قراصنة يخترقون وزارة دفاع بريطانيا ويصلون إلى رواتب العسكريين
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن قراصنة من اخترق خوادم وزارة الدفاع البريطانية، ويرجح أنهم وصلوا إلى نظام الرواتب للعسكريين الحاليين وبعض المحاربين القدامى،
ولم تذكر السلطات البريطانية اسم الدولة التي تقف وراء عملية القرصنة، حسبما أفادت شبكة "سكاي نيوز".
وقالت وزارة الدفاع: "يوم الثلاثاء سيتم إطلاع النواب على تسريب بيانات واسع النطاق مرتبط بوزارة الدفاع ويستهدف العسكريين".
ووفقا للقناة التلفزيونية، تعرض نظام الرواتب للعسكريين الحاليين وبعض المحاربين القدامى لهجوم إلكتروني. وعلى الأرجح تم الكشف عن الأسماء وتفاصيل الحسابات المصرفية.
وحظرت بريطانيا في وقت سابق كلمات المرور الشائعة والتي يسهل تخمينها مثل "admin" أو "12345" كجزء من القوانين الأولى على مستوى العالم للحماية من الهجمات السيبرانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قراصنة وزارة دفاع بريطانيا رواتب العسكريين
إقرأ أيضاً:
هذا الأسبوع..البنتاغون يبدأ ترحيل المهاجرين إلى غوانتانامو
قالت مصارد أمريكية إن وزارة الدفاع البنتاغون، بدأت تنفيذ أوامر الرئيس دونالد لاحتجاز مهاجرين غير نظاميين في معتقل غوانتاناموا في كوبا.
وتتوقع وزارة الدفاع إرسال رحلتين بمهاجرين إلى خليج غوانتانامو هذا الأسبوع، حسب موقع "بوليتكو".Pentagon plans to start migrant flights to Guantanamo this weekend https://t.co/PQaZETZahO
— POLITICO (@politico) January 31, 2025لا تزال التفاصيل النهائية قيد الإعداد، وفقاً لمسؤولين دفاعيين، ولكن يرجح أن تنضم الطائرات إلى طائرة أخرى متجهة إلى بيرو حيث يسعى الجيش إلى تنفيذ أوامر ترامب بترحيل الآلاف من البلاد.
حتى الآن، سير الجيش 8 رحلات جوية 4 رحلات إلى غواتيمالا، و 3 إلى هندوراس، و1 إلى الإكوادور كلها بطائرات عسكرية.
وأصدر ترامب أمراً تنفيذياً، الأربعاء، يأمر البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي باستخدام القاعدة لاحتجاز المهاجرين.
ومنذ صدور الأمر يعملون المسؤولون في وزارة الدفاع على خطة لإيواء ما يصل إلى 30 ألفاً في القاعدة، وهو عدد أكبر بكثير من 780 معتقلاً الذين احتنتهم القاعدة الأمريكية في ذروة الحرب على الإرهاب.
وقال توم هومان، المسؤول عن الحدود في إدارة ترامب، الأربعاء، إن إدارة الهجرة والجمارك ستكون مسؤولة عن منشأة موسعة في غوانتانامو، لكن التفاصيل لا تزال غير واضحة.
وستكون القاعدة بمثابة مركز عبور للمهاجرين في طريقهم إلى بلدانهم الأصلية، رغم أنه لم يتضح إذا كانوا سيتمكنون من العودة بسهولة.