أشعر بالأسى.. جوتيريش: يجب توفير الحماية للمدنيين في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أكد أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أنه يجب توفير الحماية للمدنيين في رفح الفلسطينية، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل.
بمشاركة دولية.. الأردن تنفذ 5 عمليات إنزال جوي للمساعدات على شمالي غزة وزير الإعلام الفلسطيني: الدعم المصري لم يتوقف منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة
وقال أنطونيو جوتيريش،:"رفح الفلسطينية مقر للعمليات الإنسانية في غزة والهجوم عليها سيؤدي إلى تقويض العمليات الإنسانية في القطاع".
وأضاف جوتيريش:" أشعر بالأسى تجاه العمليات العسكرية التي تنفذها القوات الإسرائيلية عند معبر رفح من الجانب الفلسطيني".
وفي سياق متصل، قالت وزارة الصحة بغزة إنه تم إيقاف العمل في معبر رفح نتيجة سيطرة قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ذكرت وزارة الصحة أن قوات الاحتلال منعت سفر الجرحى والمرضى ومرافقيهم لتلقي العلاج خارج غزة، كما عمل إغلاق معبر رفح على منع دخول شاحنات الأدوية والمعدات الطبية والوقود اللازم للمستشفيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جوتيريش غزة قطاع غزة رفح رفح الفلسطينية اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفلسطيني يبحث مع وزير الخارجية الفرنسي تواصل اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي
بحث رئيس دولة فلسطين محمود عباس، اليوم، الخميس، مع وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو، الاعتداءات المستمرة من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين الإرهابيين في الضفة الغربية بما فيها القدس.
وبحث الجانبان - بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، وما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم القتل والتجويع والترويع على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي، علاوة على جرائم سرقة الأرض والممتلكات وانتهاك المقدسات.
وجدد الرئيس الفلسطيني المطالبة بتطبيق قرار مجلس الأمن 2735 بالوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات، والانسحاب الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتمكين دولة فلسطين من تحمل مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة العدل الدولية المتعلق بالقضية الفلسطينية.
وحذّر عباس من خطورة القرار الإسرائيلي بحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، الأمر الذي يشكّل تحديا مباشرا للشرعية الدولية والقانون الدولي، باعتبار أنها أنشئت بقرار أممي مرتبط بحل قضية اللاجئين حلاً عادلاً ومتفقا عليه وفق الشرعية الدولية.
وثمن المواقف الأوروبية الداعمة للشرعية الدولية والقانون الدولي، ودعم حل الدولتين، مشيراً إلى أن اعتراف الدول الأوروبية، ومنها فرنسا، بالدولة الفلسطينية، ودعم حصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، سيسهم في الحفاظ على الأمل المتبقي لدى الشعب الفلسطيني، وشعوب العالم بإمكانية إنهاء دوامة العنف، وإنهاء احتلال إسرائيل لأرض دولة فلسطين بعاصمتها القدس الشرقية.