خطف واغتص.اب وقت.ل.. دفاع جانيت للمحكمة: لو هُناك أكثر من الإعدام لطلبت
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
تواصل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس الاستماع في اولى جلسات محاكمة المتهم بقتل واغتصاب الطفلة السودانية جانيت جمعة بطرس وذلك في القضية رقم 5901 لسنة 2024 جنايات ثالث مدينة نصر إلى مرافعة دفاع الضحية.
وقال المدعي بالحق المدني لهيئة المحكمة :"لو كان هُناك أكثر من الإعدام لطلبت، ولو كان بالإمكان أن يُسلخ جلده حياً".
وتدخل القاضي قائلاً :"القانون بيعاقب ولا يعذب"، وأضاف مُتسائلاً :"هيكون ايه الفرق يعني ؟".
عقدت الجلسة برئاسة المستشار سيد التوني، وعضوية المستشارين بولص رفعت رمزي وإبراهيم سعيد الفقي ومحمد عاطف بركات، وأمانة سر عادل الشيخ.
كانت النيابة العامة أمرت بإحالة المتهم بقتل الطفلة -سودانية الجنسية- إلى محكمة الجنايات المختصة، وذلك لمعاقبته فيما نُسب إليه من ارتكاب جرائم خطف المجنى عليها وهتك عرضها وقتلها عمدًا، والمعاقب عليها بالإعدام.
وكانت النيابة العامة قد تلقت إخطاراً بالعثور على جثمان المجني عليها -التي تبلغ من العمر عشرة أشهر- بإحدى الحدائق العامة المجاورة لمسكنها، فبادرت بالانتقال لمعاينة مسرح الجريمة، ومناظرة الجثمان.
وأظهرت التحقيقات بسؤال والدي الطفلة، أن المتهم خَطف المجني عليها حال لهوها وشقيقتها أمام منزلهما، وتوجه بها إلى حديقة مجاورة، حيث واعتدى عليها، فلما تعالت صرخاتها قتلها خنقًا، وقد اعترف المتهم بالتحقيقات بارتكابه الواقعة وفق هذه الرواية، وهو ما تأكد بتقرير الصفة التشريحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جانيت الطفلة السودانية أغتصاب الطفلة اغتصاب وقتل التجمع الخامس الصفة التشريحية تقرير الصفة التشريحية جنايات القاهرة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل بشعة .. الإعدام لقاتل والدته في العقبة
#سواليف
أصدرت #محكمة_الجنايات_الكبرى حكما بالاعدام شنقا حتى الموت، بحق #قاتل والدته الستينية والمصابة بالسرطان، خنقا حتى لفظت أنفاسها، وغادر المنزل دون الالتفات لأمرها.
وجرمت المحكمة المتهم العشريني، خلال جلسة علنية عقدتها المحكمة، بجناية #القتل الواقع من الفرع على الأصل خلافا لأحكام المادة 3283 عقوبات ، وذلك حسب رؤيا.
تفاصيل #الجريمة
مقالات ذات صلة اابنك المركزي .. ارتفاع احتياطي الذهب 2025/03/09وفي تفاصيل القرار، تبين أن #المغدورة الستينية هي والدة المتهم، وتعيش مع المتهم في منزله بالعقبة لوحدهما في المنزل.
وبعد تناول المتهم للمواد المخدرة طلب من والدته الاتصال بزوجته كونها تركت المنزل وعادت الى منزل عائلتها بعد مشاجرة بينهما، حيث أعطى الهاتف لوالدته المغدورة لتطلب من زوجة ابنها أن تحضر من أجل مساعدتها على الاستحمام، كونها لا تستطيع الاعتناء بنفسها لوحدها.
ووفقا للقرار، فقد طلبت المغدورة من ابنها القاتل أن يحضر لها كاسة ماء، وبعد ان شربت الماء،ودون سبب، قام المتهم برفع راس والدته المغدورة عن الوسادة وقام بخنقها بيديه ،وغادر المنزل.
وأشار القرار الى أن زوجة المتهم ووالدتها كانتا قد حضرتا لزيارة المغدورة والاطمئنان على صحتها،وبعد دخولهما المنزل اعتقدتا أن المغدورة فاقدة للوعي حيث أخذت زوجة الجاني بالصراخ.
حينها حضر المتهم على صوتها متظاهرا بعدم معرفته بشئ، وقام بإسعافها الى المستشفى الا أن تشريح الجثة كشف أن سبب الوفاة يعود إلى الاختناق الناتج عن إصابات العنق الناتج عن ضغط ميكانيكي على العنق