بعد قليل.. أولى جلسات محاكمة المتهم بقتل وهتك عرض طفلة مدينة نصر
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
تنظر محكمة جنايات القاهرة، اليوم الثلاثاء، في أولى جلسات محاكمة المتهم بـ هتك عرض وقتل الطفلة جانيت وإلقاء جثتها في حديقة بمدينة نصر.
وفي وقت سابق، أمرت النيابة العامة بإحالة المتهم بقتل الطفلة سودانية الجنسية في القضية رقم 5901 لسنة 2024 جنايات ثالث مدينة نصر إلى محكمة الجنايات المختصة، وذلك لمعاقبته فيما نُسب إليه من ارتكاب جرائم خطف المجني عليها وهتك عرضها وقتلها عمدًا، والمعاقب عليها بالإعدام.
تلقت النيابة العامة إخطارًا بالعثور على جثمان المجني عليها -التي تبلغ من العمر عشرة أشهر- بإحدى الحدائق العامة المجاورة لمسكنها، فبادرت بالانتقال لمعاينة مسرح الجريمة، ومناظرة الجثمان، وقد أبانت التحقيقات بسؤال والدي الطفلة، أن المتهم خَطف المجني عليها حال لهوها وشقيقتها أمام منزلهما، وتوجه بها إلى حديقة مجاورة، حيث قام بهتك عرضها، فلما تعالت صرخاتها قتلها خنقًا، وقد اعترف المتهم بالتحقيقات بارتكابه الواقعة وفق هذه الرواية، وهو ما تأكد بتقرير الصفة التشريحية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محكمة جنايات القاهرة التحقيقات محكمة جنايات خطف النيابة العامة طفل التحقيق محكمة جنايات القاهرة هتك عرض محكمة الجنايات هتك عرض طفل هتك عرض طفلة جرائم خطف طفلة سودانية
إقرأ أيضاً:
مخطوفة ولا محبوسة .. حقيقة فيديو طفلة فيصل الصارخة من الطابق العاشر
انتشر منذ قليل عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطفلة تصرخ من نافذة شقة في الطابق العاشر بأحد عقارات منطقة فيصل.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو تحت عنوان "بنت بتصرخ من شباك في الدور العاشر شكلها مخطوفة"
وانهالت التعليقات على المنشور ليتبين من تعليق مصورة الفيديو ان الطفلة تركتها والدتها بمفردها في الشقة وأغلقت عليها الباب "حبستها" فحاولت الطفلة فتح النافذة وظلت تقفز وتصرخ فيما يحاول مصوري الفيديو اثناءها لمنع سقوطها بعد انقطاع السلك المثبت على النافذة.
كما تبين ان مصوري الفيديو تمكنوا من تحديد العقار الذي يبعد عنهم بمسافة بعيدة وصعدوا امام باب الشقة وظلوا يتحدثون للطفلة لتهدئتها حتى عادت والدتها التي اندهشت من توقف أشخاص غرباء على باب شقتها وعندما علمت بما حدث قالت لهم "ايه كنت في الشغل".
واتهمت المنشورات المتداولة أم الطفلة بالاهمال لتركها بمفردها في شقة بطابق مرتفع بينما رأى البعض الآخر ان الأم وحدها هي من تعلم ظروفها ويبدو انها اعتادت ترك الطفلة يوميا بتلك الطريقة لعدم قدرتها عل اصطحابها.