«هترفض ترقص عند اللمبي».. هكذا غيّرت نشوى مصطفى شخصية «زيزي» لتصبح كوميدية
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
مشهد خاطف ظهر لعدة دقائق لسيدة ترتدي الأسود، مع نظارات نظر وعصابة للرأس، هكذا بدت الفنانة نشوى مصطفى في دور الراقصة «زيزي» في فيلم «اللمبي».
ذاك المشهد الذي حُفر في ذاكرة الجمهور كان كوميديًا بسبب شخصية «زيزي»؛ التي حضرت لتؤدي حركات استعراضية وليست رقصًا شرقيًا، وبعد سنوات، تكشف نادية مصطفى» تفاصيل جديدة عن الراقصة والبدلة والشخصية ككل، نستعرضها في السطور التالية.
في ضيافة الإعلامي عمرو الليثي، ظهرت الفنانة نشوى مصطفى لتكشف تفاصيل جديده عن حياتها، ومنها الدور الشهير في فيلم اللمبي «الراقصة زيزي» وقالت: «لما اتعرض عليا دور الراقصة رفضت أنا شخصية بتكسف، قالي المخرج هتلبسي بيجاما وفوقها بدلت الرقص قلت له ما دا اتعمل كتير أستاذة سناء يونس الله يرحمها عملته».
وأضافت: «مش هنعملها راقصة شرقية، سيبني أعملها أنا، وصممت اللبس وعملته، ولبست النضارة وقلت له دي لما تروح لـ اللمبي هترفض ترقص في مستوى الجمهور دا، فاهيطلع كوميديا تضاد بين الشخصيتين».
في المسلسل العائلي الشهير «ضمير أبلة حكمت»، روت الفنانة نشوى مصطفى موقفًا كوميديًا جمعها بمدير التصوير وقتها وحيد فريد: «كنت هصور المشهد باليل وبستعد الضهر جه الحاج وحيد فريد قالي يا بنتي تعالي أنت بتعيطي ليه، لسه بوضح له قالي أنا عارف أنك مفروض تعيطي في المشهد، بس بتعيطي ليه من امبارح، ولما قلت إني بستعد للتصوير قالي اجهزي قبل المشهد مش من الصبح، والناس كلها كانت سيباني أعيط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نشوى مصطفى اللمبي فيلم اللمبي نشوى مصطفى
إقرأ أيضاً:
شعث: نتنياهو لن يكون جزءًا من المشهد السياسي بعد حرب غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية، أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لن يكون جزءًا من المشهد السياسي بعد انتهاء الحرب في غزة.
وفي حديثه مع الإعلامي خالد عاشور عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أشار شعث إلى أن مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط وصل إلى تل أبيب وعدد من دول المنطقة، حيث بدأ في بحث المرحلة الثانية من المفاوضات للإفراج عن الأسرى.
وأوضح شعث، أن المبعوث الأمريكي نجح في الحفاظ على استمرارية المفاوضات، لكنه توقع أن تواجه هذه المرحلة صعوبات كبيرة، خاصة بسبب الشروط التي يضعها نتنياهو، والتي وصفها بأنها قد تكون "كارثية" وقد تؤدي إلى فشل المحادثات، ومن أبرز هذه الشروط، إصرار نتنياهو على إزالة حكم حماس بالكامل، وهو ما سيشكل نقطة خلاف رئيسية، بالإضافة إلى رفضه عودة السلطة الفلسطينية إلى غزة، رغم أنها الجهة المعترف بها دوليًا.
وأضاف شعث، أنه في حال التوصل إلى اتفاق ينهي الحرب ويشمل تبادل الأسرى بين الجانبين، فمن المرجح أن نتنياهو لن يكون في المشهد السياسي بعد ذلك، نظرًا لتزايد الضغوط الداخلية والخارجية عليه.