فيتنام تحتفل بمرور 70 عاما على نهاية الاستعمار الفرنسي| شاهد
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
احتفلت فيتنام يوم، الثلاثاء، بالذكرى السنوية لمعركة ديان بيان فو، حيث هُزم الجيش الفرنسي على يد القوات الفيتنامية قبل 70 عامًا.
وفي الحفل، قال رئيس الوزراء فام مينه تشينه إن النصر التاريخي كان حدثًا رائعًا، ليس فقط للثورة الفيتنامية ولكن أيضًا مصدر إلهام للدول الأخرى للوقوف ضد الاستعمار، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيتنام الاستعمار يورونيوز
إقرأ أيضاً:
أول وفد رسمي قطري يصل إلى دمشق بعد قطيعة دامت 13 عاما (شاهد)
قالت وزارة الخارجية القطرية، إن وزير الدولة بوزارة الخارجية محمد الخليفي وصل إلى دمشق الاثنين، على متن أول طائرة للخطوط الجوية القطرية تهبط في مطار العاصمة السورية منذ سقوط بشار الأسد قبل أسبوعين.
وذكر المتحدث باسم الوزارة أن الخليفي وصل على رأس وفد قطري رسمي رفيع المستوى "لعقد مجموعة من اللقاءات مع المسؤولين السوريين".
وأضاف أن الزيارة تمثل "تجسيدا للموقف القطري الثابت في تقديم كل الدعم للأشقاء في سوريا".
وصول وفد قطري برئاسة وزير الدولة للشؤون الخارجية محمد الخليفي إلى قصر الشعب بدمشق للقاء قائد الإدارة العامة أحمد الشرع pic.twitter.com/XmpvKwqd8G — قتيبة ياسين (@k7ybnd99) December 23, 2024
اول طائرة للخطوط الجوية القطرية تحط في مطار العاصمة السورية دمشق منذ سقوط نظام بشار الأسد، يتواجد فيها وفد قطري رسمي رفيع المستوى بترأسه وزير الدولة لعقد مجموعة من اللقاءات مع المسؤولين السوريين pic.twitter.com/tZFQqmRHee — Qasem (@Qasemqt) December 23, 2024
وكانت قطر التي قاطعت النظام السابق منذ اندلاع الثورة عام 2011، قد سيرت قوافلة مساعدات إنسانية لسوريا، عقب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وأكدت قطر أنها ستواصل تقديم المساعدات الإنسانية إلى سوريا، "انطلاقا من روابط الأخوة وواجبها الأخلاقي والإنساني، ووقوفها باستمرار إلى جانب الشعب السوري الشقيق"، وفق وكالة الأنباء القطرية الرسمية "قنا".
وشددت قطر على "أهمية تضافر الجهود الدولية المشتركة لزيادة المساعدات الإنسانية للشعب السوري، وضمان وصولها بشكل مستدام ودون عوائق إلى كل المناطق المتأثرة".
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت الفصائل السورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.