الإعمار: قرب الإعلان عن مدن سكنية جديدة في 6 محافظات
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
الأثنين, 6 مايو 2024 8:30 م
متابعة/ المركز الخبري الوطني
كشفت وزارة الإعمار والإسكان والبلديات العامة، اليوم الإثنين، قرب الإعلان عن مدن سكنية جديدة في ست محافظات.
وذكرت الوزارة في بيان تلقاه/ المركز الخبري الوطني/،أن “الوزير بنكين ريكاني، ترأس اجتماع الفريق المُكلف بمهام المدن السكنية الجديدة، بحضور وزير البيئة و امين بغداد و محافظي بغداد والديوانية وبابل، و رئيس هيئة المستشارين في رئاسة الوزراء وممثلي بقية الجهات المعنية”.
وأوضح البيان، أن “الاجتماع ناقش الأعمال الحالية لمشاريع مدن الجواهري وعلي الوردي في بغداد والغزلاني في نينوى، فضلاً عن متابعة الاجراءات الاخيرة لانطلاق العمل في مشاريع مدينتي ضفاف كربلاء في كربلاء المقدسة، والجنائن في بابل”.
وأضاف، أن “الاجتماع ناقش ايضاً المدن السكنية الجديدة الجاهزة للإعلان، في محافظات واسط والنجف الاشرف وميسان والمثنى وصلاح الدين وذي قار”، مشيراً إلى “متابعة الاجراءات الاخيرة المتعلقة بمدينتي الفراتين في الديوانية والحبانية في الانبار، فضلاً عن بقية المواضيع المُدرجة ضمن جدول الاعمال”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
من أجل أمن العراق.. بغداد تكشف عن أسباب التعاون مع دمشق الجديدة
بغداد اليوم - بغداد
كشفت لجنة الأمن والدفاع البرلمانية، اليوم الخميس (30 كانون الثاني 2025)، عن سبب تواصل العراق مع إدارة سوريا الجديدة، بقيادة أحمد الشرع.
وقال عضو اللجنة علاوي البنداوي، لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق يتواصل مع إدارة سوريا الجديدة، وبشكل مستمر من أجل حفظ الأمن القومي العراقي، فهناك مخاطر داخل سوريا تهدد الأمن والاستقرار العراقي، خاصة بما يتعلق بتواجد تنظيم داعش الإرهابي الذي بدأ ينتشر وترتفع خطورته هناك".
وبين البنداوي أن "العراق من خلال هذا التواصل يريد التأكيد على ضبط الحدود وسد أي ثغرات من داخل العمق السوري، كذلك التنسيق الأمني في باقي الملفات"، موضحاً أن "العراق يعمل كل ما بوسعه من أجل المصلحة العليا ومادامت هناك مصلحة في التواصل مع إدارة سوريا الجديدة فلا مانع من ذلك والعراق يتعامل وفق المتغيرات في المنطقة وفق مبدأ التوازن والحياد".
ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن الناطق باسم الإدارة العسكرية العقيد حسن عبد الغني قوله "نعلن تولية القائد أحمد الشرع رئاسة البلاد في المرحلة الانتقالية، ويقوم بمهام رئاسة الجمهورية العربية السورية، ويمثلها في المحافل الدولية".
وأعلن عبد الغني تفويض الشرع "تشكيل مجلس تشريعي مؤقت للمرحلة الانتقائية، يتولى مهامه إلى حين إقرار دستور دائم للبلاد ودخوله حيز التنفيذي"، بعد "إلغاء العمل بدستور سنة 2012، وإيقاف العمل بجميع القوانين الاستثنائية".
ولم تتطرق القرارات المعلنة إلى مدة المرحلة الانتقالية، أو مؤتمر الحوار الوطني التي سبق للإدارة الجديدة أن أكدت العمل على تحضيره عقب انتهاء حكم الأسد الذي امتد زهاء ربع قرن.