بعد السيطرة على المعبر بالجانب الفلسطيني.. مزاعم إسرائيلية بمحدودية عملية رفح
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قالت شبكة سي إن إن الأمريكية، ان الحكومة الإسرائيلية تزعم أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية محدودة.
وذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية أنه رغم القتل والدمار تقول إسرائيل أن الهدف من العملية هو الضغط على حماس لإبرام صفقة مقبولة.
وذكر مصدر إسرائيلي لـ سي إن إن الإخبارية أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة بخطط إخلاء مناطق شرق رفح.
وزعم أن عملية رفح محدودة للغاية وليست توغلا على نطاق واسع.
وأشارت سي إن إن إلى أن هذا لايفسر سيطرة الاحتلال على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي ولا على قيامها بقصف مناطق قالت أنها آمنة للناس، ولهذا قالت عائلات المحتجزين في غزة خلال جلسة بالكنيست الإسرائيلي ان رئيس الحكومة الصهيونية بنيامين نتنياهو يخاطر بحياة أبنائهم عبثًا، وما يقوم به نتنياهو ما هو إلا عبث يضيع أرواح ذويهم.
وارتفع ضحايا العدوان الإسرائيلي الى 34,789 شهيدا و78,204 مصابين منذ ٧ أكتوبر ووقعت 6 مجازر في القطاع راح ضحيتها 54 شهيدا و96 مصابا خلال 24 ساعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سی إن إن
إقرأ أيضاً:
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
أكد وزير النفط والمعادن سعيد الشماسي التزام الحكومة اليمنية الشرعية بتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي لكافة المواطنين، بما في ذلك المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي، وذلك عقب قرار الإدارة الأمريكية بمنع استيراد الوقود عبر ميناء الحديدة.
وأوضح الشماسي أن الحوثيين استخدموا الميناء لإدخال مشتقات نفطية رديئة الجودة وبيعها بأسعار مرتفعة، بهدف تمويل مجهودهم الحربي، مؤكدًا أن استغلالهم للميناء لأغراض عسكرية يهدد أمن الملاحة البحرية الإقليمية والدولية ويقوض جهود السلام.
ورحب الوزير بقرار الخزانة الأمريكية، مشيرًا إلى أن وزارة النفط، بدعم من القيادة السياسية، مستعدة لتأمين احتياجات السوق المحلية وضمان استقرار الإمدادات النفطية.
ويوم امس أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن قرار يقضي بفرض حظر على استيراد المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة، الخاضع لسيطرة جماعة الحوثيين غربي البلاد، وذلك اعتبارًا من بداية أبريل/نيسان المقبل.
ويأتي هذا القرار في إطار تدابير واشنطن المتزايدة ضد الجماعة وقطع مصادر تمويلها بعد سريان قرار تصنيفها منظمة إرهابية، وفرض عقوبات على عدد من قياداتها.
وفي وثيقة صادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، تم التأكيد على أن التصاريح التي كانت تمنح لتفريغ المنتجات النفطية المكررة في اليمن ستنتهي في 4 أبريل/نيسان 2025، مما يعني أن تدفق الوقود إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون سيُقيد بشكل كبير.
ويشمل القرار أيضًا حظرًا على إعادة بيع المشتقات النفطية أو تصديرها من اليمن، بالإضافة إلى منع تحويل الأموال لصالح الكيانات المدرجة في قوائم العقوبات، مع استثناء المدفوعات الخاصة بالضرائب والرسوم والخدمات العامة.