اعترفت شركة أسترازينيكا أن اللقاح، يمكن أن يسبب في حالات نادرة جداً الإصابة بمرض «TTS» متلازمة نقص الصفيحات الدموية، ولأن هذه الآثار الجانبية مميتة، لذلك يبحث الكثير عن الأعراض الجانبية لـ لقاح أسترازينيكا.

لقاح أسترازينيكا

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الأعراض الجانبية لـ لقاح أسترازينيكا وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

الأعراض الجانبية لـ لقاح أسترازينيكا

- ألم صدر.

- النعاس.

- الصداع.

- تورم الساق.

- التعب الشديد.

- القيء والإسهال.

- صعوبة في التنفس.

- عدم وضوح الرؤية.

- آلام البطن المستمرة.

- ظهور بقع دموية صغيرة تحت الجلد.

- سرعة ضربات القلب أو ضيق التنفس.

استرازينيكا لقاح كوروناآثار جانبيه مميتة لـ لقاح أسترازينيكا

يتسبب لقاح أسترازينيكا بـ الإصابة بمتلازمة نقص الصفيحات الدموية «TTS»، وهو اضطراب نادر في الدم، يتسبب في حدوث جلطات في الأوعية الدموية الصغيرة في جميع أنحاء الجسم.

وتعمل هذه الجلطات على منع تدفق الدم إلى أعضاء الجسم، مثل الدماغ والكلى والقلب، ويتسبب في زيادة الجلطات في انخفاض عدد الصفائح الدموية.

متلازمة نقص الصفيحات الدموية «TTS»

وتتسبب هذه المتلازمة تفكك خلايا الدم الحمراء بشكل سريع، ما يؤدي إلى شكل نادر من فقر الدم يسمى فقر الدم الانحلالي.

وتؤدي هذه المتلازمة إلى الوفاة في بعض الحالات ومن دون علاج، يمكن أن تسبب مشاكل طويلة الأمد، مثل تلف الدماغ أو السكتة الدماغية.

علاج متلازمة نقص الصفيحات الدموية «TTS»

وتعد الأدوية المضادة للتخثر من أكثر الطرق شيوعاً لعلاج هذه المشكلة.

استرازينيكاأسترازينيكا دعوى جماعية بملايين الجنيهات الإسترلينية

يذكر أن أسترازينيكا، تواجه دعوى جماعية بملايين الجنيهات الإسترلينية من قبل عشرات العائلات التي تزعم تضررها من اللقاح، ويعتقد محامو هؤلاء أن بعض المطالب قد تصل تعويضاتها إلى 20 مليون جنيه إسترليني.

اقرأ أيضاً«الصحة» تستقبل نحو 4 ملايين جرعة من لقاح أسترازينيكا

استقبال مليون جرعة من لقاح «أسترازينيكا» بمطار القاهرة الدولي

عبد الغفار يناقش مع مدير «أسترازينيكا» التعاون في نقل تكنولوجيا تصنيع اللقاحات

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: كورونا لقاح أسترازينيكا لقاح أسترازينيكا استرازينيكا لقاح استرازينيكا

إقرأ أيضاً:

المفتاح السري لصحة القلب والذاكرة؟

وجد باحثون أن تناول الفراولة قد يحسن صحة القلب والأوعية الدموية والوظائف الإدراكية لدى كبار السن.

وتعد الأمراض القلبية الأيضية، مثل ارتفاع ضغط الدم واختلال تنظيم الجلوكوز وزيادة الدهون في الدم، من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما ترتبط هذه العوامل أيضا بتراجع الوظائف الإدراكية.
وتحتوي الفراولة على مجموعة من المركبات المفيدة مثل الفيتامينات، والألياف الغذائية، ومضادات الأكسدة، والبوليفينول (بما في ذلك الأنثوسيانين والفلافونويد)، والتي قد تساهم في تعزيز الصحة العامة.
وأشارت دراسات سابقة إلى أن مكملات الفراولة قد تحسن المهام التي يتحكم فيها الحصين في الدماغ، مثل التعلم المكاني والتعرف على الكلمات والذاكرة لدى كبار السن. كما ارتبط تناول الفراولة بتحسين صحة الأوعية الدموية. ومع ذلك، لم تقيس الدراسة الحالية مستويات الأنثوسيانين أو مدى توافره الحيوي في الجسم، مما يترك دورها الدقيق في التأثيرات الملحوظة غير واضح.

وشملت الدراسة 35 مشاركا تزيد أعمارهم عن 65 عاما، مع مؤشر كتلة جسم (BMI) يتراوح بين 25 و40 كغ/م². وتم استبعاد الأشخاص الذين يتناولون مكملات غذائية أو أدوية نفسية أو يعانون من اضطرابات أيضية أو يدخنون أو يستهلكون كميات كبيرة من القهوة. وتم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين: الأولى تناولت مشروبا يحتوي على مسحوق الفراولة المجفف (ما يعادل حصتين من الفراولة الطازجة)، بينما تناولت المجموعة الثانية مشروبا وهميا خاليا من البوليفينول.

وأظهرت النتائج تحسنا طفيفا في سرعة المعالجة الإدراكية لدى المشاركين الذين تناولوا الفراولة، بالإضافة إلى انخفاض طفيف في ضغط الدم الانقباضي. كما لوحظ تحسن في القدرة المضادة للأكسدة لدى هذه المجموعة.

ومع ذلك، لم تظهر فروق كبيرة في الذاكرة العرضية أو صحة الأوعية الدموية بين المجموعتين. ومن المثير للاهتمام أن الذاكرة العرضية تحسنت بشكل غير متوقع في المجموعة التي تناولت المشروب الوهمي.

وخلص الباحثون إلى أن تناول الفراولة قد يؤدي إلى تحسينات طفيفة في الإدراك وانخفاض ضغط الدم، بالإضافة إلى تعزيز الحالة المضادة للأكسدة. ومع ذلك، فإن قصر مدة الدراسة (8 أسابيع لكل مرحلة) واختيار المشاركين الأصحاء نسبيا يحد من إمكانية تعميم النتائج على الأشخاص الذين يعانون بالفعل من أمراض قلبية أو إدراكية.

وأشار الباحثون إلى أن البوليفينول الموجود في الفراولة، مثل الأنثوسيانين والإيلاجيتانين، قد يكون مسؤولا عن هذه التأثيرات، لكنهم أكدوا على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم الآليات الكامنة بشكل أفضل.

وتسلط الدراسة الضوء على الفوائد المحتملة للفراولة في تعزيز الصحة العامة، خاصة لدى كبار السن. ومع ذلك، يوصى بإجراء أبحاث إضافية لفهم تأثيرات الفراولة على نطاق أوسع، بما في ذلك الأشخاص الذين يعانون من حالات صحية مزمنة.

نشرت الدراسة في مجلة Nutrition, Metabolism, and Cardiovascular Diseases.

المصدر: نيوز ميديكال

مقالات مشابهة

  • ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!
  • المفتاح السري لصحة القلب والذاكرة؟
  • فيضانات وأعاصير مميتة تضرب الولايات المتحدة وتخلف 16 قتيلا
  • روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق
  • فرنسا.. إعلان خطة «طوارئ» جراء تفشي مرض خطير
  • استجابة الطفل للتحصينات تتأثر بتعرضه المبكر لمضاد حيوي
  • وباء جديد يهدد العالم.. إليك الأعراض وسبل الوقاية من الخطر القادم
  • لا تتجاهلها.. 6 تهديدات صامتة لنقص فيتامين ب 12
  • حساسية فصل الربيع.. أبرز أعراض حساسية الانف وطرق علاجها
  • ما هي الآثار الجانبية لحبوب منع الحمل بعد الولادة؟