هيئة الرقابة الإدارية توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها في قطر
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
وقع الوزير عمرو عادل رئيس هيئة الرقابة الإدارية، وحمد بن ناصر المسند رئيس هيئة الرقابة الإدارية والشفافية في قطر، مذكرة تفاهم فى مجالات منع ومكافحة الفساد والوقاية منه، على هامش اجتماعات الدورة الخامسة لمؤتمر الدول الأطراف بالاتفاقية العربية لمكافحة الفساد المنعقدة بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية خلال الفترة من 5 إلى 7 مايو 2024.
وتضمن اللقاء التباحث حول سبل التعاون المستقبلي بين الجانبين في مجالات منع ومكافحة الفساد وتبادل الخبرات والخبراء وتدريب الكوادر العاملة في هذا المجال.
وخلال اللقاء تم استعراض تطور دور هيئة الرقابة الإدارية في مجال منع ومكافحة الفساد وأنشطة الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد وبرامجها المتخصصة ودورها في تأهيل الكوادر الوطنية والدولية في مجال الحوكمة ومنع ومكافحة الفساد.
كما عرض الوفد القطري، استراتيجية عمل هيئة الرقابة الإدارية والشفافية بدولة قطر ودورها في مجال نشر قيم النزاهة والشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته.
اقرأ أيضاًالرقابة الادارية توجه التحية لأرواح الشهداء الذين قدموا أنفسهم فداء للوطن
رئيس «الاعتماد والرقابة»: نخطط لإنشاء اتحاد عربي لهيئات اعتماد المنشآت الصحية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرقابة الإدارية هیئة الرقابة الإداریة ومکافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد: نحتاج ميزانية طوارئ لمواجهة انتشار الجراد
ليبيا – البريكي: الجراد الصحراوي يهدد المزارع والمراعي في الجنوب الليبي أضرار جسيمة على المحاصيل والمراعيأكد حسين البريكي، المتحدث الرسمي باسم اللجنة الوطنية لمكافحة الجراد الصحراوي، تعرض مزارع ومراعٍ لأضرار جسيمة في مناطق متفرقة من الجنوب الليبي، جراء تفشي الجراد الصحراوي، محذرًا من خطورته على محاصيل الحبوب، الأشجار المثمرة، الغابات، ونباتات المراعي، نظرًا لقدرته على التكاثر السريع وانتشاره في مساحات واسعة.
مطالبات بميزانية طوارئ لمكافحة الجرادوفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، جدد البريكي مطالبته برصد ميزانية طوارئ لتقديم دعم إضافي يسرّع من عمليات مكافحة أسراب الجراد، في ظل سرعة انتشاره ونقص المبيدات الكيميائية اللازمة للسيطرة عليه.
عوامل بيئية ساعدت على انتشار الجرادوأشار البريكي إلى أن انتشار الجراد الصحراوي في الجنوب الليبي جاء بعد موجة أمطار قوية وفيضانات في المناطق الصحراوية، بالإضافة إلى دخول أسراب جديدة من شمال السودان وتشاد، فضلًا عن تفشي هذه الآفة في النيجر، مما فاقم من خطورة الوضع البيئي والزراعي في المنطقة.