بلينكن يعلن إعادة مواطنين أمريكيين وكنديين وهولنديين وفنلنديين من شمال شرق سوريا
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن بلاده أعادت 11 مواطنا أمريكيا من شمال شرق سوريا من بينهم خمسة قاصرين، ووصفها بأنها "أكبر عملية إعادة فردية من شمال شرق سوريا حتى الآن".
العراق يعيد 625 شخصا من مخيم الهول في سورياوأفاد في بيان بأنه "بالإضافة إلى ذلك، قمنا بإعادة التوطين في الولايات المتحدة لمواطن غير أمريكي يبلغ من العمر تسع سنوات وهو شقيق لأحد المواطنين الأمريكيين القاصرين"، مبينا أنه "كجزء من هذه العملية، سهلت الولايات المتحدة أيضا إعادة ستة مواطنين كنديين وأربعة مواطنين هولنديين ومواطن فنلندي، من بينهم ثمانية أطفال".
وأشار إلى أنه "لا يزال نحو 30 ألف شخص من أكثر من 60 دولة خارج سوريا في مخيمي الهول وروج للنازحين، غالبيتهم من الأطفال. وبينما تقوم الحكومات بإعادة مواطنيها إلى وطنهم، فإننا نحث على التفكير والمرونة لضمان بقاء الوحدات العائلية سليمة إلى أقصى حد ممكن".
وشدد على أن "الحل الدائم الوحيد للأزمة الإنسانية والأمنية في مخيمات النازحين ومراكز الاحتجاز في شمال شرق سوريا هو أن تقوم الدول بإعادة اللاجئين إلى أوطانهم وإعادة تأهيلهم وإدماجهم، وضمان المساءلة عن الأخطاء عندما يكون ذلك مناسبا"، مضيفا: "الولايات المتحدة ملتزمة بمساعدة تلك الدول التي تسعى إلى إعادة مواطنيها من شمال شرق سوريا، وإيجاد الحلول، بما في ذلك إعادة التوطين، لأولئك الذين لا يستطيعون العودة إلى مجتمعاتهم أو بلدانهم الأصلية".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار أمريكا أخبار سوريا أنتوني بلينكن واشنطن من شمال شرق سوریا
إقرأ أيضاً:
استشهاد طفل فلسطيني وإصابة خمسة مواطنين برصاص العدو في الضفة الغربية
الثورة نت/.
استشهد طفل فلسطيني وأصيب خمسة مواطنين؛ بينهم طفلان ومُسن، مساء اليوم الأحد، برصاص واعتداءات قوات العدو الصهيوني والمستوطنين، في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة.
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن مصادر طبية في مستشفى النجاح الوطني بمدينة نابلس، ووزارة الصحة الفلسطينية، القول: إن الطفل أحمد رشيد رشدي (14 عامًا)، من بلدة سبسطية، ارتقى شهيدًا متأثرًا بإصابته الحرجة برصاص المستوطنين في صدره.
وبحسب شهود عيان فإن عصابات المستوطنين دهمت مساء اليوم بلدة سبسطية شمال غربي مدينة نابلس، شمال الضفة المحتلة، بحماية قوات الاحتلال؛ قبل أن تشرع بمهاجمة منازل المواطنين ما أدى لاندلاع مواجهات عنيفة.
كما اندلعت مواجهات مشابهة بين قوات الاحتلال والشبان الفلسطينيين في بلدة إذنا، غرب مدينة الخليل، جنوب الضفة، ما أدى لإصابة فتى وطفل بالرصاص الحي.