«المنفي» يستقبل «باتيلي» ويتلقى دعوة لحضور قمة حول أوكرانيا
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
استقبل رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، اليوم الإثنين بمقر المجلس في طرابلس، الممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، “عبد الله باثيلي”، ونائبة رئيس البعثة للشؤون السياسية، “ستيفاني خوري”.
وحسب المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي، قدم باثيلي، شكره للرئيس لتعاونه وعمله بالشراكة رفقة فريقه السياسي مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، وذلك خلال فترة عمله رئيساً للبعثة، متمنياً لليبيا التقدم والازدهار والاستقرار.
وثمن الرئيس دور باثيلي طيلة فترة عمله رئيساً للبعثة، متمنياً له التوفيق والنجاح في مهام جديدة، مؤكداً مواصلة التعاون بالشراكة مع بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بهدف تحقيق رغبة كل الليبيين والوصول للانتخابات.
من جانب آخر، تلقى المنفي، دعوة رسمية من رئيسة الاتحاد السويسري، “فيولا أمهيرد”، لحضور قمة “السلام حول أوكرانيا” المقرر عقدها بجنيف في منتصف يونيو المقبل.
وقام بتسليم الدعوة السفير السويسرى لدى ليبيا، “جوزيف فيليب”.
آخر تحديث: 6 مايو 2024 - 18:55المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أوكرانيا رئيسة الاتحاد السويسري عبد الله باتيلي فيولا أمهيرد محمد المنفي
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين
وجه أعضاء مجلس الأمن الدولي دعوة للمليشيات الحوثية بضرورة سرعة الإفراج الفوري عن طاقم السفينة "غالاكسي ليدر" التي احتجتزتها الجماعة قبل عام وتعود ملكيتها لرجل أعمال إسرائيلي.
وندد أعضاء المجلس -في بيان صحفي صادر باسم مندوبة المملكة المتحدة رئيس مجلس الأمن لهذا الشهر، باربرا وودوارد، في الذكرى السنوية الأولى للاحتجاز غير القانوني لطاقم قائد سفينة جالكسي على يد الحوثيين- باستمرار هجمات الحوثيين على سفن الشحن في البحر الأحمر وخليج عدن"، حسب موقع مجلس الأمن.
واستذكر أعضاء مجلس الأمن هجوم الحوثيين واستيلائهم على السفينة "إم في جالكسي ليدر" في 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وطالبوا بالإفراج الفوري عن السفينة وطاقمها المكون من 25 فرداً، والذين تم احتجازهم بشكل غير قانوني منذ عام.
وشددوا على الدور المهم لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة في الحد من المخاطر التي تهدد الأمن البحري للسفن على طول سواحل اليمن.
ودعوا إلى استمرار المشاركة الدولية بالتعاون الوثيق مع الأمم المتحدة والدول الساحلية، وكذلك مع المنظمات الإقليمية ودون الإقليمية لمنع المزيد من التصعيد مع ما قد يترتب على ذلك من عواقب متعددة الأبعاد.
وأكد أعضاء مجلس الأمن على ضرورة منع امتداد الصراع إلى المنطقة وأثره على الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها. وفي هذا الصدد، أكدوا على ضرورة معالجة الأسباب الجذرية التي تساهم في التوترات الإقليمية وتعطيل الأمن البحري في البحر الأحمر وشجعوا الجميع على تعزيز الجهود الدبلوماسية.
وشددوا على أهمية ضمان الحقوق والحريات الملاحية للسفن التجارية والتجارية التي تمر عبر خليج عدن والبحر الأحمر، وفقا للقانون الدولي.
وفي وقت سابق جددت جماعة الحوثي الارهابية التأكيد على أن أي قرار يخص السفينة جلاكسي ليدر وطاقمها مازال بيد كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس