عدن.. وقفة إحتجاجية أمام المجمع القضائي للمطالبة بسرعة الإفراج عن الشيخ العقربي
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
نفذ المئات من أبناء عدن، صباح اليوم وقفة احتجاجية حاشدة، أمام المجمع القضائي بمديرية خورمكسر بالعاصمة المؤقتة عدن الخاضعة لسيطرة مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، للمطالبة بسرعة الإفراج عن الشيخ مهدي العقربي وتنديدا بمواصلة احتجازه.
ورفع المحتجون، لافتات تطالب السلطة القضائية بتحمل مسؤولياتها والتوجيه العاجل لإطلاق سراح الشيخ مهدي العقربي المحتجز بأوامر قاض خالف القوانين النافذة بحبسه شيخا وشخصية اعتبارية لم يرتكب جرما يستحق عليه الحساب بحسب المحتجين.
وندد المحتجون، بقرار احتجاز وحبس الشيخ العقربي واعتبرته مساسا بشخصية عدنية بارزة تحظى بحب واحترام أبناء عدن.
واعتبر بيان صادر عن الوقفة الاحتجاجية، احتجاز وسجن الشيخ مهدي العقربي استهدافا سافرا لعدن وأبنائها ولكل الشرفاء والاحرار وتندرج في إطار الحرب التي تستهدف عدن بخدماتها الأساسية واعيانها وشخصياتها الاعتبارية الفاعلة والنزيهة ولكل من يريد النهوض بها واوضاعها المزرية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: عدن الانتقالي الامارات وقفة احتجاجية انتهاكات
إقرأ أيضاً:
مستجدات احتجاز نائبتين بالبرلمان البريطاني في إسرائيل
لندن - رويترز
قال مسؤول بريطاني اليوم الأحد أن نائبتين بالبرلمان البريطاني منعتا من دخول إسرائيل وتم احتجازهما لفترة وجيزة تسافران عائدتين إلى لندن.
وذكرت شبكة سكاي نيوز نقلا عن بيان لوزارة الهجرة الإسرائيلية أن النائبتين المحتجزتين هما يوان يانج وابتسام محمد من حزب العمال وكانتا تزوران إسرائيل ضمن وفد برلماني ورفض دخولهما للاشتباه في تخطيطهما "لتوثيق أنشطة قوات الأمن ونشر الكراهية ضد إسرائيل".
وقال دارين جونز نائب وزير المالية البريطاني لتلفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) "إنهما في طريق العودة إلى الوطن الآن".
وأضاف "الطريقة التي عوملت بها زميلتاي غير مقبولة، كما قال وزير الخارجية".
وقالت سكاي نيوز إن النائبتين سافرتا إلى إسرائيل من لوتن في إنجلترا أمس السبت.
وقال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي في بيان أمس السبت "أوضحت لنظرائي (الوزراء) في الحكومة الإسرائيلية أن هذه ليست طريقة لمعاملة النائبتين البريطانيتين، وتواصلنا مع النائبتين الليلة لتقديم دعمنا لهما".
وتابع "يظل تركيز الحكومة البريطانية منصبا على ضمان العودة إلى وقف إطلاق النار وإلى المفاوضات لوقف إراقة الدماء وتحرير الرهائن وإنهاء الصراع في غزة".
ولم ترد وزارة الخارجية الإسرائيلية حتى الآن على طلب للتعليق.