أحمد موسى للمصريين بعد تطورات رفح: بلاش حد يسخنكم حدودكم محمية
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
وجه الإعلامي أحمد موسى، طلبا هاما للمصريين يتعلق بتطور الأحداث في مدينة رفح الفلسطينية، قائلا: بلاش حد يسخنكم، وهناك حملات تسخين غير مسبوقة.
وتابع موسى، خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد: من كان يهاجم الجيش المصري خلال 10 سنوات وعملوا على تفكيكه هم من يتساءلون اليوم أين الجيش المصري؟.
وواصل الإعلامي أحمد موسى، كلامه للمصريين قائلا: ثق في قدرات بلدك وأي قرار هتاخده وحدودنا محمية بفضل الله وبفضل جيشنا العظيم.
وقال: اكتب ادعم بلدك واقف مع القيادة والقرارات التي تأخذها، موضحا: من 7 أكتوبر الموضوع متشاف أبعاده إيه وكل حاجة واضحة، قائلا: إسرائيل دخلت محور فيلادلفيا الموجود في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح موسى أن السيادة المصرية محدش يقدر يقربلها، وقائد القيادة المركزية الأمريكية اللي بيحركوا إسرائيل موجودين عندنا هنا في مصر للقاء وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة، قائلا: تل أبيب لا تحرك دبابة واحدة دون إذن واشنطن.
ولفت موسى، إلى أن معبر رفح المصري محدش يقدر يقربله ولا ييجي عنده، مؤكدا أن معبر رفح المصري لم يغلق أبدًا.
وأضاف أن قطاع غزة بات معزولا عن العالم بعدما أغلق الاحتلال معبر رفح من الجانب الفلسطيني ومعبر كرم أبو سالم بعد هجوم حركة حماس على المعبر قبل يومين، معلقا: مفيش شاحنة دخلت على مدار يومين.
وأردف موسى أن الوزير عباس كامل رئيس المخابرات المصرية، يقود حاليا المفاوضات بحضور رئيس الاستخبارات الأمريكية والقطريين من أجل وقف إطلاق النار في غزة ووقف التصعيد، قائلا الأمر في منتهى الخطورة.
وواصل: أمريكا تتحمل المسئولية عما يحدث حاليا في قطاع غزة، مضيفا: الفلسطينيين اتبهدلوا منذ 7 أكتوبر حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
النهارده عيد والله.. رئيس الوزراء يُعلق على عودة شركة النصر للسيارات للإنتاج|شاهد
علق الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، على عودة شركة النصر للسيارات للإنتاج مرة آخرى، قائلا: "النهارده يوم عيد والله".
وأكد أن الحكومة تؤمن بالشراكة مع القطاع الخاص، وتتوسع الدولة فى صناعة السيارات، قائلا: "احتياجات السوق المحلي من السيارات تصل لما يقرب من نصف مليون سيارة".
وتأسست النصر للسيارات عام 1959، وكان أول مصنع للسيارات في الشرق الأوسط وإفريقيا لعبت دورًا كبيرًا في توفير وسائل النقل الأساسية للمصريين خلال الستينيات والسبعينيات، وكانت رمزًا للفخر الوطني المصري.