اقتصاد «مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن مصدر تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا، وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل مصدر مذكرة تفاهم مع شركة سيتاغلوبال بيرهاد ، للتعاون في تطوير مشاريع طاقة متجددة، تشمل طاقة الشمس والرياح، .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» مذكرة تفاهم مع شركة «سيتاغلوبال بيرهاد»، للتعاون في تطوير مشاريع طاقة متجددة، تشمل طاقة الشمس والرياح، ونظم بطاريات تخزين الطاقة، وغيرها من تقنيات الطاقة المتجددة.
وخلال مراسم أقيمت في ماليزيا، بحضور تينكو زافرول، وزير الاستثمار والتجارة والصناعة في ماليزيا، وخالد غانم محمد الغيث، سفير الإمارات لدى ماليزيا، وقع مذكرة التفاهم كل من عبد الله زايد، رئيس قسم التطوير والاستثمار في «مصدر»، والدكتور محمد نورزا زكريا، رئيس مجلس إدارة «سيتاغلوبال»، وبموجب مذكرة التفاهم ستعمل «مصدر» و«سيتاغلوبال» على تطوير مشاريع في مجال الطاقة المتجددة في ولاية باهانج الماليزية، ويشمل ذلك استكشاف فرص تطوير مشاريع طاقة شمسية وطاقة رياح ونظم بطاريات تخزين الطاقة، وغيرها من تقنيات الطاقة المتجددة، وتستهدف ماليزيا تحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: «سعداء بهذه الشراكة المهمة، التي تجمعنا مع شركة «سيتاغلوبال بيرهاد»، والتي تتيح لنا توسيع نطاق أنشطتنا في هذه السوق الرئيسية، ضمن منطقة جنوب شرق آسيا. ونتطلع إلى تقديم حلول طاقة رائدة تسهم في الحد من الانبعاثات على مستوى ماليزيا والمنطقة، ومع استعداد دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر الأطراف COP28 في وقت لاحق من هذا العام، فإننا في «مصدر» فخورون بالعمل مع شركائنا، لدعم تعزيز انتشار مشاريع وحلول الطاقة النظيفة حول العالم».
وقال الدكتور محمد نورزا زكريا: «ستسهم هذه الشراكة مع إحدى الجهات الرائدة في دعم عملية التحول، ضمن قطاع الطاقة العالمي، في مساعدتنا على تسريع الخطى نحو تحقيق أهدافنا المناخية، إلى جانب تلبية متطلباتنا من الطاقة النظيفة على المدى الطويل، وفق أسلوب مسؤول، ويمتاز بكفاءة التكلفة. وسوف تفسح مذكرة التفاهم المجال أمام «مصدر» و«سيتاغلوبال» للتعاون في تقديم حلول تقنية لأسواق تقع خارج ماليزيا، مع التركيز على منطقة آسيا الوسطى».
وتمثل منطقة جنوب شرق آسيا وجهة استثمارية رئيسية بالنسبة إلى «مصدر»، فقد قامت «مصدر» بتطوير محطة شيراتا للطاقة الشمسية الكهروضوئية العائمة بإندونيسيا، والتي تعد الأكبر من نوعها في المنطقة، حيث تبلغ قدرتها الإنتاجية 145 ميجاواط، والتي ستزود 50000 منزل بالكهرباء، وفي فبراير 2023 دخلت «مصدر» قطاع الطاقة الحرارية الأرضية، من خلال استثمار استراتيجي في شركة «برتامينا جيوثرمال إنرجي» الإندونيسية. وفي عام 2021 افتتحت «مصدر» مكتب أعمال في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، لتعزيز صلات التعاون والشراكات مع اللاعبين الرئيسيين في المنطقة.
يذكر أن شركة «مصدر» قد تأسست في عام 2006، وتنتشر مشاريعها في أكثر من 40 دولة، وتستثمر أو تلتزم بالاستثمار في محفظة مشاريع طاقة متجددة عالمية، تتجاوز قدرتها الإنتاجية 20 جيجاواط، وتفوق قيمتها الإجمالية 30 مليار دولار، مع تطلعات لتعزيز قدرتها الإنتاجية، لتصل إلى 100 جيجاواط، وإنتاج مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنوياً، بحلول عام 2030.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App54.191.211.131
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «مصدر» تطور مشاريع طاقة نظيفة في ماليزيا وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لدعم إمدادات الطاقة.. شركة «سرت» تواصل صيانة منظومة «نقل الغاز الساحلية»
بناءً على نتائج عملية المسح الالكتروني الذكي لمنظومة نقل الغاز الساحلية 34 بوصة، قامت شركة “سرت” لإنتاج وتصنيع النفط والغاز وبجهود ذاتية بسواعد مستخدميها بإدارة نقل وتزويدات الغاز بإصلاح عدد 50 نقطة متأكلة من أصل 70 نقطة من الكيلو متر 108 إلى الكيلو متر 116 لمقطع الغاز البريقة-السدرة.
ويأتي ذلك في إطار “سعي المؤسسة الوطنية للنفط لرفع الضغط لمقطع الغاز البريقة مصراتة، وذلك من أجل دعم الجناح الغربي بكميات أكبر من الغاز للمستهلكين، وعلى رأسهم الشركة العامة للكهرباء”.
ولازالت الجهود “مستمرة لاستبدال وإصلاح باقي النقاط في أقرب وقت ممكن من أجل تحسين كفاءة الشبكة، وتأمين تدفق الغاز الطبيعي، وتقليل الفاقد، بما يسهم في استقرار إمدادات الطاقة”.