في هجوم بسترة ناسفة..«داعش» يقتل 54 باكستانياً بينهم 23 طفلاً
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن في هجوم بسترة ناسفة داعش يقتل 54 باكستانياً بينهم 23 طفلاً، أعلن تنظيم داعش الإرهابي اليوم الإثنين تبنيه للهجوم الانتحاري في باكستان الذي خلف 54 قتيلاً بينهم 23 طفلاً، بالإضافة إلى مئات الجرحى والذي جرى .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في هجوم بسترة ناسفة.
أعلن تنظيم داعش الإرهابي اليوم (الإثنين) تبنيه للهجوم الانتحاري في باكستان الذي خلف 54 قتيلاً بينهم 23 طفلاً، بالإضافة إلى مئات الجرحى والذي جرى أثناء إقامة قيادة حزب جمعية علماء الإسلام في خار بشمال غرب البلاد حشداً كبيراً.
وقال التنظيم الإرهابي عبر مواقع تابعة له، إن الانتحاري الذي استهدف تجمعاً سياسياً في شمال غرب باكستان أمس فجّر سترته الناسفة وسط حشد كبير من أعضاء وقيادات حزب جمعية علماء الإسلام ما تسبب بمقتل العشرات منهم بينهم زعيم محلي وقادة آخرون.
وقالت الشرطة الباكستانية إن حصيلة القتلى ارتفعت إلى 54 قتيلاً بينهم 23 طفلاً تقل أعمارهم عن 18 عاماً عندما فجر انتحاري سترته الناسفة في حشد حضره أكثر من 400 من أعضاء وأنصار حزب جمعية علماء الإسلام المعروف بصلاته بالإسلام السياسي المتشدد في بلدة خار القريبة من الحدود مع أفغانستان.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في هجوم بسترة ناسفة..«داعش» يقتل 54 باكستانياً بينهم 23 طفلاً وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
3 إصابات في صفوف جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة شمال غزة
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن ثلاثة جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي أصيبوا بجروح متفاوتة، اليوم الإثنين، إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت آلية عسكرية خلال الاشتباكات الجارية في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة.
من جانبها، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، العبرية، إنه مع مرور شهر على استئناف الحرب في غزة من دون سقوط قتلى في صفوف الجيش تراجع واقع غزة عن الأجندة، لكن مقتل جندي وإصابة آخرين قبل يومين أعاد إلى الواجهة مجددًا السؤال الذي تعد إجابته معقدة: ماذا نفعل في غزة؟
وأضافت الصحيفة أن نشر تحقيقات الجيش بشأن حادثة المسعفين في تل السلطان سبب ضررًا كبيرًا في المجتمع الدولي، وتسألت: ما الذي تفعله إسرائيل في غزة؟.
وأوضحت هناك وجهتان: وجهة الجيش ورئيس الأركان إيال زامير الذي يريد الضغط على حماس للعودة إلى صفقة مرضية وفق الترتيب التالي: صفقة وإعادة أسرى، إدخال شركات أمريكية للتعامل مع توزيع المساعدات.
بينما نتنياهو لديه وجهة أخرى: حماس صعّدت من مطالبها ولذلك حكمت على نفسها وعلى مستقبل القطاع، وخلال أيام ستتسع رقعة الحرب لتشمل احتلالًا كاملًا ودائمًا، وخطة نتنياهو منوطة بحرب واسعة فيها عدد كبير من القتلى في الجانبين يليه الاحتلال والترانسفير وتجديد الاستيطان.
وتابعت: ما الذي يريد أن يحققه نتنياهو بهذا الكلام؟ هل هو تهديد حماس أم مخاطبة القاعدة أو تهيئة الظروف لحرب دائمة لا تنتهي، لقد تنازل عن الأسرى تكتيكيًا واستراتيجيًا وأخلاقيًا فهم ليسو ملائمين لأجندته".
واختتمت: إن مواصلة الحرب ومعاناة الأسرى وعائلاتهم والغوص في وحل غزة والتطرف لدى السياسيين من شأنه أن يشرخ الإجماع القائم على رفض الدعوات المتصاعدة لرفض الخدمة".