7 نصائح لعلاقة ودية بعد الانفصال مثل ياسمين والعوضي.. «ابتعدي عن فخ المشاكل»
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
ما إن طلت على الشاشة إلا وضربت أروع الأمثلة في الاحترام والود، إذ ظهرت الفنانة ياسمين عبد العزيز خلال حلقة برنامج «صاحبة السعادة»، وتحدثت عن تفاصيل انفصالها من الفنان أحمد العوضي بعد قصة حب كبيرة، لكنهما ما زالا محافظين على علاقة يسودها الود والاحترام.
انفصال ياسمين والعوضى«الاحترام بينا زي ما هو، وأنا بحب أحمد جدًا وهو بيحبني، مفتكرش أني حبيت حد قبله، والانفصال وارد وربنا كاتب كل حاجة»، كلمات طلقتها الفنانة ياسيمن عبد العزيز، تبين الاحترام المتبادل بينهما بعد الانفصال، ليظل التساؤل لمعرفة خطوات الحفاظ على الود بين الزوجين، وهو ما عبرت عنه هالة حامد، استشاري الصحة النفسية والعلاقات الأسرية، إذ أكدت أن الخطوة الأولى هي غلق باب الخلافات وعدم التشهير بين الزوجين.
رغم انفصال الثنائي إلا أنهم يكنون المحبة لبعضهما البعض، حفاظًا على ما كان بينهما من عشرة، وهو ما أوضحته «حامد»، خلال حديثها لـ«الوطن»، إذ أكدت أن الاتفاق قبل قرار الانفصال شيئا مؤكدا، فلا داعي للكراهية والضغينة احترامًا للعشرة والحب، وقدمت بعض الخطوات التي يجب اتباعها بعد الانفصال للابتعاد عن فخ الوقوع في المشاكل.
للحفاظ على الود بعد الانفصال يجب اتباع الآتي:
وضع قواعد للانفصال أولى خطوات الاحترام، فبذلك يعرف كلا منهما كيفية التعامل مع الآخر حتى في ظل البُعد. تقبل فكرة الانفصال بين الزوجين. التواصل الدائم، وإذا كان يوجد أبناء يجب استمرار تربيتهم ورعايتهم. الحفاظ على ما قدموه لبعضهما خلال حياتهم الزوجية. التقليل من سوء التفاهم وتقوية الثقة والاحترام حتى بعد الانفصال. تجنب ممارسة أي سلوكيات مؤذية، تقلل من احترام الطرفين. إجراء حوار هادف وإيجابي بين الطرفين، فإذا كان هناك أبناء، يجب المحافظة على التشاور وإجراء الحوار.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بعد الانفصال بین الزوجین
إقرأ أيضاً:
نصائح حول صيام الأطفال في رمضان
يعتبر شهر رمضان شهر رهان، على الوالدين أن يعرفا من خلاله كيفية غرس تعاليم التربية الدينية الحقة في أبنائهم، كيف لا وهؤلاء الأبناء أمانة يجب صونها وتلقينها ما يجب وما لا يجب من تصرفات وعبادات تصبّ كلها في طاعة الله.
ومن جملة ما يجب أن يكون من الوالدين تجاه أبنائهم الصغار اللذين يرغبون في أن يلتحقوا بركب الصائمين:
لقّن إبنك أن شهر رمضان ضيف عزيز تقال فيه العثرات وتنهمر فيه الرحمات، وهو فرصة لكل مسلم أن يرتقي بعباداته وينال رضا الله.
درّب إبنك على الصيام بما يستطيعه ويقدر عليه، مع الأخذ بعين الإعتبار إن كان قد بلغ سنّ التكليف أو لا.
فيستحب لمن لم يبلغ سن التكليف أن يتمّ تعويده بشكل معتدل على الصيام ساعات من اليوم. كما يجب أن يتم التعامل مع البالغين بلين حتى نحببهم في العبادة ولا ننفرهم منها.
وضح لإبنك أهمية الصوم وشجعه لأن يكون من بين الحريصين على هذه العبادة التي تعدّ الركن الثالث من أركان ديننا الحنيف. وإشحذ همتهه في أن يكون مثلكم أو أحسن في هذا الباب.
إجعل لإبنك برنامجا أو خطة سير يحيا من خلالها أجواء روحانية، يقسّم فيها ما بين العبادات والدراسة مثلا. فيجد متسعا من الوقت للراحة والاسترجاع فيزداد شغفه لممارسة ما يرفه عنه.
تفنيد فكرة أن في الصيام مشقة وتعب وإرهاق من الوالدين لأبنائهم حتى يكونوا على دراية. أن الصوم هو بمثابة التحدي لضحد الشهوات والتغلب على النفس الأمارة بالسوء .
الحرص على أن تكون وجبة الإفطار متوازنة-حسب المعقول-لتتمكن أجساد أبنائها من الإسترجاع. كما يجب أن تكون وجبة السحور أيضا كافية بما يجعل الطفل في حال جيد خلال فترة الصيام.
على الوالدين أيضا أن يحرصا على إدخال عبادات أخرى في يوميات الطفل الصائم. لتبديد الوقت وعدم إهدار اليوم في اللعب واللهو المتعب، كمذاكرة القرأن أو حضور حلقات الذكر في المساجد.
كذلك على الأولياء أن يكافئوا أبناءهم الصائمين ببعض الهدايا التشجيعية التي تحببهم إلى هذه الشعيرة. وتجعلهم يتوقون إليها في رمضان من كل سنة.
في الأخير، على الآباء أن يعلموا أنهم أمام تحدّ كبير، وان الفرصة هاهنا سانحة ليجعلوا من أبنائهم مفخرة لأمة الرسول صلى الله عليه وسلّم الذي سيباهي بها الأمم يوم القيامة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور