فيديو.. تصريح جديد لمحمد عبده يكشف عن تطورات حالته الصحية ونوع السرطان المصاب به
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
كشف الفنان الكبير محمد عبده عن مكان إصابته بمرض السرطان بعد أن خضع لجلسات العلاج الكيماوي. وأكد عبده أنه يتحسن تدريجياً وأن حالته الصحية جيدة.
وقد أعرب عبده عن شكره وامتنانه لجمهوره الذي يحب الفن وأطمأنهم على حالته، قائلاً: “أنا بخير الحمد لله وأشعر بتحسن مستمر، وكانت رسالتي للأمير بدر قبل وفاته رحمه الله رسالة تعزية”.
وأضاف الفنان الكبير: “تم تشخيص إصابتي بسرطان البروستاتا، ولكن الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي أقل بكثير من العمليات الجراحية الأخرى، حيث أتلقى حقنة كل 3 أشهر، وبعد يومين سأبدأ في الجلسة العلاجية الثانية”. وأكمل قائلاً: “نتائج الفحوصات الأولية جيدة الحمد لله، وإنزيم السرطان ينخفض بشكل كبير، وأنا بخير الحمد لله وصحتي جيدة، ويعتبر هذا امتحاناً من الله سبحانه وتعالى، ودعاؤكم يعتبر أحد عوامل الشفاء”.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
تعرف على تطورات الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم
نقل الأديب الكبير صنع الله إبراهيم إلى أحد المستشفيات بالقاهرة بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة، حيث يعاني من نزيف في المعدة وتتطلب حالته نقل دم، وفقًا لما أعلنه الكاتب شعبان يوسف عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي.
ووفقًا للمصادر، فقد تم إدخال صنع الله إبراهيم إلى وحدة رعاية الكبد، حيث يخضع حاليًا لإجراء منظار طبي لمتابعة حالته، وسط متابعة طبية مكثفة، بعد انخفاض نسبة الهيموجلوبين في الدم، مما استدعى سرعة التدخل الطبي لتقديم الرعاية اللازمة.
ووفرت وزارة الصحة فصيلة الدم A سالب، استجابة لطلب الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، الذي حرص على ضمان تقديم جميع المساعدات الطبية اللازمة للأديب الكبير صنع الله إبراهيم.
وتواصلت الوزارة مع نادية صنع الله إبراهيم، ابنة الكاتب، لتسليم فصيلة الدم المطلوبة، وذلك لاستكمال علاجه داخل أحد مستشفيات القاهرة.
صنع الله إبراهيم.. روائي مصري يجمع بين التجريب والتوثيقولد الأديب صنع الله إبراهيم في القاهرة عام 1937، ويعد أحد أبرز الروائيين المصريين وأكثرهم شهرة في العالم العربي، بفضل أعماله التي تميزت بالنزعة التجريبية والأسلوب السردي المبتكر.
من أبرز رواياته: “نجمة أغسطس”، “تلك الرائحة”، “بيروت بيروت”، “إنسان السد العالي”، “وردة”، “العمامة والقبعة”، “القانون الفرنسي”، “التلصص”، و”ذات”.
وتتميز أعماله بالتشابك الوثيق بين سيرته الذاتية والتاريخ السياسي لمصر، حيث يعتمد أسلوبه على مزج السرد التخيلي بالتوثيق الدقيق للأحداث، مما جعل رواياته مصدرًا مهمًا لفهم التحولات الاجتماعية والسياسية في مصر.
وخلال مسيرته الأدبية، حصد صنع الله إبراهيم عدة جوائز مرموقة، من بينها جائزة ابن رشد للفكر الحر عام 2004، كما حصل على تكريم خاص باسم المثقفين المصريين عند بلوغه عامه الثمانين، تقديرًا لإسهاماته البارزة في الأدب العربي.