تجار عدن ينفذون وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف الجبايات والافراج عن التاجر اليافعي
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نظم العشرات من التجار وأصحاب محال مواد البناء، اليوم الثلاثاء، وقفتهم الاحتجاجية الثالثة في جولة كالتكس بمديرية المنصورة وسط العاصمة المؤقتة عدن، للمطالبة بوقف الجبايات المفروضة عليهم.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست"، إن المحتجين رفعوا خلال وقفتهم شعارات ولافتات تندد بالإجراءات التي فرضت عليهم في الآونة الأخيرة بشأن استخراج تراخيص ودفع إتاوات وجبايات غير قانونية لبيع مواد البناء.
وأضافت أن المحتجين رفعوا شعارات مطالبة بالإفراج عن التاجر "أنيس اليافعي"، الذي اختطفته مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، يوم أمس الاثنين، بسبب تزعمه لتنظيم الاحتجاجات.
وأكد المحتجون خلال الوقفة تعرضهم للظلم وفرض جبايات غير قانونية بحقهم، الأمر الذي أدى إلى إغلاق محالهم وإفلاسهم مطالبين في الوقت ذاته بوقف الإجراءات ضدهم، والسماح لهم بالعمل دون أي مضايقات.
وأوضح المحتجون أنهم مستمرون في التصعيد وتنفيذ وقفاتهم الاحتجاجية حتى تنفيذ مطالبهم، والافراج عن التاجر "اليافعي"، وتوقيف إجراءات منع بيع مواد البناء والبناء إلا بترخيص، وفرض غرامات مالية وحجز السيارات والأشخاص بطرق غير قانونية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الانتقالي الامارات وقفة احتجاجية جبايات
إقرأ أيضاً:
وقفة.. اقتراح لتيسير الدراسة هذا العام في غزة
وقفتنا هذا الأسبوع نعود لنتحدث عن بلد يعز علينا جميعا هو وأهله الكرام الأشداء البواسل رجالا ونساء وأطفالا، ألا وهو دولة فلسطين الشقيقة الحبيبة وأهل غزة ملائكة الأرض.
فهناك اقتراح أرجو أن ينال القبول من السلطة التي ستتولى قيادة غزة وفلسطين في الفترة القادمة، التي سيرتضى عنها غالبية الأشقاء الفلسطينيين ولنترك لهم المأمورية كاملة دون الإنصات للكيان الصهيوني أو بتدخل أحد من الدول العربية والإسلامية غير النصائح فقط لا غير، ولهم قبولها كلها أو بعضها إذا كان لديهم مما يرونه الأفضل لهم من خطط تتفق ومصالحهم وتعاملهم مع غيرهم من الدول القريبة والبعيدة، وهم لديهم من العقول النافعة جدا بالفعل طبقا لوجهة نظري المتواضعة.
المهم نعود لنتكلم عن الاقتراح المعروض من شخصي المتواضع ألا وهو أن يدرس القائمون على منظومة التعليم بفلسطين وغزة بوضع خطة مناهج التدريس لجميع مراحل التعليم، تقوم على تدريس المناهج بتقسيمها شهريا ووضع امتحانات لتلك المناهج الشهرية في نهاية كل شهر، وبنهاية الامتحانات وإعلان النتائج سريعا يتم الدخول لمناهج الشهر التالي.
وهكذا حتى نهاية العام الدراسي اكتفاء بما مر به أبناؤنا في فلسطين بصفة عامة وغزة بصفة خاصة من ضغوط رهيبة مفزعة ومازالوا وارتكانا إلى أنه يتم الاكتفاء بوصول المعلومة شهريا للطلبة وخاصة أنه بمرور السنوات من منا يتذكر ما حفظه ودرسه في سنوات الدراسة بالمراحل الأساسية وما تلاها، سوف نجد أننا نسينا معظمها ولو تم امتحان الحاصلين على أعلى المؤهلات العليا أو الماجستير والدكتوراه في مناهج المرحلة الابتدائية بشكل مفاجئ سوف نفاجأ أن الجميع أو الأغلبية لن ينجح حتى بـ 50% من الدرجات إذن فلا داعى لإثقال كاهل الطلبة والتلاميذ بتعقيد العملية التعليمية.
بل أرى أنه ممكن أن يتم الاكتفاء بما يتحصل عليه الطلبة من معلومات للمناهج الشهرية ثم الامتحان بها آخر الشهر ولا يتم العودة إليها إلا إذا كانت مناهج الشهر التالي تعتمد على مبادئ مناهج الشهر الذى قبله، فقط لا غير وأيضا يا حبذا لو تتم دراسة تطبيق نفس المبدأ على مناهج الكليات النظرية والعملية التطبيقية.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًوقفة.. فشل مخطط تهجير أشقائنا الفلسطينيين
وقفة.. مهزلة في مباراة لكرة اليد ناشئين
وقفة.. عودة زمن ريتشارد قلب الأسد ورينو المجنون