قال الدكتور شاهر الشاهر، أستاذ العلاقات الدولية، إن الإنسان دائما عدو لما يجهل، وبما إن الإنسان يجهل الذكاء الاصطناعي حتى الآن فبالتالي بدأت تظهر مخاوف منه.

أخبار متعلقة

استشاري التحول الرقمي: الخطورة بدأت مع التطور العنيف للذكاء الاصطناعي

أستاذ قانون معلوماتي: لا قوانين تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأسلحة

خبير علاقات دولية: الحروب تسهم في تجربة تطبيقات الذكاء الاصطناعي وزيادة الضحايا

وأضاف خلال مداخة مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج «مطروح للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن أي شيء في الحياة وليس الذكاء الاصطناعي فقط إذا أسيء استخدامه سيكون مضرا، ولكن الذكاء الاصطناعي له استخدامات مفيدة جدا للبشرية.

ولفت إلى أن الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد تكنولوجيا بل أصبح أداة للسيطرة السياسية، وأداة بيد القوى الدولية، لأن السيطرةوالهيمنة الدولية لم تعد كما كانت قديما في الحقبة الإمبريالية.

وأوضح أن الذكاء الاصطناعي قد يكون أداة في يد جماعات الجريمة المنظمة، وفي يد الإرهابيين، وقال البغدادي زعيم داعش من قبل إنهم استخدموا الذكاء الاصطناعي في تجنيد الإرهابيين، وبالتالي لابد من وجود قوانين دولية تمنع أخطاره وتستفيد من الأهداف الجيدة المرجوة منه.

الدكتور شاهر الشاهر أستاذ العلاقات الدولية

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

أمريكا تنهي 5 مشاريع منح دولية

البلاد – جنيف
قالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس (الثلاثاء)، إنها تلقت من الحكومة الأمريكية رسائل إنهاء لخمسة مشاريع منح، مما سيضطر المفوضية لوقف بعض البرامج ومن بينها مساعدة ضحايا التعذيب في العراق.
وقالت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامداساني، إن “الإخطارات تتعلق بمشاريع في عدم دول منها العراق وغينيا الاستوائية وأوكرانيا وكولومبيا وكذلك بصندوق للسكان الأصليين، والتي تمولها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية”.
وأضافت للصحافيين في جنيف أن “هناك دول سيتعين علينا خفض بعض أعمالنا فيها ومنها العراق وكولومبيا، وسنحاول إعادة توزيع التمويل في أماكن أخرى”.
وأوضحت أن “البرنامج في العراق، الذي ساعد ضحايا التعذيب وأسر المختفين، سيغلق تماما”، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وقالت شامداساني “هذا هو الوقت المناسب لزيادة الاستثمار في حقوق الإنسان، وليس لتقليصه. (حقوق الإنسان) تساعد في منع الصراعات، وتساعد في حل الأزمات وتساعد في منع الأزمات، لذلك يدعو (المفوض السامي فولكر تورك) جميع الدول إلى تكثيف استثماراتها”.
وكانت واشنطن في السابق أكبر مانح للمفوضية، إذ قدمت ما يقرب من 14% من ميزانية المفوضية العام الماضي بالإضافة إلى الرسوم الإلزامية للأمم المتحدة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن خفض مليارات الدولارات من برامج المساعدات الخارجية على مستوى العالم كجزء من إصلاح كبير للإنفاق من قبل أكبر مانحي المساعدات دوليًا.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تنهي 5 مشاريع منح دولية
  • «الذكاء الاصطناعي» في خدمة المسنين
  • أستاذة علاقات دولية: روسيا لن تتراجع وأوكرانيا غير قادرة على فرض مطالبها
  • الدقيقة بـ 34 سنة.. علي جمعة يكشف مدة عمر الإنسان بالنسبة للزمن الكوني
  • أول رد من سيلين ديون بعد وقوعها ضحية الذكاء الاصطناعي
  • عقب تكليفه برئاسة الأوبرا.. الدكتور علاء عبد السلام يشكر وزير الثقافة
  • المعركة القادمة من أجل الذكاء الاصطناعي
  • خبير علاقات دولية: رفض مخططات تصفية القضية الفلسطينية أبرز مخرجات القمة العربية
  • داين تدان.. نصائح مهمة من الدكتور أحمد هارون | فيديو
  • خبير علاقات دولية: أهم مخرجات القمة العربية رفض تصفية القضية الفلسطينية