فضيحة تستفز الجماهير البرتغالية بسبب صهر باريس هيلتون
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أفادت تقارير صحفية أن فريقا من دوري الدرجة الثانية البرتغالي ضم صهر النجمة الأمريكية الشهيرة باريس هيلتون، على الرغم من أنه يبلغ من العمر 45 عاما ولم يلمس الكرة كمحترف أبدا.
وسلطت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، الضوء على مشاركة كورتني ريوم، شقيق زوج باريس هيلتون، لأول مرة مع فريق لانك فيلافيردينس خلال مواجهة تورينسي، الأحد الماضي في دوري الدرجة الثانية البرتغالي.
وجلس ريوم البالغ 45 عاما على مقاعد بدلاء فريق لان فيلافيردينس، قبل أن يتم الدفع به في تبديل أثار استفزاز جماهير النادي الذي تأكد هبوطه إلى دوري الدرجة الثالثة.
INVESTOR DEBUT ????
Courtney Reum, ipar Paris Hilton dan investor klub Länk FC Vilaverdense ???????? jalani debut profesionalnya di usia 45 tahun.
Vilaverdense juga resmi terdegradasi ke divisi tiga Portugal akhir pekan lalu.⬇️pic.twitter.com/t2GGJqvrNY
وخسر فريق فيلافيردينس بنتيجة (0-1) أمام تورينسي، في ليلة حزينة لمشجعي النادي الذي يتذيل ترتيب دوري الدرجة الثانية برصيد 23 نقطة، وهبط رسميا إلى الدرجة الأدنى.
وكشفت "ديلي ميل" أن كورتني ريوم، شارك في المباراة كونه صديقا لمالك النادي، الكندي أدريان جوهانسون، كما أنه أصبح مستثمرا بحصة في النادي البرتغالي.
وأشارت إلى أن الأمريكي ريوم لم يسبق له أن مارس أي رياضة احترافية وكان أكبر أعضاء الفريق، وما جعل الأمر ينتشر بشكل واسع هو صلة قرابته بسيدة الأعمال الشهيرة ونجمة التلفزيون باريس هيلتون وهي وريثة سلسلة فنادق هيلتون العالمية.
المصدر: goal
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فنانون باریس هیلتون دوری الدرجة
إقرأ أيضاً:
"الثقافة" تنظم جلسة حوارية حول "عُمان في المصادر البرتغالية"
مسقط- الرؤية
نظمت وزارة الثقافة والرياضة والشباب ممثلة بالمنتدى الأدبي الجلسة الحوارية بعنوان "عمان في المصادر البرتغالية"، إذ استهدفت الجلسة الباحثين والطلاب المهتمين بمجالات البحث العلمي، وأدار الجلسة نصر البوسعيدي باحث في تاريخ عمان حيث قدم نبذة عن الجلسة والجانب التاريخي حول الجلسة والاهداف منها وأهميتها.
وتناولت الجلسة ثلاث محاورة، تضمن المحور الأول ورقة بعنوان (عمان في المصادر البرتغالية ملامح من النشاط السياسي) قدمها الدكتور إبراهيم البوسعيدي أستاذ مساعد في التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة السلطان قابوس ،حيث تحدث عن ارتباط الوجود البرتغالي في مناطق الساحل العماني منذ دخولهم عام 1507 م وعلى امتداد قرنين من الزمان، وقال إن أهم ما يميز حقبة الوجود البرتغالي هو اهتمامهم خاصة فيما يتعلق بعلاقة عمان بالقوى الخارجية، حيث أشار الباحث عن الاتفاقيات العسكرية مع الشيوخ بمسقط والمواجهات التي تمت الى ان تم طرد البرتغاليين وملاحقتهم.
وتناول المحور الثاني ورقة عن (المشهد الاجتماعي في عمان بعيون الغزاة -مذكرات ألفونسو دلبوكيرك نموذجا) قدمها الدكتور ناصر السعدي أستاذ التاريخ والثقافة والتراث المساعد بكرسي اليونسكو لدراسات الأفلاج بجامعة نزوى حيث ركزت الورقة على الجوانب الاجتماعية التي أثرت بالمجتمع خلالالتوسع العسكري للبرتغاليين ومدى التأثير الفكري والاجتماعي بعمان.
أما في المحور الثالث قدم الدكتور موسى البراشدي أستاذ التاريخ الحديث المساعد بجامعة السلطان قابوس ورقة حول (الجوانب الاقتصادية في سردية المصادر البرتغالية عن عمان) حيث استعرض الجانب الاقتصادي عندما تعرضت السواحل العمانية منذ مطلع القرن السادس عشر الميلادي إلى الغزو البرتغالي الذي ترك أثراً سيئاً على العديد من المدن الساحلية التي مر بها، وكانت وراء ذلك الاستعمار دوافع عديدة أبرزها الدافع الاقتصادي، ولذا فقد عكست الكثير من تقارير البرتغاليين ومراسلاتهم وبعض مؤلفات مؤرخيهم.