لو ما بتحبش التجمعات.. 5 فوائد لقضاء وقت مع العائلة تخليك تفكر تاني
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قضاء الوقت مع العائلة له العديد من الفوائد الإيجابية، وإليك خمس فوائد قد تجعلك تعيد التفكير في قضاء وقت مع العائلة، وفقا لما نشره موقع webmd.
بيان مشترك من الرئيس الصيني والفرنسي بشأن سياسة إسرائيل ونووي إيران السودان.. البرهان يشارك في القمة العربية العادية بالبحرين 5 فوائد لقضاء وقت مع العيلةبناء العلاقات العائلية: قضاء الوقت مع العائلة يساعد على بناء الروابط العاطفية وتعزيز التواصل بين أفراد العائلة.
يمكن أن يساهم الوقت المشترك في تعزيز الثقة والتفاهم والمودة بين الأفراد.
دعم الصحة العقلية والعاطفية: يعتبر الوقت مع العائلة فرصة للتواصل والاسترخاء ومشاركة الأحاديث والضحك.
هذه اللحظات السعيدة والمرحة تساهم في تحسين الصحة العقلية والعاطفية للجميع.
تعزيز الدعم الاجتماعي: العائلة هي شبكة الدعم الأولى التي يتمتع بها الفرد.
قضاء الوقت مع العائلة يعزز الدعم الاجتماعي ويوفر الدعم العاطفي والعملي في الأوقات الصعبة والتحديات.
تبادل المعرفة والتجارب: من خلال الوقت المشترك، يمكن لأفراد العائلة تبادل المعرفة والتجارب والحكمة.
يمكن أن يكون هذا المشاركة في القصص والذكريات والمهارات يساهم في تعلم الجميع وتطويرهم.
بناء الذكريات الثمينة: قضاء الوقت مع العائلة يخلق ذكريات ثمينة ولحظات لا تُنسى.
هذه الذكريات تصبح جزءًا من تاريخ العائلة وتمنح الجميع الفرصة للاستمتاع باللحظات السعيدة والتواصل فيما بينهم.
بالتالي، قضاء وقت مع العائلة له قيمة كبيرة ويمكن أن يكون له تأثير إيجابي على العلاقات والصحة العقلية، وقد يكون من الجيد تحديد وقت منتظم للتجمعات العائلية والاستمتاع بالوقت المشترك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العائلة الوقت فوائد
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن علاقة مدمرة بين الصحة العقلية ومواقع التواصل.. ماذا تفعل؟
مع تأكيد الدراسات على مدار السنوات الماضية، أن قضاء ساعات في تصفح وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يضعك في مزاج سيئ، والذي يصل مع البعض إلى حد الاكتئاب، لكن العلماء اكتشفوا في دراسة حديثة السبب وراء ذلك، فماذا كشفت؟.
دراسة تكشف عن علاقة الصحة العقلية بمواقع التواصل الاجتماعييشير مصطلح «Doomscrolling» إلى العادة الرقمية المتمثلة في البحث عن المعلومات السلبية، وعلى الرغم من أنها تثير مشاعر سلبية، اكتشف العلماء في جامعة لندن (UCL) أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الصحة العقلية ليسوا أكثر عُرضة للبحث عن محتوى سلبي وقراءته عبر الإنترنت فحسب، بل يجعلهم أيضًا يشعرون بمزيد من الاكتئاب.
وشملت الدراسة، التي نشرت في مجلة «Nature Human Behaviour»، أن أكثر من ألف شخص خضعوا في البداية لاختبارات نفسية للتحقق من حالتهم الصحية العقلية.
وبعد ذلك، تم تكليفهم بتصفح الإنترنت لمدة 30 دقيقة قبل إجراء اختبار آخر للصحة العقلية والكشف عن تاريخ بحثهم للباحثين.
ما علاقة الصحة العقلية بالمحتوى السلبي على مواقع التواصل؟
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين لديهم أدنى درجات الصحة العقلية بحثوا عن أكبر عدد من المواقع الإلكترونية التي تحتوي على مواضيع سلبية.
وبعد ذلك أجريت تجربة متابعة بهدف تحديد ما إذا كان هذا الاتجاه هو السبب والنتيجة، وهل كانت المواقع الإلكترونية هي المسؤولة عن زيادة استهلاك المشاركين للمواد المحبطة، أو حالتهم العقلية.
أجرى الباحثون اختبارات الصحة العقلية مرة أخرى قبل تقسيم المشاركين إلى مجموعات، إذ تصفحت مجموعة واحدة محتوى أكثر إيجابية على السوشيال ميديا، في حين تم منح الآخرين مواقع ويب «مدمرة» على وجه التحديد.
وجد الباحثون أن الأشخاص الذين تم منحهم محتوى سلبيًا أكثر للقراءة، استمروا في القراءة وعثروا على محتوى أكثر اكتئابًا عبر الإنترنت.
وقالت تالي شاروت، أستاذة علم الأعصاب الإدراكي بجامعة لندن، إن هذه النتائج ساهمت في نقاش طويل الأمد.
وأضافت لصحيفة «ذا تايمز»: «يقول كثير من الناس إن هناك علاقة بين ضعف الصحة العقلية واستخدام الإنترنت».
وأضافت: «إننا نقضي ساعات طويلة على الإنترنت، وكبشر، بدأنا في فعل ذلك للتو في السنوات القليلة الماضية، فهل يتسبب ذلك في حدوث مشكلات؟».
وخلصت دراسة أخرى أجريت في المملكة المتحدة في وقت سابق من هذا العام، إلى أن الهوس بالهواتف الذكية قد يضر بصحة المراهقين.
توصل الخبراء إلى أن المراهقين الذين يبلغون عن وجود علاقة إشكالية مع هواتفهم الذكية قد يكونون أكثر عُرضة بثلاث مرات للقلق أو الاكتئاب أو المعاناة من الأرق.
قال خبراء من معهد الطب النفسي وعلم النفس وعلم الأعصاب في كينجز كوليدج لندن إن حوالي واحد من كل خمسة مراهقين أكبر سناً يعانون من «استخدام إشكالي للهواتف الذكية»، ويطالب الكثير منهم بالمساعدة للحد من استخدامهم للهواتف الذكية.