شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مصدر تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا، وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل مصدر مذكرة تفاهم مع شركة سيتاغلوبال بيرهاد ، للتعاون في تطوير مشاريع طاقة متجددة، تشمل طاقة الشمس والرياح، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا

وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» مذكرة تفاهم مع شركة «سيتاغلوبال بيرهاد»، للتعاون في تطوير مشاريع طاقة متجددة، تشمل طاقة الشمس والرياح، ونظم بطاريات تخزين الطاقة، وغيرها من تقنيات الطاقة المتجددة.

وخلال مراسم أقيمت في ماليزيا، بحضور تينكو زافرول، وزير الاستثمار والتجارة والصناعة في ماليزيا، وخالد غانم محمد الغيث، سفير الإمارات لدى ماليزيا، وقع مذكرة التفاهم كل من عبد الله زايد، رئيس قسم التطوير والاستثمار في «مصدر»، والدكتور محمد نورزا زكريا، رئيس مجلس إدارة «سيتاغلوبال»، وبموجب مذكرة التفاهم ستعمل «مصدر» و«سيتاغلوبال» على تطوير مشاريع في مجال الطاقة المتجددة في ولاية باهانج الماليزية، ويشمل ذلك استكشاف فرص تطوير مشاريع طاقة شمسية وطاقة رياح ونظم بطاريات تخزين الطاقة، وغيرها من تقنيات الطاقة المتجددة، وتستهدف ماليزيا تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.

وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: «سعداء بهذه الشراكة المهمة، التي تجمعنا مع شركة «سيتاغلوبال بيرهاد»، والتي تتيح لنا توسيع نطاق أنشطتنا في هذه السوق الرئيسية، ضمن منطقة جنوب شرق آسيا. ونتطلع إلى تقديم حلول طاقة رائدة تسهم في الحد من الانبعاثات على مستوى ماليزيا والمنطقة، ومع استعداد دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر الأطراف COP28 في وقت لاحق من هذا العام، فإننا في «مصدر» فخورون بالعمل مع شركائنا، لدعم تعزيز انتشار مشاريع وحلول الطاقة النظيفة حول العالم».

وقال الدكتور محمد نورزا زكريا: «ستسهم هذه الشراكة مع إحدى الجهات الرائدة في دعم عملية التحول، ضمن قطاع الطاقة العالمي، في مساعدتنا على تسريع الخطى نحو تحقيق أهدافنا المناخية، إلى جانب تلبية متطلباتنا من الطاقة النظيفة على المدى الطويل، وفق أسلوب مسؤول، ويمتاز بكفاءة التكلفة. وسوف تفسح مذكرة التفاهم المجال أمام «مصدر» و«سيتاغلوبال» للتعاون في تقديم حلول تقنية لأسواق تقع خارج ماليزيا، مع التركيز على منطقة آسيا الوسطى».

وتمثل منطقة جنوب شرق آسيا وجهة استثمارية رئيسية بالنسبة إلى «مصدر»، فقد قامت «مصدر» بتطوير محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة بإندونيسيا، والتي تعد الأكبر من نوعها في المنطقة، حيث تبلغ قدرتها الإنتاجية 145 ميجاواط، والتي ستزود 50000 منزل بالكهرباء، وفي فبراير 2023 دخلت «مصدر» قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، من خلال استثمار استراتيجي في شركة «برتامينا جيوثرمال إنرجي» الإندونيسية. وفي عام 2021 افتتحت «مصدر» مكتب أعمال في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، لتعزيز صلات التعاون والشراكات مع اللاعبين الرئيسيين في المنطقة.

يذكر أن شركة «مصدر» قد تأسست في عام 2006، وتنتشر مشاريعها في أكثر من 40 دولة، وتستثمر أو تلتزم بالاستثمار في محفظة مشاريع طاقة متجددة عالمية، تتجاوز قدرتها الإنتاجية 20 جيجاواط، وتفوق قيمتها الإجمالية 30 مليار دولار، مع تطلعات لتعزيز قدرتها الإنتاجية، لتصل إلى 100 جيجاواط، وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً، بحلول عام 2030.

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

54.191.211.131



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بمشاركة 500 مسؤول.. ملتقى الإمارات للمستقبل يناقش تعزيز الجاهزية

عقدت في مدينة إكسبو دبي، النسخة الثانية من ملتقى الإمارات للمستقبل تحت عنوان "هل نحن جاهزون للمستقبل؟"، بمشاركة وزارية وأكثر من 500 مسؤول حكومي من 50 جهة اتحادية ومحلية، وخبراء عالميين في مجال المستقبل، وبمشاركة واسعة من تجارب مستقبلية ناجحة من الجهات الاتحادية والمحلية والشباب.

يهدف الملتقى إلى تعزيز ثقافة وقدرات الجاهزية للمستقبل في الامارات، وتعزيز التكامل، والارتقاء بجهود الاستعداد للمتغيرات بين الجهات الحكومية في مختلف القطاعات.
افتتحت الملتقى عهود الرومي، وزير دولة للتطوير الحكومي والمستقبل، واستضاف سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، بحضور سلطان النيادي، وزير دولة للشباب، ومشاركة نورة الغيثي، وكيل دائرة الصحة في حكومة أبوظبي.

الاستعداد للمستقبل

وقالت عهود الرومي إن "التاريخ يصنعه الذين يستعدون للمستقبل، وفي الامارات المستقبل منهج أساسي وقرار استراتيجي"، وأضافت أن قيادة الإمارات تؤمن بأن الاستعداد للمستقبل بعد استراتيجي للدولة ورؤية ثاقبة، وتصميم خلاق وتنفيذ عملي".
ونوهت إلى أن "زخم المستقبل في الامارات أدى الى معجزة تنموية نتجت عن الجاهزية وتصميم مشاريع منذ الآن لأجيال المستقبل"، مؤكدة أن الاستعداد للمستقبل نموذج عمل مستمر لحكومة الإمارات.
وركزت عهود الرومي على أهمية الجاهزية للمستقبل من قبل العالم وللحكومات والدول الآن أكثر من أي وقت مضى، وذكرت أن الحكومات أدركت أن المستقبل اليوم يفوق التوقعات وذلك لثلاثة أسباب أولها فرص النمو الاقتصادي غير المسبوقة التي يتجاوز حجمها 45 تريليون دولار في السنوات الخمس المقبلة، والثاني أن المستقبل مفتاح تغيير والتحولات وستكون التكنولوجيا المتقدمة مفتاح نماذج تنموية مستقبلية وهو ما يجعل الحكومات تتسابق وتتنافس لتكون قوة عالمية في تكنولوجيا المستقبل ولتستفيد من التغيير القادم، فعلى سبيل المثال سينضم الذكاء الاصطناعي إلى فرق العمل الحكومية ويزيد إنتاجيتها وجودة صناعة السياسات بـ30%، والسبب الثالث هو دوره بجاهزية الحكومات للمتغيرات بعدما أصبحت الجاهزية ثقافة حكومية، وأدى تسارع المتغيرات وثقافة المستقبل إلى اتخاذ الحكومات خطوات جادة للجاهزية نتج عنها نماذج حكومية جديدة، فيما خصصت الأمم المتحدة قمة للمستقبل لأول مرة في تاريخها، نتج عنها إعلان أجيال للمستقبل وميثاق المستقبل والاتفاق الرقمي العالمي موضحة .
وأشارت إلى أن "الملتقى في دورته القادمة سيركز على عرض تجارب ونماذج جديدة للمستقبل".

البنية التحتية

وشارك سهيل المزروعي، في جلسة بعنوان "هل البنية التحتية جاهزة للمستقبل؟" تناول خلالها الرؤية المستقبلية للبنية التحتية في الدولة، والتحديات والمخاطر، وجاهزية القطاع للتغيرات المناخية والتحولات التقنية.
وأكد أن "الإمارات تسعى لتطوير بنية تحتية مستدامة تعتمد على التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، مستشهداً بمشروع أبوظبي للطاقة الشمسية الذي يعد الأكبر من نوعه عالمياً، ويجمع بين الطاقة الشمسية وبين بطاريات التخزين، مما يسهم في إنتاج 1 غيغاواط يومياً من الطاقة المتجددة".
وأشار إلى جهود الدولة في تعزيز كفاءة الطاقة والمياه في المباني الحكومية، من خلال تقنيات حديثة توفر 27% من استهلاك الكهرباء، و20% من التكاليف التشغيلية، موضحاً أن "الوزارة أطلقت مشاريع مثل منصة التوأمة الرقمية ثلاثية الأبعاد ومنظومة البيانات الضخمة لتحسين التخطيط والإدارة في قطاعي الطاقة والبنية التحتية".
وناقش أبرز التحديات، ومنها التمدن السريع، والنمو السكاني المتزايد، وارتفاع معدلات امتلاك المركبات، الذي يتجاوز المعدل العالمي بأربعة أضعاف، إضافة إلى تأثيرات التغير المناخي، مؤكداً أن "الوزارة تعمل بخطوات استباقية للتغلب على التحديات".
وشدد على التزام الإمارات برؤية متكاملة لمستقبل البنية التحتية والنقل مستندة إلى شراكات فاعلة بين القطاعين العام والخاص، وضمان جاهزية الدولة لمواكبة التغيرات المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • "الحُرات" وباطن الأرض بالمملكة.. مواقع واعدة لتوليد طاقة جوفية نظيفة
  • «طاقة أبوظبي» تبحث و«الوطني للأرصاد» التعاون
  • 6 صفقات استحواذ كبرى تدعم توسع شركات الطاقة الإماراتية عالمياً
  • الإمارات ترسّخ مكانتها قوةً دافعةً للتحوّل نحو الطاقة النظيفة
  • بمشاركة 500 مسؤول.. ملتقى الإمارات للمستقبل يناقش تعزيز الجاهزية
  • مزارع الرياح السعودية.. "تيار طموح" لإنتاج الطاقة النظيفة
  • الإمارات ترسخ مكانتها قوةً دافعة للتحول نحو الطاقة النظيفة
  • إنجاز نووي جديد للصين: “الشمس الاصطناعية” تسجل 100 مليون درجة في 1000 ثانية
  • المشاط تلتقي رئيس بنك التنمية للبلدان الأمريكية ورئيس شركة هيتاشي للطاقة والأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي
  • مستشار طاقة: قرار ترامب برفع الحظر عن شركات الغاز يسعى لزيادة الإنتاج