مشكلة قي العضلة.. تعرف على سبب حدوث إرتجاع المرئ
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
يحدث إرتجاع المرئ عند ارتداد حمض المعدة إلى المريء، مما يؤدي إلى الارتجاع الحمضي، والذي يؤدي إلى تهيّج بطانة المريء.
أسباب إرتجاع المرئ
ويصاب الكثير من الأشخاص بالارتجاع المرئ الحمضي من حين لآخر، ولكن عندما يتكرر حدوث الارتجاع الحمضي بمرور الوقت، يمكن أن يسبب داء الارتجاع المعدي المريئي.
ارتجاع المرئ.
. أسبابه وتشخيصه وطرق بسيطة لعلاجه هكذا ستشعر عند حدوث ارتجاع المريء.. 7 أعراض واضحة
ويستطيع معظم الناس السيطرة على الانزعاج الناتج عن إرتجاع المرئ بإدخال تغييرات على نمط الحياة واستخدام بعض الأدوية. كما قد يحتاج البعض إلى جراحة لتخفيف الأعراض، رغم أن ذلك ليس شائعًا.
يحدث داء الارتجاع المعدي المريئي نتيجة تكرار الارتجاع الحمضي، أو ارتجاع محتوى غير حمضي من المعدة، وفقا لمة نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي.
أعراض إرتجاع المرئ
وأثناء عملية البلع، ترتخي مجموعة العضلات المحيطة بأسفل المريء، والتي تدعى المَصَرّة المريئية السفلية، مما يسمح بدخول الطعام والسوائل إلى معدتك، ثم تنغلق المَصَرَّة مرة أخرى.
لكن في حال عدم ارتخاء المَصَرَّة بشكل طبيعي أو ضعفها، يمكن أن يرجع حمض المعدة إلى المريء، ويؤدي هذا الارتجاع المستمر للحمض إلى تهيج بطانة المريء، وغالبًا ما يسبب التهابها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتجاع ارتجاع المرئ الارتجاع الحمضي حمض المعدة إرتجاع المرئ
إقرأ أيضاً:
وكيل نقابة الصحفيين يقدم ورقة عمل لحل مشكلة الصحف الحزبية والمتوقفة
قال وكيل نقابة الصحفيين حسين الزناتي إن الصعوبة الرئيسية في قضية الصحف الحزبية والمتوقفة، ترتبط بالكثير من العوامل التي أدت إليها، منها المناخ الحزبي الذي عملت ومازالت تعمل من خلاله.
وأشار الزناتي - في ورقة عمل تقدم بها لجلسة بعنوان "مشكلة الصحف الحزبية والمتوقفة.. الأزمة ومسارات الحلول"، وذلك ضمن جلسات المؤتمر العام السادس لنقابة الصحفيين الذي انطلقت جلساته اليوم، إلى أن أزمة الصحف المتوقفة والحزبية ترتبط كذلك بالصناعة نفسها، وأزمة الصحافة المطبوعة وانتشار الصحافة الاليكترونية، وتغيير نمط الاستهلاك الصحفي لدى القارئ، وظهور وسائط ووسائل أخرى للنشر.
ولفت إلى تأثير نمطية المحتوى الصحفي للصحف الحزبية والمتوقفة، فضلًا عن وضعها المالي كسبب لتوقف العديد منها، مبينا أن الأحزاب ليس لديها مصادر متنوعة للتمويل، لهذا فأغلبها أصبح غير قادر على الإنفاق على الطباعة التي تتزايد أسعارها بشكل مستمر كما أن أغلب بات غير قادر على دفع رواتب العاملين.
وعن مسارات الحل، قال وكيل نقابة الصحفيين إن الحل لا يقف على النقابة وجهودها فقط، لكنها مسئولية كل الأطراف، وفي مقدمتها إدارات الأحزاب.
واستطرد إن الصحف المتوقفة والحزبية، تمتلك ممثلا قانونيا يتحدث بإسمها، ويدير شئونها، وممثلاً للحزب أمام سلطات الدولة، وهذا الممثل مثلما له حقوق، فهو عليه أيضاً عليه واجبات تجاه الصحفيين الذين ينتمون لصحيفة الحزب، والذين تضرروا من توقف عملها وبعدها تكون نقابة الصحفيين أحد أهم المحاور في النقاش، واستكمال التصور للحل.
واقترح الزناتي أن يكون هناك "تصنيف" لمشكلات كل مجموعة على حدة من الزملاء المتضررين، وكل صحيفة من الصحف المتعطلة على حدة، فهي مشكلات ليست كلها على درجة واحدة من المشاكل.
كما اقترح عقد مؤتمر موسع، "نسعى فيه لمشاركة كل هذه الأطراف تحت رعاية النقابة وبحضور الممثلين القانونيين للأحزاب، والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، والتأمينات، والزملاء المتضررين، والمتعطلين، للوقوف على تفاصيل القضية وطرح وتنفيذ الحلول العملية".
واقترح كذلك أن يقوم كل حزب لديه صحيفة متعطلة بإنشاء موقع اليكتروني له، ويكون مُخصصاً لمن كانوا يعملون في الصحيفة، واستعادة نشاطهم الصحفي من خلاله، بمساعدة من النقابة، ودعم المجلس الأعلى للإعلام لتقديم كل التيسيرات التي تحقق هذا.
وقال إن عدد الأحزاب يستوعب ليس المئات فقط، بل الآلاف من الزملاء، ووجود الخبرات الصحفية فيها سيثري التجربة الصحفية لتلك الأحزاب التي لا نجد لها تأثيرا صحفياً على الأرض بالقدر الكافي وتحقيق ما نصبو إليه من استعادة حيوية العمل الصحفي الحزبي، والصحف المتعطلة.
واقترح الزناتي إنشاء "تعاونيات" للصحف المستقلة للمساعدة في النهوض باقتصاديات تلك المؤسسات، وتوفير آلية نظام تأميني للصحفيين المفصولين من صحفهم.
اقرأ أيضاًاستبيان مؤلم لأحوال الصحفيين
ينطلق 14 ديسمبر.. نقابة الصحفيين تعلن برنامج المؤتمر العام للصحافة المصرية