اقتصاد وبورصة البورصة: تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بقيمة 5 ملايين جنيه
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البورصة تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بقيمة 5 ملايين جنيه، كشف التقرير اليومي للبورصة المصرية، عن تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بحجم تداول 50 ألف سهم بقيمة 5 ملايين جنيه خلال جلسة تداول اليوم .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البورصة: تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بقيمة 5 ملايين جنيه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف التقرير اليومي للبورصة المصرية، عن تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بحجم تداول 50 ألف سهم بقيمة 5 ملايين جنيه خلال جلسة تداول اليوم الإثنين بسوق خارج المقصورة (سوق الصفقات)، كما تم تنفيذ صفقة على شركة المراعي الخضراء للصناعات الغذائية بحجم تداول 2700 سهم بقيمة 2.7 مليون جنيه، وصفقة على شركة رويال للرعاية الصحية بحجم تداول 2110 سهم بقيمة 2.1 مليون جنيه.
وبحسب التقرير اليومي للبورصة المصرية، بلغ حجم التداول بسوق خارج المقصورة (سوق الصفقات) 1.1 مليون سهم بقيمة 14.5 مليون جنيه عبر تنفيذ 96 عملية.
وكانت البورصة المصرية، تعاملات جلسة اليوم الإثنين، آخر جلسات شهر يوليو، بارتفاع جماعي للمؤشرات مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين الأجانب، وسط تداولات تجاوزت 2 مليار جنيه، وربح رأس المال السوقي مليار جنيه ليغلق عند مستوى 1.190 تريليون جنيه.
وبلغ حجم التداول على الأسهم 659.4 مليون ورقة مالية بقيمة 2.1 مليار جنيه، عبر تنفيذ 59.4 ألف عملية لعدد 204 شركة، وسجلت تعاملات المصريين 88.01% من إجمالي التعاملات، بينما استحوذ الأجانب على نسبة 8.25%، والعرب على 3.74%، واستحوذت المؤسسات على 18.16% من المعاملات في البورصة، وكانت باقي المعاملات من نصيب الأفراد بنسبة 81.83%.
ومالت صافي تعاملات الأفراد المصريين والعرب والمؤسسات العربية للبيع بقيمة 183.1 مليون جنيه، 38.5 مليون جنيه، 2.2 مليون جنيه، على التوالي، فيما مالت صافي تعاملات الأفراد الأجانب والمؤسسات المصرية والأجنبية للشراء بقيمة 21 ألف جنيه، 102.3 مليون جنيه، 121.5 مليون جنيه، على التوالي.
وارتفع مؤشر "إيجي إكس 30" بنسبة 0.24% ليغلق عند مستوى 17595 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 50" بنسبة 0.46% ليغلق عند مستوى 3195 نقطة، وقفز مؤشر "إيجي إكس 30 محدد الأوزان" بنسبة 0.41% ليغلق عند مستوى 21365 نقطة، وزاد مؤشر "إيجي إكس 30 للعائد الكلي" بنسبة 0.28% ليغلق عند مستوى 7364 نقطة.
كما ارتفع مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة "إيجي إكس 70 متساوي الأوزان" بنسبة 0.37% ليغلق عند مستوى 3530 نقطة، وصعد مؤشر "إيجي إكس 100 متساوي الأوزان" بنسبة 0.49% ليغلق عند مستوى 5217 نقطة، وقفز مؤشر تميز بنسبة 0.46% ليغلق عند مستوى 5241 نقطة، وزاد مؤشر سندات الخزانة بنسبة 0.04% ليغلق عند مستوى 1347 نقطة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البورصة: تنفيذ صفقة على شركة سيلا للزيوت الغذائية بقيمة 5 ملايين جنيه وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتصاد كندا يتعثر في فبراير وسط تصاعد تهديدات الرسوم الجمركية
شهد الاقتصاد الكندي تعثرًا في نموه خلال فبراير/شباط الماضي، بعد بداية قوية للعام، وذلك في ظل تصاعد المخاوف من حرب تجارية محتملة مع الولايات المتحدة وفرض رسوم جمركية إضافية، بحسب ما أفادت به بيانات أولية نشرتها هيئة الإحصاء الكندية، ونقلتها وكالة بلومبيرغ اليوم الجمعة.
وأظهرت البيانات أن الناتج المحلي الإجمالي ظل دون تغيير في فبراير/شباط الماضي، بعد أن حقق نموًا قويًا بنسبة 0.4% في يناير/كانون الثاني، وهي أسرع وتيرة نمو شهري منذ أبريل/نيسان من العام الماضي، وتجاوزت توقعات الاقتصاديين آنذاك.
وبحسب التقديرات الصناعية، فإن عدم تسجيل أي نمو في مارس/آذار أيضًا يعني أن الاقتصاد الكندي قد يسجل معدل نمو سنوي بنسبة 2.1% بالربع الأول من العام، وهو أعلى قليلاً من توقعات بنك كندا البالغة 2%، وأعلى من توقعات الاقتصاديين باستطلاع بلومبيرغ التي بلغت 1.6%. إلا أن ذلك يشكل تباطؤًا مقارنة بنمو بنسبة 2.6% في الربع الرابع من عام 2024.
تراجع النشاط بفعل تهديدات الرسوم الجمركيةلكن هذا التباطؤ في الزخم لا يعني بالضرورة أن بنك كندا سيتجه إلى خفض سعر الفائدة باجتماعه القادم المقرر في 16 أبريل/نيسان الحالي، كما أشارت الوكالة.
وأوضح محافظ البنك المركزي الكندي تيف ماكلم أن تصاعد التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية قد يقيّد قدرة البنك على دعم النمو الاقتصادي من خلال تخفيض الفائدة.
وقال ماكلم في تصريحات نُشرت الأسبوع الماضي إن "خطر ارتفاع التضخم نتيجة حرب تجارية يحد من قدرة البنك على التحفيز النقدي" مشيرًا إلى أن السياسة ستُبنى على ضمان استقرار توقعات التضخم لدى الأسر والشركات، وتجاهل الزيادات المؤقتة في الأسعار.
إعلان تضارب القطاعات بالأداء الاقتصاديوشهدت بعض القطاعات، مثل التصنيع والخدمات المالية، نموًا في فبراير/شباط، إلا أن ذلك قابلته تراجعات في قطاعات العقارات، واستخراج النفط والغاز، وتجارة التجزئة. وكانت وكالة الإحصاء قد أشارت الأسبوع الماضي إلى انخفاض إنفاق المستهلكين للشهر الثاني على التوالي، بحسب بيانات أولية لفبراير/شباط.
وفي يناير/كانون الثاني، ساهمت الصناعات الإنتاجية في دفع النمو الاقتصادي، حيث ارتفعت بنسبة 1.1%، وهي أكبر زيادة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، بفضل انتعاش في قطاعات التعدين والنفط والغاز والتصنيع، إلى جانب زيادة قوية في تجارة الجملة، خاصة قطاع توزيع السيارات الذي بلغ أعلى مستوياته منذ فبراير/شباط 2020.
تأثير الرسوم المرتقبة على التوقعاتومن المتوقع أن تبدأ الولايات المتحدة، تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب، في فرض رسوم جمركية إضافية اعتبارًا من 2 أبريل/نيسان المقبل، تحت اسم "الرسوم المتبادلة" تتبعها رسوم بنسبة 25% على واردات السيارات في اليوم الثالث من الشهر ذاته، وهو ما قد يدفع الاقتصاد الكندي نحو الركود.
وبحسب "بنجامين رايتسز" إستراتيجي الاقتصاد الكلي في بنك مونتريال، فإن "البداية القوية للعام لن تكون ذات قيمة تُذكر إذا تم تنفيذ الرسوم الجمركية القادمة الأسبوع المقبل" مشيرًا إلى أن البنك المركزي قد يضطر إلى الوقوف على الحياد بانتظار اتضاح التأثير الكامل للسياسات التجارية الأميركية.
ومن جانبه، قال "أندرو غرانثام" الاقتصادي في بنك التجارة الإمبراطوري الكندي إن التطورات الأخيرة تجعل من البيانات الإيجابية ليناير/كانون الثاني الماضي "أخبار قديمة" مضيفًا أن "بنك كندا سيزن بعناية المخاطر النزولية للنمو مقابل تضخم أقوى على المدى القريب".
أما "تشارلز سان أرنو" كبير الاقتصاديين في "ألبرتا سنترال" فرأى أن "المركزي" سيضطر لموازنة الأثر الانكماشي للرسوم الجمركية مع ضغوط التضخم الناتجة عن ارتفاع التكاليف، مؤكدًا أن "تصريحات المحافظ ماكلم الأخيرة تشير بوضوح إلى أن المخاوف من التضخم تشكل أولوية بالوقت الراهن".
إعلان