شاهد .. الاعترافات كاملة لعناصر خلية تجسس ما يسمى قوة 400
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
وتضمنت الاعترافات الموثقة قيام هذه العناصر الاجرامية بتحديد الاحداثيات واقلق السكينة العامة باحراق بعض الاطقم في عدد من مديريات محافظة الحديدة والساحل الغربي ومن هذه الاعترافات ما يلي:-
من اعترافات الجاسوس عبدالله سعادات: تواصل بي محمد قطاب قبل رمضان من الخوخة وطلب مني أن أرصد له أماكن إطلاق الصواريخ ومن أين يأتي ومن أين ينطلق
من اعترافات الجاسوس يحيى خنن: طلب مني أحمد بلعوص رصد تجهيزات المجاهدين في مديرية الدريهمي كالقناصين والدبابات والزيادة في عدد المجاهدين ومدى تقبل الناس للمجاهدين "أنصار الله"
من اعترافات الجاسوس يحيى خنن: طلب مني أحمد بلعوص أن أقوم برصد الأماكن والمزارع التي تنطلق منها الصواريخ باتجاه البوارج الأمريكية والإسرائيلية
من اعترافات الجاسوس يحيى خنن: أثناء فترة إطلاق أنصار الله الصواريخ من مديرية الدريهمي باتجاه البوارج الأمريكية والإسرائيلية تواصل معي أحمد بلعوص عتيق المنضم لمقاومة الطوارق "مليشيات طارق عفاش"
من اعترافات الجاسوس يسر وهبان: كان يطلب مني خالد أبو أربع معلومات عن زوارق القوات البحرية ورصد أماكن تواجدها
من اعترافات الجاسوس يسر وهبان: خالد أبو أربع كان يتواصل معي ويسألني عن التعزيزات إلى جهة منطقة الفازة
من اعترافات الجاسوس يسر وهبان: أرسل لي خالد أبو أربع مبلغ 300 ريال سعودي مقابل أن أتعامل وأشتغل معه
من اعترافات الجاسوس محمد عنيب: في بداية أحداث غزة تواصل بي احمد عبورة وطلب مني معلومات عن القوات البحرية التابعة لأنصار الله
من اعترافات الجاسوس إيهاب سبتان: تواصل بي احمد عبورة بتاريخ 9 ديسمبر وطلب مني اشتغل معه وأرصد له مواقع أنصار الله المجاهدين
من اعترافات الجاسوس محمد محنش: طلب مني احمد إسماعيل معلومات عن الصواريخ والطائرات المسيرة والدبابات والمواقع التابعة لأنصار الله
من اعترافات الجاسوس محمد محنش: عندما كان أنصار الله يطلقوا الصواريخ لاستهداف السفن الإسرائيلية أو التي تتبعها اتصل بي احمد إسماعيل من الخوخة يريد مني معلومات
اعترافات خلية التجسس لصالح العدوان الامريكي الاسرائيلي التي تم ضبطها ضمن مايسمى بقوة 400 pic.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: أنصار الله
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يتحدون : رفعنا الجاهزية وسوف نبادل حصار غزة بحصار الكيان الصهيوني
صنعاء (الجمهورية اليمنية) - أحمد الأغبري - تنتهي اليوم الثلاثاء المهلة التي منحتها جماعة “أنصار الله” لإسرائيل لفتح المعابر والسماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة، ما لم يتم استئناف العمليات العسكرية البحرية ضدها.
وفي تصريح لـصحيفة “القدس العربي” اللندنية ، قال المحلل السياسي والعسكري في دائرة التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع في صنعاء التابعة لحكومة “أنصار الله”، العميد أحمد الزبيري، إن “قوات صنعاء رفعت جاهزيتها العليا، وهي على استعداد تام لاستئناف العمليات العسكرية ضد إسرائيل، ابتداء من البحر، من خلال استهداف السفن المرتبطة بالعدو”.
وقال: “وعد “أنصار الله” يسبق فعلها، وإذا لم يتم فتح المعابر والسماح بإدخال المساعدات فنحن على أتم الجاهزية لاستئناف وتنفيذ ما أعلنه القائد عبد الملك الحوثي، وسوف نبادل حصار غزة بحصار الكيان الصهيوني، وسيشهد العالم كله العمليات البحرية”.
وأضاف: “سيكون في هذه العمليات مفاجآت بكل تأكيد، ولم يتم إعلان المهلة إلا بعد أن تم الترتيب ورفع الجاهزية والاستعداد الكامل. هذه المرة التهديدات تزايدت، بدءًا من تهديد ترامب بأن يحول غزة إلى جحيم، ونحن نقول لهم سنحول البحر إلى جحيم عليهم”.
وكان زعيم “أنصار الله”، عبد الملك الحوثي، أعطى، يوم الجمعة الماضي، مهلة 4 أيام لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، موضحاً أنه إذا استمرت إسرائيل في منع إدخال المساعدات فسيتم استئناف العمليات البحرية ضدها.
وقال الحوثي، في خطاب متلفز: “سنعطي مهلة 4 أيام للوسطاء فيما يبذلونه من جهود”، مضيفاً: “سنعود لاستئناف عملياتنا البحرية ضد العدو إذا استمر بعد المهلة في منع دخول المساعدات إلى غزة والإغلاق التام للمعابر”.
واعتبر زعيم الحوثيين أنه “لا يمكن أن نتفرج على ما يحصل من تصعيد ومنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة والعودة إلى التجويع من جديد”، معتبراً أن “الموقف هو موقف الجهاد في سبيل الله تعالى ضد هذا العدوان والتصعيد والإجرام”.
واستهدف الحوثيون أهدافاً في إسرائيل بالصواريخ والطائرات المسيّرة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وسفنًا مرتبطة بإسرائيل وأمريكا وبريطانيا منذ أواخر العام 2023 وأوائل العام 2024، وذلك “تضامناً مع غزة” التي ظلت تتعرض لعدوان إسرائيلي بدعم أمريكي لنحو 15 شهراً، ورداً على ضربات صاروخية وغارات جوية أمريكية بريطانية في العمق اليمني، حيث قال تحالف الدولتين إنه يستهدف مواقع للحوثيين، وذلك منذ 12 يناير/ كانون الثاني 2024.
وتوقفت كل العمليات مع بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.
إلا أن إسرائيل تنصلت من المضي في تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، وأمرت بإغلاق المعابر، ومنعت إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع منذ مستهل الأسبوع الماضي.
وقبل ذلك تستمر إسرائيل في حربها المفتوحة في الضفة الغربية مستهدفة كل شيء، كما تعمل على فرض مزيد من القيود على المصلين في المسجد الأقصى مع استمرار إغلاق الجامع الإبراهيمي في الخليل، وتواصل عمليات هدم المباني وتشريد الفلسطينيين في طولكرم وجنين وغيرها، وعدم التوقف عن ممارسة التهويد في القدس ومواصلة الاستيطان.
Your browser does not support the video tag.