"مبادلة" الإماراتية تستثمر في أكبر مصنع في أستراليا لإنتاج سماد اليوريا
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلنت شركة "مبادلة" للاستثمار اليوم الثلاثاء، استثمارها إلى جانب صندوق "غلوبال إنفراستراكتشر بارتنرز" في مصنع لإنتاج سماد اليوريا تابع لشركة "بيردامان" الأسترالية.
وتبلغ قيمة المصنع 6.4 مليار دولار أسترالي (4.2 مليار دولار)، وهو أكبر مصنع من نوعه في أستراليا كما يعد أحد أكبر مصانع اليوريا في العالم.
ويمثل المشروع أكبر استثمار على الإطلاق في قطاع صناعة الأسمدة الأسترالية، حيث من المتوقع أن ينتج أكثر من مليوني طن من سماد اليوريا سنويا.
وسيساهم المصنع في تلبية الطلب المتزايد على الأسمدة عالية الجودة، ما يقلل من اعتماد أستراليا على الواردات ويدعم جهودها في مجال ضمان الأمن الغذائي لما يصل لنحو 90 مليون شخص.
وقال سائد عرار، المدير التنفيذي لوحدة البنية التحتية التقليدية في "مبادلة": "يسرنا الاستثمار في هذا المشروع العالمي لإنتاج اليوريا في أستراليا، بالتعاون مع شركة بيردامان، والذي سيساهم في إثراء وتنويع محفظة أعمالنا المتنامية. وينسجم هذا المشروع مع نهج الاستثمار المسؤول الذي نتبعه في مبادلة، حيث يساهم في تحقيق الأمن الغذائي على المستويين الوطني والإقليمي، وفي الوقت ذاته خفض البصمة الكربونية لإنتاج اليوريا".
المصدر: وام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أبو ظبي الاستثمار الطاقة دبي
إقرأ أيضاً:
قحط أعدت عدتها لإنتاج الفصل الأشد سخفا من فصول السفه والعبث
قحط أعدت عدتها لإنتاج الفصل الأشد سخفا من فصول السفه والعبث عبر محاولات تحريك شارع الأقليات المنظمة في وقت بالغ الحساسية بقصد التغطية على الهزيمة السياسية الساحقة الماحقة التي مني بها مشروعها على إثر تبدد رهاناتها الصفرية على انتصار عصابة آل دقلو، ولاستفزاز القوى الوطنية واستدراجها لفخ خبيث تم التجهيز له دوليا. كل ما يحتاجه الشعب السوداني الحر هو أن يضع ملحمة الكرامة والفداء العظمى معلما أبرز لإلهام وجدانه معاني وحدته وإيمانه وقدرته وثقته، وتخليدها عبر حراك ثقافي ومجتمعي دائب دائم يكون هو الأضخم والأكثر استنطاقا لطاقات الإبداع الكامن في أمتنا بما يوازي ملاحم البطولة والتضحية الأسطورية التي خطها أبطال لنا وماجدات هن منا ونحن منهن في كل بقعة وشبر في هذه الأرض الباذخة الطاهرة، وألا يعير مكاء وتصدية الشراذم الخائبة المهووسة بالاً، إذ ستغيب أصداؤها وتتلاشى تلقائيا في فضاء وتيه اللافكرة واللاقيمة واللامبدأ، طالما أن أصداء حقنا تتعالى، تضمخ المكان وتشنف آذان الزمان.
Zuhair Abdulfattah Babiker
إنضم لقناة النيلين على واتساب