الفن واهله، خاص عزيز مرقة يوجد لدّى أصدقاء من جمهوري ولهذا السبب أغني بالشارع معهم،  كشف الفنان عزيز مرقة عن علاقته بجمهوره، وعن سبب نزوله الشارع وغنائه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص..عزيز مرقة: يوجد لدّى أصدقاء من جمهوري.. ولهذا السبب أغني بالشارع معهم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خاص..عزيز مرقة: يوجد لدّى أصدقاء من جمهوري.. ولهذا...

 

كشف الفنان عزيز مرقة عن علاقته بجمهوره، وعن سبب نزوله الشارع وغنائه معهم وتلبية طلباتهم.

وفي تصريح خاص ل" " قال عزيز:" أشعر كثيرًا   أن جمهوري أصدقائي، وعندما بدأت الغناء كان بالي طويل على وسائل التواصل الإجتماعي، فكنا لا أضع صور وفيديوهات كثيرة لي، وكنت أقول من يحب الأغاني التي أقوم بطرحها سيتابعني ".

واستكمل عزيز حديثه قائلًا:" أنا قريب كثيرًا من الجمهور وأحب هذا كثيرًا، فأحب النزول في الشارع ومعي الجيتار لأغني وأعزف لهم، فشخص يحبني لماذا لا أسعده !،  فأستعجب كثيرًا من الأشخاص المشهورة التي تمتلك جمهور وتتعامل معهم بكبر، فأنا في يوم من الأيام كنت معجب بشخصيات مشهورة  وعشت كل هذه الشعور، فلهذا السبب قريب من جمهوري وأشعر بهم كثيرًا".

آخر أعمال عزيز مرقة

يذكر أن آخر أعمال عزيز مرقة أغنية "مجنناني "التي تم طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".  

فريق عمل أغنية مجنناني  

من كلمات محمد شافعى وألحان عزيز مرقة، وتوزيع موسيقى وميكس وماستر ماهر الملاخ، ومن إخراج إسلام هشام، وإنتاج شركة "جاما ميوزيك" للمنتج محمد جابر. تم تصوير الفيديو كليب فى قرية بإحدى المدن الساحلية فى مصر، ودارت فكرتها فى إطار تشويقى رومانسى، ملئ بالطاقة الإيجابية مع الأجواء الصيفية، وينقل عزيز ومقدمة البرامج الإذاعية لينة الطهطاوي من خلال فكرة التصوير ما أراده ورغبه الجمهور خلال الفترة الماضية، فى تقديم عمل فنى يجمع بينهما، بعد ظهورهما منذ فترة وإثارتهما للجدل فى أحد البرامج الشهيرة.  

كلمات الأغنية   

  وتقول كلمات الأغنية  من أول يوم قابلتك فيه أنا قلت أزاي هنكون مع بعض أنا وأنتي دايما اه بس لو تبصي في عيني ويحلا الجو مهو طبعا راح يحلو و لسه في بالي أول  مره شوفتك وانتي جايه لحظة واحدة قدرتي تاخدي عينيا قمت رسمت معاكي كل احلامي تكوني معايا طول أيامي  حاله وعايش فيها  واخده القلب والعين و لا عمري هشوف  زيها في الدنيا اتنين مجننانى حبك زي البحر جميل جبني ووداني من أول يوم عرفت  خلاص انك عجباني مهما هيحصل مش هتخلا عنك يوم قولتي إيه  طب أعمل إيه  في الحب اللي خبط  فيا وعايش فيه من وقت ما شوفتك  قلبي قال بس لو ده اللي معاها بيحلى الجو ماهو طبعا راح يحلو طول ما انتي معايا اول مره شوفتك وانتي جايه لحظة واحدة قدرتي تاخدي عينيا قمت رسمت معاكي كل احلامي تكوني معايا طول ايامي حاله وعايش فيها  واخده القلب والعين و لا عمري هشوف  زيها في الدنيا اتنين مجننانى حبك زي البحر جميل جبني ووداني عينيك فيهم سحر و زي الموج شداني

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص..عزيز مرقة: يوجد لدّى أصدقاء من جمهوري.. ولهذا السبب أغني بالشارع معهم وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عزیز مرقة کثیر ا

إقرأ أيضاً:

من هم يعملون يسيرًا.. ويُؤجرون كثيرًا؟

مؤمنون صادقون لكنهم قد يكونون قليلي العبادة أو الزهد



المسلم يحاول أن يجاهد نفسه للسير في طريق الاستقامة، ويزداد الاجتهاد عند اقتراب مواسم الطاعات، وكثيرًا ما يراودني تساؤل عن الكيفيّة المثلى لاقتباس تجلّيات رمضان ونحن نعيش في عصر السرعة والانشغالات. ما أسهل عمل نتقرّب به من الله؟ وأقصر الطرق إلى الجنة، وأقلها جهداً وافضلها ثواباً، وأكثرها أجرًا؟ فرأيت بعد التبصّر والتفكير، بأنَّ أساس التمايز والمفاضلة للمؤمن سلامة "القلب " لهذا لا بدّ من أن يسبق الهدف والغاية من الصيام، ليكون إيمانًا واحتسابًا، الوصول للتقوى، كما قال الرسول صلّى الله عليه وسلم: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" إذا وقر الإخلاص ومراقبة الله في القلب يصدّقه العمل، لأنّ السريرة إذا صلحت صلح شأن العبد كله، وصلحت أعماله الظاهرة ولو كانت قليلة. عن سفيان بن دينار قال: قلت لأبي بشير وكان من أصحاب علي: أخبرني عن أعمال من كان قبلنا؟ قال: كانوا يعملون يسيرًا، ويُؤجرون كثيرًا. قلتُ: ولم ذاك؟ قال: لسلامة صدورهم.
وإذا أردنا حسن التهيئة للدخول في شهر رمضان لحصول البركات، وإدراك الرحمات، والفوز بالجنان، فلا بدّ من المجاهدة في تنقية القلب من الشوائب، لا سيما إذا أدركنا أنّ كثرة الصلاة والصيام من النوافل هي أعظم ما يبلغ به العبد الجنّة، لكنها ليست كافية لترتقي بتلك الأعمال إلى درجة القبول التي من أهم أركانها أن يأتي العبد إلى الله وقلبه سليم من كلّ دنس يشوبه. أمر الله نبيه بالإخلاص فقال: ﴿فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ﴾ ولن ينجو في الآخرة إلّا من أخلص العمل لله، والقلب البعيد عن الإخلاص قلبٌ خالٍ من محبّة الله مهما اجتهد المرء في العبادات والنوافل، لاسيما أنّ القلب هو محلّ نظر الله عزّ وجل، وأنّ أعظم أعمال القلوب هو إخلاص الأعمال والأقوال لله وحده، لهذا السبب يقول الله عزّ وجل في الحديث القدسي: إلّا الصيام فإنّه لي وأنا أجزي به.
يتّصف عباد الله المؤمنون بالتقرّب إلى الله لا بكثرة قيام أو صيام أو تهجّد أو نوافل، ولكن بالسريرة الصالحة، فهناك مؤمنون صادقون لكنهم قد يكونون قليلي العبادة أو الزهد، لكنّهم اتصفوا بالسماحة في الأخلاق، وسلامة الصدر، وحياة هذا المؤمن عامرة بالرضى عمّا قسمه الله له، ويحب لأخيه ما يحب لنفسه، لا يحمل غلًّا أو ضغينة لمن حوله، وتتّسم حياته بالهدوء والتؤدة وراحة البال، كما في الحديث: { ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب }.
القرآن ذكر في عدّة مواضع "سلامة القلب" ومن الأمور التي لا يلقي المؤمن لها بالًا أنّ القلوب موضع اختبار في الدنيا، ومكان نظر الله، وينبغي أن يكون مشوباً بالطهارة والصفاء والنقاء، بعيدًا عن الشرك والنفاق والرياء. قال تعالى: {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ}.
في موضع آخر يتوعّد سبحانه بأنّه كما يُخرج الأجساد من القبور، فإنّه قادر على أن يُظهر ما في صدور الناس من خير وشر، لأنّ الرهان على قبول الأعمال الصالحة أن يسبقها إخلاص الأعمال والأقوال لله عز وجلال، قال تعالى: (أَفَلاَ يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا في الْقُبُورِ * وَحُصِّلَ مَا في الصُّدُورِ).
تارة أخرى أثنى الله على إبراهيم عليه السلام الذي جعله الله إمامًا، حيث كان نقيّ السريرة، سليم القلب من كلّ الشر، شهد الله له بذلك: (إِذْ جَاء رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) فأمعن النظر في قلبك، وابحث وتأمّل، هل فيه غلّ؟ هل فيه نفاق؟ هل فيه خداع أو خيانة؟ إنَّ حسن النيّة وطهارة القلب فضيلة في الدنيا والآخرة، فمفتاح السعادة في الدنيا والآخرة "سلامة الصدر" واستقامته، ولا بدّ من العناية بأعمال القلوب ونزع كلّ غلّ وكراهية للآخر، تلك سعادة أهل الجنّة لمن أرادها وابتغاها في الدنيا قبل الآخرة، إذ إنّ السعادة في الجنة تكتمل عندما ينزع الله الغلّ من قلوب أهلها، فقال تعالى: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ).

مقالات مشابهة

  • أسواق الإمارات خالية من منتج مرقة الدجاج «Maragatty»
  • محافظ سوهاج في جولة ميدانية لمتابعة الوضع العام بالشارع
  • يمارسون الابتزاز والتهديد والاعتداء مع كل من يحاول التعاقد مع “حقل غرب القرنة 2”
  • من هم يعملون يسيرًا.. ويُؤجرون كثيرًا؟
  • جولة ميدانية لمحافظ سوهاج لمتابعة الانضباط بالشارع ومستوى الخدمات
  • فرقة وسط البلد تحيى حفلا غنائيا على مسرح الجمهورية.. 22 مارس
  • أعزَّك الله.. سيدنا عزيزَ الإسلام
  • الصدر: الدراما العراقية تكاد تكون هابطة وفيها كذب كثير
  • الجديد: لا يوجد بيت في ليبيا يخلو من بطاقة دفع إلكتروني مفعّلة
  • فهد القحيز: لا يوجد مدخل قانوني لمعاقبة الاتحاد بعد تغريدة احترامي للعصامي