الحبس سنة لـ المتهم بتسريب محادثات الفنانة ريم البارودي الخاصة
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قررت محكمة جنح المقطم، اليوم الثلاثاء 7 مايو 2024، تأييد حبس أحد الصحفيين لمدة عام لاتهامه بانتهاك خصوصية الفنانة ريم البارودي، وتسببه في مرورها بأزمة نفسية بعد تسريبه محادثات خاصة بها.
وحضر المحامي ياسر قنطوش، دفاعا عن الفنانة ريم البارودي، في جلسة محاكمة أحد الصحفيين، بسبب انتهاكه حرمة الحياة الخاصة بالفنانة، ونشره محادثات خاصة أدت إلى مرورها بعدة أزمات نفسية.
وتعود تفاصيل الواقعة عند قيام المتهم، بنقل محادثات خاصة عبر تطبيق واتساب، بدون موافقة الفنانة، وبدون إذنها مما أصابها ببعض الأضرار نتيجة تسريب تلك المحادثات، وبعد التحقيقات، تم إحالة المتهم للمحاكمة الجنائية، وبجلسة اليوم أصدرت المحكمة حكمها سالف الذكر.
اقرأ أيضاًقرار عاجل من النيابة بشأن مطرب المهرجانات مجدي شطة
«عصام صاصا» يخرج عن صمته بعد إخلاء سبيله في حادث سير أودى بحياة شاب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: انتهاك خصوصية حبس حبس سنة حبس متهم ريم البارودي
إقرأ أيضاً:
السفير التونسي لدى القاهرة ضيف لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين اليوم
تستضيف لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين، برئاسة الكاتب الصحفي حسين الزناتي وكيل النقابة، السفير التونسي بالقاهرة محمد بن يوسف، اليوم الخميس ٢١ نوفمبر في لقاء مفتوح بعنوان "تونس ومصر: شراكة استراتيجية في تعزيز السلام والتنمية الإقليمية".
ويُعقد اللقاء في القاعة المستديرة بنقابة الصحفيين في الواحدة ظهرا، و يتناول فيه السفير التونسي العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، بالإضافة إلى استعراض الدور المهم للتعاون العربي في تعزيز الاستقرار والتنمية في المنطقة.
“تعزيز التواصل مع السفراء والبعثات الدبلوماسية العربية”ومن جانبه، أكد الكاتب الصحفي حسين الزناتي أن هذه اللقاءات تأتي في إطار حرص نقابة الصحفيين على تعزيز التواصل مع السفراء والبعثات الدبلوماسية العربية، لتبادل الآراء والأفكار حول القضايا التي تهم المنطقة العربية بشكل عام.
ووجه الزناتي دعوة لجميع الزملاء الصحفيين والإعلاميين لحضور هذا اللقاء الهام والمشاركة في النقاشات التي سيحضرها عدد من الشخصيات السياسية والإعلامية البارزة.
ويعقد الحوار المفتوح بالقاعة المستديرة بالدور الثالث بمقر النقابة، وذلك بتنسيق من الزميل الصحفى إسلام أبو المجد.