الرئيس الصيني يتعهد بـ"عدم نسيان" قصف الناتو لسفارة بلاده في بلغراد قبل 25 عاما
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قال الرئيس الصيني شي جينبينغ، إنه لا ينبغي نسيان هجمات الناتو على السفارة الصينية في بلغراد قبل 25 عاما قبل ساعات من زيارته لصربيا في جولة أوروبية.
اعلانوقال شي في مقال نشرته صحيفة "بوليتيكا" الصربية، الثلاثاء "قبل خمسة وعشرين عاما، قصف الناتو السفارة الصينية في يوغوسلافيا، مما أسفر عن مقتل ثلاثة صحفيين صينيين يجب ألا ننسى ذلك أبدًا.
ويقوم شي بجولة أوروبية في الفترة الممتدة بين 5-10 مايو/أيار الجاري، يزور خلالها فرنسا وصربيا والمجر.
وخلال قصف حلف شمال الأطلسي ليوغوسلافيا عام 1999، قتلت الصواريخ الأمريكية ثلاثة صحفيين صينيين في ضربة وصفها البيت الأبيض فيما بعد بأنها خطأ.
أثار مقتل الصحفيين احتجاجات مناهضة للولايات المتحدة في جميع أنحاء الصين.
وقد ذكر مسؤولون صينيون بهجمات الناتو على بلغراد عدة مرات في السنوات الأخيرة، إشارة إلى تضامن بكين مع موقف روسيا بأن استهداف الناتو لحدودها يستلزم الحرب.
وقال شي لنظيره الفرنسي في باريس الاثنين إنه "يعارض الحرب في أوكرانيا لأنها تحمل دولة ثالثة المسؤولية وتشوه صورتها كما تحرض على حرب باردة جديدة".
مراسلون بلا حدود تحتج على زيارة الرئيس الصيني إلى باريس بسبب مزاعم تجسس لصالح الصين.. الشرطة تفتش مكتب نائب ألماني يميني في البرلمان الأوروبيقتلى وجرحى خلال هجوم طعن جنوب غرب الصينوتعززت العلاقات بين الصين وصربيا التي لا تعتبر عضوا في الاتحاد الأوروبي، في ولاية شي بالرغم من توتر علاقة بكين مع أوروبا حول قضايا تتعلق بحقوق الإنسان.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ماكرون وفون دير لاين يلتقيان بالرئيس الصيني شي جينبينغ في باريس الصين والمجر تخططان لعقد 18 اتفاقا في مجال التجارة والصناعة والطاقة أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين بأنها "معقدة" الصين بلغراد السياسة الصينية أوروبا حلف شمال الأطلسي- الناتو اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. حرب غزة: إسرائيل تخوض عملية عسكرية "محدودة" في رفح للضغط على حماس والحركة تعلن مقتل محتجزة يعرض الآن Next "لإرسال رسالة سياسية لتل أبيب".. إدارة بايدن تتخذ إجراءات لتأخير نقل الأسلحة إلى إسرائيل يعرض الآن Next في حفل ضخم.. فلاديمير بوتين يؤدي اليمين الدستورية لفترة رئاسية خامسة يعرض الآن Next نتنياهو: إسرائيل لن تسمح لحماس باستعادة الحكم في قطاع غزة يعرض الآن Next الصين تدعو إلى وقف إطلاق نار فوري ومستدام في غزة وتدعم العضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: إسرائيل تغلق معبر كرم أبو سالم بعد هجوم على جنودها.. ونتنياهو يتوعد رفح ويرفض وقف الحرب استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخابات البرلمانية الأوروبية نصائح لممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن بالبقاء في غرفتها بالفندق ومغادرتها عند العروض فقط هدية من "القلب"؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ الأخير أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصين بأنها "معقدة" LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس فلاديمير بوتين روسيا الصين طلبة - طلاب باريس Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس الصين بلغراد السياسة الصينية أوروبا حلف شمال الأطلسي الناتو إسرائيل غزة فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس فلاديمير بوتين روسيا الصين طلبة طلاب باريس السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد الصيني.. عام آخر من التحديات مع بوادر لتحفيز محلي
سلطت صحيفة "إيكونوميست" الضوء على توقعات قاتمة للاقتصاد الصيني لعام 2025 في تقرير جديد لها، مع التركيز على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات جريئة لتحفيز الطلب المحلي وتجاوز العوائق الاقتصادية.
التقرير، الذي تم إعداده بعد انعقاد مؤتمر العمل الاقتصادي المركزي للصين، يشير إلى أن البلاد تواجه تباطؤًا اقتصاديا متزايدا وسط تهديدات جديدة بفرض تعريفات جمركية أميركية تصل إلى 60%.
تحديات قائمة وأخرى وشيكةوفي نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ارتفعت مبيعات التجزئة بنسبة 3% فقط مقارنة بالعام السابق، مع تضخم محدود عند 0.2%.
تعكس هذه الأرقام -وفق إيكونوميست- التردد المزمن لدى المستهلكين الصينيين الذين لم يستعيدوا ثقتهم منذ أزمة كوفيد-19 عام 2022.
ومع تهديدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية إضافية على المنتجات الصينية، تشير تقديرات "سيتي غروب" إلى أن هذه الإجراءات قد تقلّص معدل النمو الاقتصادي في الصين بمقدار 2.4 نقطة مئوية.
مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 3% فقط مقارنة بالعام السابق مع تضخم محدود عند 0.2% في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي (غيتي) تأثير محدود لتحفيزات سابقةوعلى الرغم من الجهود التحفيزية السابقة مثل خفض أسعار الفائدة ومتطلبات الاحتياطي البنكي، فإن الطلب على الائتمان بقي ضعيفًا، بحسب الصحيفة. وشهدت محاولات الحكومة لدعم السوق العقاري، بما في ذلك قروض مخفضة بقيمة 300 مليار يوان (42 مليار دولار)، إقبالاً محدودا بنسبة لا تتجاوز 15% حتى نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
إعلانوتعود التحديات الحالية جزئيًا إلى الإفراط في التحفيزات السابقة التي أدت إلى ارتفاع الديون وتضخم القطاع العقاري، إذ اعتمدت الصين في عام 2012 سياسات إصلاح هيكلي تركز على تقليل الفائض الصناعي وخفض ديون الشركات، لكنها قيدت أيضًا المرونة المالية خلال التباطؤ الحالي.
وتشير دلائل جديدة إلى تغيير في السياسات الصينية، ففي نوفمبر/تشرين الثاني السابق، أعلنت وزارة المالية عن إصدار سندات إضافية بقيمة 10 تريليونات يوان (1.4 تريليون دولار) لخفض التكاليف على الحكومات المحلية.
ومن المتوقع أن يتم تحرير حوالي 1.2 تريليون يوان (168 مليار دولار) في عام 2025 لدعم النمو الاقتصادي. كما أولى مؤتمر العمل الاقتصادي اهتمامًا خاصا بزيادة الاستهلاك المحلي، متجاوزًا هدف شي جين بينغ الأساسي لتحسين التصنيع.
إجراءات لتحفيز الاستهلاكوأظهرت السياسات التحفيزية بعض النتائج الإيجابية في السوق العقاري، حيث ارتفعت مبيعات العقارات السكنية الجديدة في نوفمبر/تشرين الثاني السابق لأول مرة منذ ثلاث سنوات.
ومن المتوقع أن تواصل الحكومة برامجها لدعم استبدال الأجهزة المنزلية، والتي ساعدت في رفع مبيعات هذه المنتجات بنسبة 22% خلال نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، تعتزم الحكومة زيادة المعاشات ودعم التأمين الصحي لتشجيع المواطنين على الادخار بدرجة أقل وإنفاق المزيد، حسبما ذكرته الصحيفة.
وفقًا لتقديرات "غولدمان ساكس"، قد يرتفع العجز المالي العام للصين إلى نحو 13% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2025.