لو ما بتحبش التجمعات.. 5 فوائد لقضاء وقت مع العائلة تخليك تفكر تاني
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قضاء الوقت مع العائلة له العديد من الفوائد الإيجابية، وإليك خمس فوائد قد تجعلك تعيد التفكير في قضاء وقت مع العائلة، وفقا لما نشره موقع webmd.
بناء العلاقات العائلية: قضاء الوقت مع العائلة يساعد على بناء الروابط العاطفية وتعزيز التواصل بين أفراد العائلة.
يمكن أن يساهم الوقت المشترك في تعزيز الثقة والتفاهم والمودة بين الأفراد.
دعم الصحة العقلية والعاطفية: يعتبر الوقت مع العائلة فرصة للتواصل والاسترخاء ومشاركة الأحاديث والضحك.
هذه اللحظات السعيدة والمرحة تساهم في تحسين الصحة العقلية والعاطفية للجميع.
تعزيز الدعم الاجتماعي: العائلة هي شبكة الدعم الأولى التي يتمتع بها الفرد.
قضاء الوقت مع العائلة يعزز الدعم الاجتماعي ويوفر الدعم العاطفي والعملي في الأوقات الصعبة والتحديات.
تبادل المعرفة والتجارب: من خلال الوقت المشترك، يمكن لأفراد العائلة تبادل المعرفة والتجارب والحكمة.
يمكن أن يكون هذا المشاركة في القصص والذكريات والمهارات يساهم في تعلم الجميع وتطويرهم.
بناء الذكريات الثمينة: قضاء الوقت مع العائلة يخلق ذكريات ثمينة ولحظات لا تُنسى.
هذه الذكريات تصبح جزءًا من تاريخ العائلة وتمنح الجميع الفرصة للاستمتاع باللحظات السعيدة والتواصل فيما بينهم.
بالتالي، قضاء وقت مع العائلة له قيمة كبيرة ويمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقات والصحة العقلية، وقد يكون من الجيد تحديد وقت منتظم للتجمعات العائلية والاستمتاع بالوقت المشترك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العائلة الوقت فوائد
إقرأ أيضاً:
كنيسة العائلة المقدّسة في برشلونة.. الأعلى في العالم من حيث ارتفاع برجها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد كنيسة العائلة المقدّسة في برشلونة لتحطيم رقم قياسي عالمي جديد، مع اقتراب الانتهاء من بناء برجها المركزي الذي سيبلغ ارتفاعه 172.5 متر، ليصبح أعلى برج لكنيسة كاثوليكية في العالم. ومن المتوقّع أن يُستكمل البناء في عام 2026.
وعلى مدى سنوات، احتفظت كاتدرائية أولم في ولاية بادن فورتمبرج الألمانية بلقب أعلى برج كنيسة في العالم، بعلوّ بلغ 162 متراً، قبل أن تنتزع منه كنيسة برشلونة هذا التميّز المعماري.
تُعدّ كنيسة العائلة المقدّسة تحفة فنيّة ومعمارية صمّمها المعماري الإسباني الشهير أنطوني جاودي، أحد أبرز رموز العمارة الحديثة. وقد بدأ العمل عليها عام 1882 بمبادرة من بائع الكتب جوزيب ماريا باكاديلا، والكاهن القديس جوزيب مانيانت، مؤسّس جماعة أبناء العائلة المقدّسة وبنات العائلة المقدّسة المُرسلات في الناصرة.
تتميّز الكاتدرائية بهيكلها الفريد الذي يأخذ شكل صليب لاتيني، مع خمس بلاطات وجناح ثلاثي الممرات، إضافة إلى الحنية التي تضم سبع كنائس. وتحيط بها ثلاث واجهات تمثل ميلاد المسيح، آلامه ومجده، ويعلوها 18 برجاً ترمز إلى الرسل الاثني عشر، الإنجيليين الأربعة، مريم العذراء، والمسيح.
البرج المركزي، المخصّص لتكريم يسوع المسيح، سيكون الأعلى بعلوّ 172.5 متر، في حين تُقام قبّة أخرى فوق الحنية على اسم العذراء مريم.
لم يكن التصميم المعماري وحده ما ميّز الكنيسة، بل الروحانيّة العميقة التي صبغ بها غاودي مشروعه، حتى إن دعوى تطويبه ما تزال جارية حتى اليوم.
وفي تعليق لافت، رحّب تورستن كرانيش، عميد كاتدرائية أولم، بهذا الإنجاز المعماري، مؤكداً لموقع domradio.de في 13 فبراير الماضي، أنّ الأمر لا يشكّل منافسة بل مصدر فخر، خاصة أنّ الرافعات المستخدمة في بناء برج كنيسة برشلونة صُنعت في مدينة أولم الألمانية نفسها. وأضاف: “بالنسبة إلينا، ليس هناك أي مشكلة. من الرائع أن يكون لدينا في المنطقة شركات قادرة على بناء معالم بمستوى عالٍ كهذا”.