الفلوس أهم من الحب.. راغدة شلهوب تثير الجدل بتصريحاتها عن حياتها الشخصية| تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أثارت الإعلامية راغدة شلهوب حالة من الجدل الواسع خلال الساعات القليلة الماضية بتصريحاتها عن حياتها الشخصية، خاصة وأنها قليلة الظهور في البرامج الحوارية، وتميزها بالتصريحات الجريئة وآرائها غير التقليدية…
كشفت الإعلامية اللبنانية الشهيرة راغدة شلهوب، في أحدث تصريحاتها التليفزيونية عن تفاصيل من حياتها الزوجية، وارتباطها بفنان شهير، وعن رأيها في الحب والزواج.
. ماذا قالت؟
اعتبرت الإعلامية اللبنانية راغدة شلهوب أن الزواج بإسم الحب خطأ تقع فيه الفتيات، ناصحة إياهم بالابتعاد عن الحب، لأن المظاهر تخدع والحب ينتهي مع الوقت، وأن المال أهم من الحب.
والدي حظي من الرجالةأكدت راغدة شلهوب على أن والدها هو كل حظها من الرجال، فقد كان صديقها وحبيبها، لافتة إلى أنها غير محظوظة مع الرجال، على الرغم من حبها الشديد لزوجها وتفاهمها معه، وارتباطهما سويًا بإبنتهما، ما جعل غيابة غير مؤثر على علاقتهما.
في تصريح ناري، أوضح الإعلامية اللبنانية راغدة شلهوب أنه لا تكن أي عداوة مع الرجال كما يطلق الجمهور عليها، وأن خبرتها مع الرجال جيدة، إذ أنها تزوجت في سن صغيرة، انتهت أحلامها بسبب زواجها حتى انفصلت عنه بعد زواج استمر5 سنوات.
تزوجت راغدة شلهوب للمرة الثانية وأنجبت ابنتها الوحيدة، وارتبطت بشخص من الوسط الفني، وتمنت الزواج منه، إلا أنه لم يكن مقتنع بفكرة الزواج، قائلة:
«هذه الشخصية التي أحكي عنها أخد قرار الارتباط، ليس من فترة زمنية بعيدة لكن قريبة، وإذا كنت انتظرت كل هذه الفترة لم أكن لأى ابنتي التي أصبح عمرها 14 عامًا، أنا كان لدي رغبة في الزواج وتأسيس عائلة لكنه لم يكن مقتنعًا بفكرة الزواج».
عن راغدة شلهوبراغدة شلهوب هي إعلامية لبنانية أشتهرت من خلال عملها في قنوات أوربت من خلال برنامج ( عيون بيروت)، لتعمل بعد ذلك في شبكة LBC، ثم زادت شهرتها وعرفها الجمهور المصري من خلال برنامج ( كلام في سرك) الذي تقدمه على شاشة قناة الحياة.
وُلدت راغدة شلهوب في بيروت، وتخرجت من كلية الإعلام والتوثيق في الجامعة للبنانية.
خاضت راغدة شلهوب تجربة التمثيل من خلال المسلسل اللبناني (حلو الغرام) عام 2013 إلا أنها لم تكررها بعد ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: راغدة شلهوب قناة الحياة راغدة شلهوب من خلال
إقرأ أيضاً:
عفو ملكي عن الشخصية اللغز عبد القادر بلعيرج المحكوم بالمؤبد
بعد حوالي 16 سنة من الاعتقال تم أمس الإفراج عن عبد القادر بلعيرج الذي أدين سنة 2009 بالمؤبد بتهمة تشكيل خلية إرهابية.
قصته شغلت الرأي العام بعد اعتقاله سنة 2008، رفقة أربعة سياسيين من قادة حزبي البديل الحضاري وحزب الأمة اضافة الى صحافي.
أثار اعتقال السياسيين، محمد المرواني، الأمين العام لحزب الأمة ومصطفى المعتصم، الأمين العام لحزب البديل الحضاري والأمين الركالة القيادي في حزبالبديل الحضاري، إضافة إلى العبادلة ماء العينين، عضو المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية والصحافي عبد الحفيظ السريتي ضجة وسط الرأي العام.
بلعيرج، من مواليد 1957 في مدينة الناظور، مغربي يحمل الجنسية البلجيكية.
في يناير وفبراير 2008، اعتقلت السلطات المغربية الخلية التي ضمت 35 شخصًا وأعلن عن الاعتقال في 18 فبراير 2008. وُقد جهت إليهم تهم تخزين الأسلحة والتخطيط لعمليات إرهابية داخل المغرب.
بدأت محاكمة المجموعة في أكتوبر 2008 بمحكمة الاستئناف في سلا. وفي يونيو 2009، حُكم على بلعيرج بالسجن المؤبد، وصدرت أحكام بالسجن بين 10 و30 سنة ضد باقي المتهمين.
وأكدت محكمة الاستئناف الإدانات في 2010، وفي يونيو2011، أكدت محكمة النقض معظم الأحكام.
وفي 2012، أصدر الملك محمد السادس عفوه عن السياسيين الأربعة والصحافي السريتي. وتم العفو عن اثنين إضافيين في 2017، وخرج 17 من السجن بعد أن قضوا عقوبتهم.
وبقي 8 تتراوح عقوباتهم بين 15 عاما والمؤبد، وراء القضبان، منهم بلعيرج،
وفي مارس 2025، وبمناسبة عيد الفطر، صدر عفو ملكي شمل عبد القادر بلعيرج، بعد قضائه 16 سنة من الحكم المؤبد في سجن لوداية بمراكش.
كلمات دلالية عبد القادر بلعيرج