فريق سعودي يقترب من التعاقد مع "السبيشل وان" مورينيو
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أفادت تقارير صحفية، بأن البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني السابق لنادي روما الإيطالي لكرة القدم، بات مرشحا لتدريب 3 أندية سعودية.
وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، أن جوزيه مورينيو أصبح بين الخيارات التدريبية التي ترغب فيها عدة أندية من بينها القادسية العائد حديثا لدوري المحترفين.
ويرغب نادي القادسية، الذي انتقلت ملكيته لشركة "أرامكو" ويعد أحد الأندية التاريخية في المملكة، في توفير الدعم الجيد لصفوفه، مع طاقم فني مميز قبل انطلاق الموسم الجديد.
كما ذكر موقع "توك سبورت" الإنجليزي أيضا أن موينيو من المتوقع أن يصل إلى مدينة الخبر أواخر الشهر الجاري، من أجل زيارة النادي ورؤية منشآته تمهيدا لتولي المهمة حال الاتفاق على تفاصيل التعاقد.
ولم يرتبط مورينيو بأي فريق، منذ رحيله عن قيادة نادي روما، حيث ترشح للعديد من المهام التدريبية لا سيما في السعودية.
إقرأ المزيد تصرف غريب.. علي البليهي يصفع بشدة لاعب الهلال بعد "الكلاسيكو" إقرأ المزيد شاهد.. أهداف مباراة "الكلاسيكو" بين الأهلي والهلالوسبق أن أبدى جوزيه مورينيو إعجابه بالتطور الذي تشهده الكرة السعودية، ورغم رفضه التصريح بإمكانية تولي تدريب ناد سعودي، إلا أنه لم يستبعد الفكرة بشكل عام.
وحضر المدرب البرتغالي نزالا للملاكمة بالمملكة، وربط البعض ذلك بفكرة دراسته أحد العروض هناك.
وتولى مورينيو (61 عاما) تدريب العديد من كبار أوروبا، أبرزها ريال مدريد وإنتر ميلان وتشيلسي، وحقق نجاحات في كل فريق.
لكن تجاربه اللاحقة مع مانشستر يونايتد وتوتنهام كانت خافتة، قبل أن يقود روما لتحقيق أول لقب أوروبي في تاريخه، بفوزه بدوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: سوق الانتقالات مورينيو نادي روما
إقرأ أيضاً:
بعد التسونامي الأول .. ترامب يستعد لتنفيذ المزيد من وعوده
سرايا - بعد بداية ولاية احتفالية، باشر دونالد ترامب اليوم الثلاثاء يومه الثاني في البيت الأبيض عازما على الإسراع في تطبيق عشرات المراسيم التي وقعها بعد تنصيبه، إنما وسط تساؤلات حول مدى واقعية طموحاته.
ويتوجه الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة اليوم إلى الكاتدرائية الوطنية في واشنطن لحضور مراسم دينية تتسم بالرزانة، في تباين مع احتفالات أمس الاثنين.
فقد افتتح ترامب عهده الجديد بزخم مع توقيعه مراسيم تنفيذية تطبيقا لبرنامجه الانتخابي، تناولت مواضيع شتى من مكافحة الهجرة غير القانونية وتعزيز إنتاج المحروقات والإقرار بـ"جنسين ذكور وإناث" لا غير لوضع حد لـ"هذيان التحول الجنسي".
غير أن تساؤلات تطرح حول ما إذا كان ترامب الذي أبدى في غالب الأحيان خلال ولايته الأولى تمنعا حيال متطلبات الرئاسة، عازما فعلا أو حتى قادرا على المضي في التنفيذ الكامل لوعوده المدوية، ولا سيما في ظل الغالبية الضئيلة التي يحظى بها في الكونغرس.
حالة طوارئ وطنية
وأعلن ترامب الاثنين "عصر أميركا الذهبي يبدأ الآن"، بعد أدائه القسم تحت قبة الكابيتول، محاطا بعائلته وبشخصيات من اليمين المتطرف في العالم وعدد من أصحاب المليارات مثل رئيس مجموعة "ميتا" مارك زاكربرغ ومؤسس شركة "أمازون" جيف بيزوس وقطب التكنولوجيا إيلون ماسك.
فيما غصت القاعة بالعديد من كبار رؤساء الشركات فيما أقصي إلى خارجها عدد كبير من الشخصيات الجمهورية بينهم حكام ولايات، في مؤشر إلى الأهمية التي يعيرها الرئيس الجديد لأوساط الأعمال.
وإن كان البعض يأمل في رؤية ترامب أكثر هدوءا من قبل بعد عودته إلى البيت الأبيض، فقد خاب أملهم سريعا.
ففي خطاب قاتم وينم عن رغبة في الانتقام، توعد الجمهوري بمهاجمة "نخبة فاسدة وراديكالية"، أمام أنظار سلفه جو بايدن الذي لم يظهر أي رد فعل.
كما أعلن عن الخطوات الأولى من تحركه لوقف الهجرة، فأعلن "حالة طوارئ وطنية على الحدود الجنوبية" مع المكسيك، تسمح له بتعبئة القوات المسلحة "لدحر الغزو الكارثي لبلادنا". وقال "سنبدأ بطرد ملايين وملايين الأجانب المجرمين".
مطامع توسعية
كذلك كشف ترامب عن تدابير تشير إلى تراجع كامل عن السياسة الأميركية لمكافحة الاحترار المناخي. وأعلن الملياردير حالة طوارئ في مجال الطاقة بهدف زيادة إنتاج المحروقات في الولايات المتحدة، رغم أن البلد هو حاليا المنتج الأول في العالم.
هذا ويعتزم ترامب سحب بلاده مجددا من اتفاق باريس حول المناخ، مع العلم أن الولايات المتحدة هي الدولة الملوثة الأولى في العالم، وذلك بعد انسحابه منه خلال ولايته الأولى في قرار إلغاء بايدن لاحقا.
وفي تأكيد على مطامعه التوسعية، أكد ترامب أن الولايات المتحدة "ستستعيد" قناة بنما، وأن على الدنمارك أن "تتقبل فكرة" التنازل عن غرينلاند، وأن العلم الأميركي سيرفع على المريخ خلال ولايته.
وبعدما توعد ترامب لفترة طويلة بـ"الانتقام" من خصومه السياسيين، أصدر في المساء عفوا عن "أكثر من 1500" من أنصاره الذين أدينوا لضلوعهم في اقتحام مبنى الكابيتول في السادس من كانون الثاني/يناير 2021 لمنع الكونغرس من المصادقة على فوز بايدن.
أما الرسوم الجمركية المشددة التي تعهد بفرضها على بلدان مثل كندا والمكسيك، فلم يصدر قرارا بشأنها في اليوم الأول من رئاسته مثلما وعد، بل أرجأها إلى الأول من فبراير.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#الصين#ترامب#دينية#الكونغرس#الصحة#اليوم#المحروقات#الدولة#بايدن#الثاني#رئيس#الرئيس#القوات#باريس
طباعة المشاهدات: 1342
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 21-01-2025 03:48 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...