قراران جديدان لـ السيسي بشأن مطروح ورأس الحكمة.. تعرف عليهما
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
في العدد الصادر اليوم الثلاثاء للجريدة الرسمية، أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم عن قرارين هامين متعلقين بمنطقة رأس الحكمة ومحافظة مرسى مطروح.
قرارات رئيس الجمهوريةجاء في الجريدة الرسمية اليوم الثلاثاء قرار رئيس الجمهورية رقم 151 لسنة 2024 حول استبدال اللوحة وجدول الإحداثيات المرفقين بالجريدة باللوحة وجدول الإحداثيات الموجودين بقرار رئيس الجهورية رقم 55 لسنة 2024 فيما يخص مدينة رأس الحكمة الجديدة.
بالإضافة إلى قرار رئيس الجمهورية رقم 152 لسنة 2024 بتخصيص مساحة ١٧٨٥ فدان تقريبًا (تعـادل ٧٤٩٩٩٥٧م٢) مـن الأراضي المملوكة ملكية خاصة للدولة شمال غرب محافظة مطروح لصالح وزارة الطيران المدني من أجل استخدامها في إقامة مطار دولي وفقًا للقوانين والقواعد المعمول بها في هذا الصدد.
موقع ساحر واستثمارات ضخمةوتتميز مدينة رأس الحكمة الجديدة بموقع ساحر في محافظة مرسى مطروح وتحديدًا على الساحل الشمالي الشرقي لمدينة مطروح، وخلال الأشهر الماضية وقعت مصر أكبر صفقة استثمارية مع كيانات إماراتية كبرى بقيمة 35 مليار دولار لتطوير المدينة على مساحة 12 ألف فدان والاستثمار بها.
ومن المقرر أن تتضمن المدينة وحدات سكنية متنوعة بين الشقق والفيلات والتاون هاوس، وكذلك مشروعات تجارية وتعليمية وصحية وترفيهية مختلفة.
كما وافقت الحكومة المصرية برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي نهاية الشهر الماضي على إقامة مشروعات كبرى في منطقة رأس الحكمة وهما إنشاء منطقة حرة باسم (شركة مشروع رأس الحكمة للتنمية العمرانية) وأخرى استثمارية.
هذا بالإضافة إلى منح شركة مشروع رأس الحكمة للتنمية العمرانية الرخصة الذهبية عن مشروعي المنطقة الحرة والمنطقة الاستثمارية، وقيام الشركة بإنشاء ميناء تخصصي سياحي دولي في المدينة.
وتضمنت القرارات الموافقة على تشكيل مجلس إدارة المنطقة الاستثمارية لمدينة رأس الحكمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي رأس الحكمة مرسى مطروح قرار رئيس الجمهورية مطار دولي رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
تعرف على المقترح الأميركي بشأن وقف إطلاق النار في غزة
وكشفت المصادر للجزيرة أن مقترح الوسطاء سُلّم لحماس وإسرائيل الخميس في الدوحة وتضمن 4 بنود شكلت إطار عمل للاتفاق على وقف دائم لإطلاق النار. وأضافت المصادر أن حركة حماس طالبت بإجراء تعديلات على المقترح، أبرزها أن يكون جزءا لا يتجزأ من اتفاق 17 يناير/كانون الثاني وأن يُلزم الاحتلال بتطبيق ما تبقى من المرحلة الأولى. في المقابل، طالبت إسرائيل بزيادة عدد الأسرى المفرج عنهم ورفضت الحديث عن الانسحاب الكامل من قطاع غزة.
تقرير: سلام خضر
15/3/2025