بدء تلقي طلبات التصالح بـ المراكز التكنولوجية بأحياء السويس
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
بدأت المراكز التكنولوجية على مستوى أحياء محافظة السويس في تلقي طلبات المواطنين راغبي التصالح في مخالفات البناء في اطار القانون رقم ١٨٧ لسنة ٢٠٢٣ اعتبارًا من اليوم.
أكد اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس على رؤساء الأحياء تذليل العقبات وتبسيط الاجراءات على المواطنين بما يحقق الصالح العام وانجاز ملفات التصالح والتأكيد على المتابعة المستمرة لملف التصالح.
تكليف التنفيذيين
تم تكليف القيادات التنفيذية بالمتابعة الميدانية لأعمال اللجان بالمراكز التكنولوجية لمتابعة سير العمل بمنظومة التصالح للتأكد من انتظام العمل وتبسيط الإجراءات على المواطنين في اطار قانون التصالح ولائحته التنفيذية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اكي الأ الأحياء التكنولوجية الب التنفيذ البن التنفيذي الأجر التصالح السويس
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟