«المنفي» و«تكالة» يبحثان الوضع المالي والمستجدات السياسية
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
عقد رئيس المجلس الأعلى للدولة محمد تكالة، اجتماعا، الاثنين، رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، بالعاصمة طرابلس.
وأفاد المكتب الإعلامي بالمجلس الأعلى للدولة، بأنه جرى خلال الاجتماع مناقشة الوضع المالي للدولة لهذا العام والآلية التي سيتم من خلالها تحديد أوجه الصرف طبقا لنصوص الاتفاق السياسي بعد القرار الذي اتخذه المجلس الأعلى للدولة في جلسته العامة يوم الأحد.
كما تم خلال الاجتماع استعراض الوضع السياسي في البلاد والرؤية المستقبلية لتهيئة الظروف لنجاح العملية السياسية.
وكان المجلس الأعلى للدولة قد رفض في جلسته الأخيرة، الميزانية التي أقرها مجلس النواب للحكومة المكلفة من النواب واعتبرها الأعلى للدولة غير شرعية ومخالفة لنصوص الاتفاق السياسي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للدولة المجلس الرئاسي المستجدات السياسية المنفي الوضع المالي محمد المنفي محمد تكالة المجلس الأعلى للدولة
إقرأ أيضاً:
الخارجية العراقية: ندعم مسارات الحل السياسي التي تضمن وحدة سوريا وسلامة شعبها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت وزارة الخارجية العراقية دعمها لجميع المسارات السياسية التي تضمن وحدة سوريا وسلامة شعبها.
وأكد بيان وزارة الخارجية العراقية رفض بغداد استهداف المدنيين ودعت لإنهاء المعاناة الإنسانية في سوريا.
وجاء نص البيان كالآتي: " نتابع بقلق بالغ التطورات الجارية في سوريا وتداعياتها على الاستقرار في المنطقة، وتدعو بغداد لتغليب لغة الحوار واعتماد الحلول السلمية في سوريا، وعلى أهمية ضبط النفس من جميع الأطراف في سوريا".
وفي السياق ذاته، أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" نقلًا عن وزارة الدفاع السورية، أن قوات الأمن السوري أفشلت هجوما لفلول النظام السابق على قيادة القوات البحرية باللاذقية.
وأفاد مصدر في وزارة الدفاع السورية، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السورية "سانا" أمس الجمعة، بأن قوات الأمن نجحت في فك الحصار الذي فرضته عناصر تابعة للنظام السابق على مقاتلين من الجيش السوري في محيط مدينة القرداحة، وذلك عقب اشتباكات عنيفة شهدتها المنطقة.
وأوضح المصدر أن تلك العناصر اتخذت من المباني والمرتفعات في المدينة مواقع تمركز لها، مستخدمة إياها لاستهداف قوات الجيش السوري.
وأضاف أن القوات المسلحة، بالتنسيق مع قوى الأمن العام، تستعد لتنفيذ عمليات نوعية دقيقة ضد هذه العناصر، التي أقدمت على الغدر بالقوات السورية والسكان في مدينة القرداحة.