانت نسبة 70% من الأشخاص الذين تمت دراستهم من الإناث، وكان هناك انقسام متساوٍ تقريبًا بين المشاركين البيض وغير البيض، وكان متوسط عمر المجموعة 63 عامًا.

العضلات الدهنية

في وقت دخول المستشفى، تم فحص قلوب المرضى، تحليل تكوين أجسامهم باستخدام التصوير المقطعي المحوسب. ثم قام الباحثون بحساب "نسبة العضلات الدهنية" لكل مريض، وهو مقياس للدهون داخل عضلاتهم مقارنة بإجمالي الدهون في الجسم.

 

وبعد ست سنوات، تابع الباحثون حالة المرضى. وجد الباحثون أنه مقابل كل زيادة بنسبة 1% في الدهون العضلية، كان لدى الأشخاص خطر أعلى بنسبة 2% للإصابة بخلل الأوعية الدموية الدقيقة التاجية، وهي حالة تتلف فيها الأوعية الدموية الصغيرة التي تخدم القلب. كما أن كل زيادة بنسبة 1% في الدهون العضلية تؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة في المستقبل بنسبة 7%. وكانت هذه النتائج مستقلة عن إجمالي الدهون لدى أي شخص، والتي تم قياسها من حيث مؤشر كتلة الجسم.

 

وقالت دكتورة تاكيتي إنه عند "المقارنة بالدهون تحت الجلد، فإن الدهون المخزنة في العضلات ربما تساهم في الالتهابات وتغير عملية التمثيل الغذائي للغلوكوز مما يؤدي إلى مقاومة الأنسولين ومتلازمة التمثيل الغذائي"، مشيرًة إلى أنه "في المقابل، يمكن أن تتسبب هذه الإصابات المزمنة في تلف الأوعية الدموية، بما يشمل تلك التي تغذي "القلب، وعضلة القلب نفسها."

 

مؤشر كتلة الجسم لا يكفي

وأضافت دكتورة تاكيتي أنه في حين أنه من السهل رؤية الدهون تحت الجلد، فإن الاكتشاف الجديد حول الدهون المخزنة في العضلات يثير تساؤلات حول كيفية تقييم خطر إصابة شخص ما بأمراض القلب، حيث يقوم الجميع بتخزين الدهون في العضلات بمعدلات مختلفة. إن النظر إلى مؤشر كتلة الجسم وحده، وهي الأداة التي تقارن الطول بالوزن لاستنتاج إجمالي الدهون في الجسم، ربما لا تكون كافية.

شرحت دكتورة تاكيتي أن "معرفة أن الدهون بين العضلات تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب تمنح طريقة أخرى لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر كبير، بغض النظر عن مؤشر كتلة الجسم. ويمكن أن تكون هذه النتائج مهمة بشكل خاص لفهم التأثيرات الصحية للدهون بين العضلات على القلب".

 

وتقول تاكيتي إن فريقها البحثي لم يكتشف بعد كيفية خفض المخاطر بالنسبة للأشخاص الذين لديهم عضلات دهنية، لكنه يبحث الآن عن طرق يمكن من خلالها لاستراتيجيات مكافحة الدهون مثل النظام الغذائي وممارسة الرياضة والجراحة وأدوية إنقاص الوزن أن تؤثر على تكوين الجسم وبالتالي على معدلات الإصابة بأمراض القلب.

مقالات مشابهة