بمسيرة انقضاضية.. قصف هدف إسرائيلي عسكري في الجليل الأعلى
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن مسيرة إنقضاضية أطلقت من لبنان أصابت هدفاً إسرائيلياً عسكرياً في الجليل الأعلى.
وكان الجيش الاحتلال الإسرائيلي قد استهدف في وقت سابق اطراف بلدة الناقورة بالقذائف المدفعية.
فيما قصف حزب الله جنود الاحتلال الإسرائيلي أثناء تحركهم داخل موقع بيّاض بليدا بقذائف المدفعية.
وقال حزب الله في بيان له ان ذلك يأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة.
وأعلنت المقاومة الإسلامية بلبنان في وقت سابق استهدافها زبدين ورويسات العلم وشتولا المطلة بالأسلحة الصاروخية.
واستهدف حزب الله اللبناني موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة.
وأعلن حزب الله في وقت سابق تنفيذ هجوم جوي بمسيرات استهدفت مقر قيادة لواء "غولاني" ومقر وحدة "إيغوز 621" شمال مدينة عكا
كما شن حزب الله هجوم جوي بمسيّرات استهدفت مقر قيادة لواء "غولاني" ومقر وحدة "إيغوز 621" شمال مدينة عكا.
فيما دوت صفارات الإنذار ولأول مرة منذ بداية الحرب بالمنطقة من حيفا جنوبًا مرورًا بعكا ونهاريا وانتهاء بطول الحدود الشمالية.
وذكر إعلام إسرائيلي أن أكثر من 200 ألف إسرائيلي في الشمال دخلو الي الملاجئ بعد هجوم شنته 3 طائرات بدون طيار تابعة لحزب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.