بلدية رفح: قصف الاحتلال استهدف كل المناطق وليس ما يسميه مناطق آمنة
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
رفح الفلسطينية.. كشف رئيس البلدية لمدينة رفح الفلسطينية، عن احتياج المدينة لعدد هائل من الخيام لإيواء 1.5 مليون من النازحين.
وأكد رئيس بلدية رفح، أنه بعد خروج مستشفى أبو يوسف النجار عن العمل، لم يعد هناك مستشفى كبير في المدينة لعلاج المرضى، حسب ما ذكرته قناة الأقصى الفلسطينية.
ولفت إلى أن القصف الإسرائيلي استهدف كل المناطق في رفح وليس فقط ما يسميها الاحتلال مناطق آمنة.
واليوم الثلاثاء 7 مايو 2024، هو اليوم الـ 213 منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في الـ 7 من أكتوبر 2023، بعد إعلان الفصائل الفلسطينية بداية معركة طوفان الأقصى.
وكشفتِ الصحة الفلسطينية، اليوم، عن ارتفاع عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إلى 34789 شهيدا، مضيفة أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 78204، لافتة إلى أن هناك عددًا كبيرًا من المفقودين، لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض حتى الآن، معظمهم من الأطفال.
اقرأ أيضاًألمانيا تحذر الاحتلال الإسرائيلي من شن هجوم كبير على رفح
سماع أصوات اشتباكات عند الجانب الفلسطيني لمعبر رفح
«سرايا القدس» تقصف غلاف غزة وآليات الاحتلال شرق رفح
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصحة الفلسطينية العدوان الإسرائيلي على غزة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة الفصائل الفلسطينية بلدية رفح رئيس بلدية رفح رفح رفح الفلسطينية عدد الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي على غزة غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني على استئناف العدوان والتهجير القسري
يمانيون../
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الاثنين، تصاعد التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن الاحتلال يواصل سياساته التوسعية غير المشروعة لضم مزيد من الأراضي الفلسطينية تحت ذرائع واهية.
وفي بيان صادر عنها، طالبت الخارجية بتحرك دولي عاجل للجم تغول الاحتلال وحماية حقوق الفلسطينيين، بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار بشكل نهائي، ووقف جميع أشكال العدوان والضم والتهجير. كما شددت على ضرورة تمكين دولة فلسطين من بسط سيادتها على قطاع غزة وكامل الأراضي المحتلة منذ عام 1967.
وأكدت الوزارة أن التاريخ لن يرحم الجهات التي تعرقل تحقيق سيادة فلسطين على أراضيها، مشيرة إلى أن الدعوات الصهيونية المتكررة للعدوان تهدف إلى فرض منطق القوة على القانون الدولي وتهدد مرتكزات النظام العالمي.