بالصور.. أنغام تكشف عن جلسة تصوير بفستان حفل أوبرا دبي "الساحر"
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
كشفت صوت مصر أنغام عن جلسة تصوير "سيشن" مرتدية فستان حفلها الغنائي الذى تألقت به فى أوبرا دبي والذي وصف بليلة "رومانسية ساحرة" واحظيت بإشادة معجبيها من مختلف الجنسيات العربية.
وصعدت أنغام على خشبة المسرح بجوار فرقتها الموسيقية بقيادة المايسترو هانى فرحات مرددة أغنية "حالة خاصة جدا" التي عادة ما ترد بها على جهورها الذي يستقبلها بحفاوة كييرة.
وأطربت النجمة الكبيرة الجمهور بوصلة من أغانيها الرومانسية المميزة منها بتوصفنى بتكسفنى ونفضل نرقص و ولا دبلت واساميك الكتيرة واتجاه واحد وحته ناقصة وعمرى معاك واهي جت وعرفها بيا ومتلخبطه وهتمناله الخير وبعتلي نظرة واكتبلك تعهد وسيدي وصالك وياريتك فاهمني.. وغيرها ممن قدمتها تلبية لرغبات الجمهور الذي شاركها تبادل مقاطع كاملة من أغانيها وسط تفاعل وتصفيق حار لم ينقطع طوال وصلتها الغنائية علي خشبة المسرح.
ورث أنغام خلال الحفل، الأمير والشاعر السعودي بدر بن عبد المحسن مؤكدة أن العالم العربي فقد قيمة شعرية كبيرة، له حضور كبير، ومحبة واضحة، وترك حزن دفين لا يمكن تعويضه في قلوب محبيه، لتهدي له أغنية مزح ثم غنت إحدى أغنياتهما سويا وهي "مزح" التي كانت قد طرحتها سابقًا في أحد ألبوماتها الخليجية.
وكانت صوت مصر انغام قد تصدرت تريند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي عقب تألقها فى إحياء إحتفالية ذكرى تحرير سيناء التى أقيمت فى العاصمة الإدارية والتى افتتحتها بأغنية وطنية مهيبة بعنوان "بلدى التاريخ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: IMG 20240507
إقرأ أيضاً:
تريند زمان.. نهاية مأسوية لنجمة أغنية نص كلامك كدب داخل شقتها فى الهرم
كانت آخر كلمات المطربة فاتن فريد "ياسر قتلنى" وهى غارقة في دمائها بين يد ابنتها التي أسرعت إلى شقة والدتها عقب سماعها خبر قيام عامل بقتلها وتحول الحادث لـ"تريند زمان" حيث انتشر وكان صدمة كبيرة بسبب النهاية المأسوية لنجمة اغنية "نص كلامك كدب" .
لقيت فاتن فريد مصرعها في 15 فبراير عام 2007 ولفظت أنفاسها داخل مستشفى الهرم، بعدما تلقيت عدة طعنات بالسكين في صدرها وبطنها، على يد ياسر علي عبد الله البالغ من العمر وقتها 25 عامًا والذي كان يعمل موظفا في محطة بنزين يملكها زوج فاتن فريد.
وكان سبب مقتل فاتن فريد وفقًا للتحريات وبعد القبض على المتهم، هو خلاف بين ياسر عبد الله وزوج الراحلة بعدما طرده من العمل، فذهب إلى منزله كي يترجاه للعودة فلم يجده ووجد فاتن وقال لها إنه يرغب في العودة للعمل لكن الحوار انتهى بمشادة حتى دفعته أرضًا، وهو ما جعله يستشيط غضبًا.
ووجد الجاني سكينًا ملقاه بصالة الشقة أخذها وسدد طعنة نافذة بالبطن، أخرجت أحشاء الراحلة وسدد طعنة نافذة بالصدر، وحضرت ابنتها التي كانت تسكن بجوارها على صوت الصرخات، وقالت لها "ياسر قتلني"، ثم راحت في غيبوبة ولفظت أنفاسها في المستشفى.
وقال المتهم في اعترفاته "لم أقصد قتل المطربة فاتن فريد فهي كانت إنسانة طيبة ولها مواقف كثيرة معي وقفت من خلالها بجواري".
أضاف: كنت أعمل عند زوج المطربة في محطة الوقود التي يمتلكها بشارع فيصل بعد حصولي علي دبلوم الزراعة من بلدتنا ببني سويف، ولم أتأخر عن خدمته في يوم من الأيام، حيث كنت أسعي لإرضائه لأنه والحق يقال وقف بجواري كثيراً ولم يخذلني في طلب.
استطرد القاتل: تزوج صاحب محطة تمويل من المطربة فاتن فريد، وكانت أول مرة أشاهدها فيها عندما أرسلني زوجها بطلبات لها.. وأتذكر يومها أنني طلبت منها إهدائي شريطاً من أعمالها وفعلاً أعطتني شريطها الشهير "نص كلامك كدب"، وبدأت أتردد عليها كل يوم لتوصيل الطلبات لها وكانت سعادتي لا توصف عندما أسمع صوتها، فأنا من المعجبين بصوتها وآدائها.
وذكر القاتل: حدثت بعض المشاكل في منزل أسرتي ببني سويف، ما جعلني أسافر وأنقطع عن العمل 4 أيام وفوجئت بالحاج يستغني عن خدماتي، وقدمت له اعتذاري وأعادتني للعمل مرة أخري ولم أمكث سوي أسبوع في العمل تغيبت خلاله يوماً واحداً وطردني مرة أخري توسلت إليه أن يعيدني لكن أصم أذنيه وطردني.
في يوم الحادث ذهبت إلي شقة صاحب العمل كي أستغيث به لإعادتي حيث كنت أعتقد أنه في المنزل وطرقت الباب ففتحت لي المطربة الباب وقبل أن أفتح فمي انهالت علي بالشتائم وقامت بدفعي حيث سقطت علي الأرض فلمحت السكين علي الترابيزة ولم أدر بنفسي إلا وأنا أطعنها في بطنها وصدرها، وعندما شاهدت الدماء تركتها وفررت هارباً.. حيث طاردني الجيران محاولين الإمساك بي ونظراً لأنني أعرف مخارج ومداخل العمارة فجريت ناحية المنور وتسلقت المواسير وظللت متلسقاً علي الماسورة حتي لمحني رئيس مباحث الهرم وأمسك بي.
مشاركة