هناك عدة أمراض تصيب الأظافر وتتسبب في العدوى البكتيرية. وفيما يلي بعض الأمراض الشائعة للأظافر وأسبابها، بحسب ما نشره موقع medicalnewstoday.

علم فلسطين يرفرف في حفل تخرج طلاب جامعة ميشيجان الأمريكية| شاهد جيلي كول راي 2024 تباع بهذه الأسعار الجديدة أمراض الأظافرأمراض أظافر

التهاب الأظافر (Paronychia): يحدث التهاب الأظافر نتيجة للعدوى البكتيرية أو الفطرية.

قد يحدث التهابًا في الجلد المحيط بالأظافر (اللفاف الظفري) أو في الأنسجة تحت الظفر. يمكن أن تحدث هذه العدوى بسبب التعرض للجروح أو القطع الصغيرة في الجلد بالقرب من الأظافر.


التهاب الأظافر العارض (Acute Paronychia): يحدث بشكل عادة نتيجة للجروح أو التهابات الجلد حول الأظافر. قد يحدث هذا التهاب نتيجة للتعرض للبكتيريا مثل العقديات العنقودية (Staphylococcus aureus) أو العقديات العنقودية المقاومة للميثيسيلين (MRSA).


التهاب الأظافر المزمن (Chronic Paronychia): يحدث بشكل عادة نتيجة للتعرض المستمر للرطوبة والتهيج. قد يكون للعوامل الفطرية أو البكتيرية دور في حدوث هذا التهاب.


التهاب الأظافر الجرثومي (Pyogenic Granuloma): يحدث بسبب الإصابة بالجروح أو الصدمات في الأظافر. يمكن أن ينتج هذا التهاب عن العدوى البكتيرية.


التهاب السرج (Felon): يحدث نتيجة للعدوى البكتيرية في نسيج الأظافر والأنسجة المحيطة بها، قد ينتج عن جروح أو التهابات في الجلد المحيط بالأظافر.


من الأهمية بمكان الحفاظ على نظافة الأظافر وحولها وتجنب الإصابة بالجروح. إذا كنت تشك في وجود عدوى بكتيرية في الأظافر، يفضل استشارة الطبيب لتشخيص الحالة وتوجيه العلاج المناسب

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أمراض الأظافر الأمراض الشائعة التهاب الأظافر التهاب الأظافر

إقرأ أيضاً:

دراسة: استئصال الزائدة الدودية يحد من انتكاسات التهاب القولون

الثورة   /

أكدت دراسة علمية أن استئصال الزائدة الدودية قد يُقلل من خطر انتكاس التهاب القولون التقرحي لدى مرضى التهاب الأمعاء المزمن.

وأفادت الدراسة البريطانية المنشورة في دورية “لانسيت” الطبية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد، بأن الزائدة الدودية تلعب دورًا في كل هذا، من خلال إنتاج بروتينات التهابية تحفز الجسم على إنتاج سلسلة من الاستجابات المناعية.

ووفقًا للتجارب التي أجراها الباحثون خلال الدراسة وشملت 197 من المرضى البالغين، الذين تلقوا جميعًا الرعاية الطبية المعتادة، وخضع نصفهم لجراحة استئصال الزائدة الدودية، وجدوا أنه بعد عام، بلغت معدلات الانتكاس 36% في مجموعة استئصال الزائدة الدودية، و56% في مجموعة الرعاية المعتادة.

وأظهرت النتائج أنه انخفض عدد المرضى في مجموعة استئصال الزائدة الدودية، الذين أصيبوا لاحقًا بدرجة أشد من المرض تتطلب العلاج بالعوامل الحيوية.

وكانت هناك مضاعفات ما بعد الجراحة في 5 حالات من مجموعة الاستئصال، منها اثنتان صُنفتا على أنهما خطيرتان. وبعد مراعاة عوامل الخطر الفردية للمرضى، انخفضت احتمالات الانتكاس، خلال الدراسة 35% مع استئصال الزائدة الدودية.

وخلصت الدراسة العلمية إلى أن هذا الانخفاض الكبير يشير إلى أن استئصال الزائدة الدودية قد يكون خيارًا علاجيًا إضافيًا فعّالًا للحفاظ على تراجع التهاب القولون التقرحي.

 

 

مقالات مشابهة

  • تعانين من جفاف البشرة؟ هذه الأخطاء اليومية قد تكون السبب
  • الفاتيكان يعلن وفاة «البابا فرنسيس» عن عمر 88 عاما
  • أول مضاد حيوي فعّال لبكتيريا السيلان منذ التسعينيات.. ما هو؟
  • عصير الكرز وعلاقته بـ”التهاب القولون التقرحي”
  • دواء متاح في الأسواق يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم 
  • دواء متاح في الأسواق يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم
  • "قدم أوزمبيك".. أثر جانبي جديد لدواء إنقاص الوزن الشهير
  • دراسة: استئصال الزائدة الدودية يحد من انتكاسات التهاب القولون
  • تعرف على أعراض التهاب الأمعاء والأسباب وطرق العلاج
  • ‎الصحة المكسيكية تكشف عن أول حالة إصابة بشرية بداء الدودة الحلزونية