شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن برلمانيان جزائريان التوترات مع المغرب غير مسبوقة وعودة العلاقات مستبعدة، وفق حديثهما فإن التوترات الحالية غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين خلال السنوات الأخيرة، وهي على عكس رسالة الطمأنة التي وجهها الملك محمد السادس في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برلمانيان جزائريان: التوترات مع المغرب غير مسبوقة وعودة العلاقات مستبعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

برلمانيان جزائريان: التوترات مع المغرب غير مسبوقة...
وفق حديثهما فإن التوترات الحالية غير مسبوقة في العلاقات بين البلدين خلال السنوات الأخيرة، وهي على عكس رسالة الطمأنة التي وجهها الملك محمد السادس في خطاب عيد العرش الأخير.وفي وقت سابق دعا ملك المغرب محمد السادس، الجزائر إلى فتح الحدود بين البلدين والشعبين الجارين الشقيقين.جاء ذلك خلال خطاب لملك المغرب إلى شعبه، بمناسبة عيد العرش، الذي يوافق الذكرى الرابعة والعشرين لتربعه على العرش.وقال ملك المغرب إن "عملنا على خدمة شعبنا، لا يقتصر فقط على القضايا الداخلية، وإنما نحرص أيضا على إقامة علاقات وطيدة مع الدول الشقيقة والصديقة، وخاصة دول الجوار، وفق بيان حصلت "سبوتنيك" على نسخة منه.وأضاف "خلال الأشهر الأخيرة، يتساءل العديد من الناس عن العلاقات بين المغرب والجزائر، وهي علاقات مستقرة، نتطلع لأن تكون أفضل".تعليقا على ما جاء في خطاب الملك محمد السادس بشأن الجزائر، يقول البرلماني الجزائري، موسى خرفي إن إعادة العلاقات مع المغرب في الوقت الراهن غير ممكن.وأوضح خرفي في حديثه مع "سبوتنيك"، أن الأمر يرتبط بشكل أساسي بالعلاقات بين المغرب وإسرائيل، وكذلك بشأن قضية الصحراء.مشيرا إلى أن عدم تسوية قضية الصحراء يستبعد معه إعادة العلاقات.في الإطار يقول البرلماني الجزائري، رزقاني سليمان، إن العلاقات بين البلدين هي حاليا أبعد من أي وقت مضى عن طاولة الحوار.مضيفا : "تصريحات الملك محمد السادس تتناقض مع واقع العلاقات بين البلدين، إذ يسود التوتر العلاقات، التي وصفها الرئيس الجزائري قبل أربعة أشهر بأنها وصلت نقطة اللاعودة".وتابع في حديثه مع "سبوتنيك"، أن التوتر السائد في العلاقات يأتي على خلفية ما يصفه بـ "الاستفزازات بشأن قضية الصحراء، وكذلك فيما يتعلق بالتطبيع مع إسرائيل.ويرى أن مشاركة إسرائيل في مناورة الأسد الأفريقي بقيادة الولايات المتحدة، جاءت في إطار الاستفزازات من جانب المغرب.واستطرد بقوله: "الجزائر قطعت علاقاتها مع المغرب منذ سنتين ومنعت الطيران المغربي المرور على الأجواء الجزائرية كردة فعل على حجم ما وصلها من المغرب من شر".واستطرد، "بالتأكيد لا أحد يستفيد من الوضع، وجميعا نتمنى واقع أفضل للعلاقات، خاصة لما يجمع الشعبين من قواسم مشتركة".وفي وقت سابق قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن قطع العلاقات مع المغرب، جاء بديلا عن الحرب.وفي 24 أغسطس/ آب 2021، قطعت الجزائر علاقاتها مع المغرب، بعد إغلاق للحدود بين البلدين منذ عام 1994 بعد تفجيرات فندق "أطلس أسني" بمراكش، عندما فرض الملك الراحل الحسن الثاني التأشيرة على الجزائريين لدخول البلاد، ما دفع الجزائر حينها إلى غلق الحدود البرية بين البلدين، كما تكرس هذا التوتر بقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل برلمانيان جزائريان: التوترات مع المغرب غير مسبوقة وعودة العلاقات مستبعدة وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العلاقات بین البلدین الملک محمد السادس

إقرأ أيضاً:

رجال أعمال: زيارة حمدان بن محمد إلى الهند تعزز علاقات البلدين الاستراتيجية

مومباي (وام)

أخبار ذات صلة الإمارات.. التزام راسخ بدعم الشعب السوداني تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة» يستكشف حلول الحياة الصحية المديدة

أكد عدد من المشاركين ضمن منتدى دبي - الهند للأعمال، الذي نظمته غرف دبي في مدينة مومباي، أن زيارة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، للهند، تعزز العلاقات الاستراتيجية بين الإمارات والهند، والتي تشهد تطوراً لافتاً في جميع المجالات.
وقال يحيى سعيد بن أحمد لوتاه، نائب رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد لوتاه الخيرية، إنه تم توقيع اتفاقية تعاون أكاديمي بين جامعة دبي الطبية وجامعة «إيمز» المرموقة في دلهي، في خطوة تهدف إلى تبادل الخبرات والارتقاء بقطاع التعليم الطبي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في التشخيص الطبي.
وأضاف أن الاتفاقية تستند إلى خبرات أكاديمية تراكمية تفوق 100 عام من الجانبين، حيث تعتبر جامعة «إيمز» من أعرق الجامعات الهندية وتحتل المرتبة الأولى في الهند منذ سبع سنوات، في حين كانت كلية دبي الطبية أول كلية طبية في الدولة. وقال: «نطمح من خلال هذا التعاون إلى تطوير قدرات طلابنا في مجالات تشخيص الأمراض، خاصة مع تزايد الأخطاء الطبية عالمياً والتي تودي بحياة أكثر من مليون شخص سنوياً».
ومن جانبه، صرح بطي سعيد الكندي، العضو المنتدب لمجموعة سعيد الكندي للاستثمار، بأن مشاركة المجموعة تأتي تأكيداً على التزامها بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الإمارات والهند، مشيراً إلى امتلاك المجموعة مكاتب تشغيلية في مدينة بنجلور الهندية تقدم خدمات دعم تقني. وقال: «نبحث فرص التملك الكامل في شركات هندية بما يعزز وجودنا في السوق الهندية ويفتح آفاقاً جديدة للتعاون».
وأعرب مرشد محمد، مؤسس «درايفر»، عن سعادته بالمشاركة ضمن بعثة غرفة تجارة وصناعة دبي، مشيراً إلى أن الزيارة تمثل فرصة للاطلاع على شركات هندية مبتكرة ومنتجات نوعية قلّما يُتحدث عنها، مؤكداً أهمية التعاون المشترك في ظل عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين.
وأوضح رجل الأعمال خليفة عوض المهيري أن الهند تعد من أقوى الأسواق العالمية، وتتمتع بإمكانيات هائلة في قطاعات التجزئة، والتمويل، والبنية التحتية، لافتاً إلى أن دبي بفضل موقعها الجغرافي تمثل بوابة عبور رئيسية للاستثمارات بين الهند والعالم.
وأشار عيسى عبدالله الغرير، رئيس مجلس إدارة شركة «عيسى الغرير للاستثمار»، إلى أن الإمارات تقدم بيئة استثمارية متطورة تتفوق على العديد من الأسواق العالمية؛ وهو ما يشجع المصنعين الهنود على نقل خطوط إنتاجهم إلى الدولة لتسهيل التصدير إلى أفريقيا والأسواق الأخرى.
وقال توحيد عبدالله، الرئيس التنفيذي لمجموعة دبي للمجوهرات، إن الإمارات تُعد الشريك الرئيسي للهند في صناعة الذهب والمجوهرات منذ أكثر من 50 عاماً، كاشفاً عن تجاوز صادرات الذهب الإماراتية المصنّفة تحت «UAE Good Delivery» إلى الهند أكثر من 100 طن خلال عام 2024، ما يعكس الثقة الكبيرة التي تحظى بها المنتجات الإماراتية في السوق الهندية.
وسلط أديب أحمد، المدير التنفيذي لشركة «لولو القابضة المالية» الضوء على عمق الشراكة بين البلدين، مشيراً إلى أن حجم التجارة الثنائية بلغ نحو 65 مليار دولار العام الماضي، مع توقعات ببلوغه 100 مليار قبل حلول عام 2030، بفضل اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة.
ومن الجانب الهندي، أكد معالي جيكومار راوال، وزير المراسم في حكومة ولاية ماهاراشترا، أن العلاقات بين الهند والإمارات ضاربة في القدم وتتجاوز المصالح الاقتصادية إلى الروابط الثقافية والشعبية، مشيداً بالتكامل بين مدينتي دبي ومومباي.

مقالات مشابهة

  • بوريطة يعقد بواشنطن سلسلة لقاءات حول تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المغرب والولايات المتحدة
  • رجال أعمال: زيارة حمدان بن محمد إلى الهند تعزز علاقات البلدين الاستراتيجية
  • الصين تحذر مواطنيها من السفر إلى الولايات المتحدة في ظل تدهور العلاقات الثنائية بين البلدين
  • لقجع: المغرب سيقدم نسخةً متميزة من كأس العالم و جلالة الملك يشرف شخصياًُ على الإستعدادات
  • العراق والإمارات يؤكدان على تعزيز التعاون بين البلدين
  • شخصيات فلسطينية تشيد بدور صاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس في دعم الشعب الفلسطيني
  • وزير الخارجية: زيارة ماكرون تعكس الطابع الاستراتيجي للعلاقات بين البلدين
  • الإمارات وتركيا تبحثان سبل دعم اتفاقية الشراكة بين البلدين
  • الجزائر وطهران على درب تعزيز العلاقات.. لقاء بين وزيري خارجية البلدين
  • برلمانية: زيارة الرئيس الفرنسي للقاهرة تؤكد عمق العلاقات بين البلدين