أسامة كمال: اتحاد القبائل العربية حائط صد لمنع زعزعة الاستقرار
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أكد الإعلامي أسامة كمال، أن اتحاد القبائل العربية تجاه يقف حائط صد موجود تجاه محاولة زعزعة استقرار، مشيرا إلى أنه خلال الساعات الماضية بعد توجيهه الشكر لاتحاد القبائل وجد كم كبير من الفيديوهات والبوستات تتكلم عن إبراهيم العرجاني رئيس الاتحاد ما بين ناس معترضة وأخرى مؤيدين فقرر اجراء عملية بحث.
وأضاف أسامة كمال، خلال تقديم برنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على قناة دي إم سي، أن إبراهيم العرجاني كان ضيفه عام 2015 ببرنامج القاهرة 360 قائلا: "وجدت انسانا بسيط وخجول وأنا مقدر للدور الكبير اللي بيعلبه أهالي سيناء في وحدة سيناء ومصر، وبحثت على موضوع اتحاد القبائل العربية ومدى كونها تجربة أولى أو هناك تجارب سابقة".
وتابع: "لقيت إن كان عندنا من بعد حرب 67 أن الرئيس جمال عبد الناصر عملوا منظمة سيناء العربية والهدف منها أننا في مواجهة مع العدو الاسرائيلي على أرض سيناء وكان لابد يكون في مقاومة لما يحدث والتعاون كان كبير، وبعدها كان في جمعية مجاهدي سيناء وده كان لها دور كبير وأخذوا أنواط امتياز من الرئيسين عبد الناصر والسادات".
واستكمل: اتحاد القبائل العربية شارك في ردع الارهابين بسيناء وكانوا حائط صد وأهالي سيناء وطنيين وحافظوا على أرضها"، مشيرا إلى احتفاء موقع نيوز لوك بالقبائل العربية في مصر وأنه أحد المواقع البحثية التي تخاطب الغرب وإشادته بدور ابراهيم العرجاني رئيس اتحاد القبائل.
وعن موقفه من ابراهيم العرجاني، قال: "حق ربنا إنه طالما أنا قابلت هذا الرجل مرة ولو كنت لمست منه شخص سيء كنت على الاقل همتنع عن الكلام وكثير من الأمور اللى مش عاجبني أبسط الأمور أقول مش هتكلم فيها والأمور الجدالية بحاول قدر الامكان تفاديها ولكن أقول شهادة حق وأتمنى نهدى على نفسنا شويه وعاملين نسمع من وجهة نظر واحدة وأتمنى إبراهيم العرجاني يكون ضيفي في 2024 ويرد بنفسه على الناس".
واستطرد: "حالة الخوف والقلق عند الناس مصر أكبر وأقوى من أننا نشبهها بأي حاجة تانية بتحصل وصحيح في بلاد كبير عندها مشاكل ولكن مصر لا يمكن تورط نفسها في شيء يسيء لهذا البلد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسامة كمال اتحاد القبائل العربية إبراهيم العرجاني حرب 67 الرئيس جمال عبد الناصر اتحاد القبائل العربیة
إقرأ أيضاً:
بعد بتر ساقه.. أقدم بائع غزل بنات بطور سيناء يناشد تروسيكل للعمل
العم محمود عويد أقدم بائع غزل بنات بطور سيناء، صانع فرحة الأطفال ، والذي يعشق العمل طوال اليوم سعيا علي لقمة عيشه ولكن تعرض لسقوط في حفرة ونتيجة الإهمال الطبي في طور سيناء بترت ساقه ولكنه مازال يشتاق للعمل ويحتاج تروسيكل يساعده في اعباء العمل اليومي ويساعد اسرته علي تكاليف المعيشة .
يقول عويد، إنه يتحرك الان بكرسي متحرك كهربائي مشيرا إلي إنه لا يستطيع الجلوس بدون عمل و يحتاج تروسيكل يعمل عليه هو ابنه لبيع غزل البنات والمسليات علي الشاطئ واوضح عويد إنه اعتاد العمل طوال اليوم في بيع غزل البنات .
وقال اهالي طور سيناء ان " مدفع رمضان " للفنان محمد رمضان لم يزور مخافظة جنوب سيناء وهناك نماذج كثيرة تحتاج التكريم. والدعم .
العم محمود اقدم بائع غزل بنات عمره 75 عاما يعمل منذ اكثر من 25عاما بائع متجول بغزل البنات والترمس والمسليات يحبه الاطفال ويجرون خلفه في طور سيناء ولكن الحادث اعاقه عن العمل اكثر من عامان .