زينة مكي تدخل عالم الغناء بـ"قبل ما تروح"
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
طرحت الفنانة اللبنانية زينة مكي أغنيتها الأولى "قبل ما تروح"، عبر يوتيوب، كما شاركتها عبر حساباتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي.
أغنية "قبل ما تروح" تتعاون فيها زينة مكي مع الشاعر والملحن دانيال سعد، ومع المخرجين سيرج مجدلاني وأندي خولي، وتتوجه كلمات الأغنية إلى كل امرأة عانت الآثار السلبية للانفصال، وتعبر عن التحرر من أحزانها.
وتقول كلمات الأغنية "قَبِل ما تروح رَجِّع كِل الاخَدتُه مِنّي قبل ما تروح، رَجِّعلي إيامي وعُمري رِدِّلي الروح، رَجِّعلي حَياتي وذِكرَياتي، واشفيلي آهاتي آهاتي وداوي الجروح، ما تفَكِّر إنّو لعيونَك يِمكِن أشتاق، صَدِّقني أنا قَلبي قاسي بيِحمل الفْراق، ما بَدّي تِشتاقْلي وَلا بَدّي تِرجَعلي، أنا مِن دونَك قَلبي رِجعِتلُه الرّوح".
يُذكر أن زينة مكي شاركت مؤخراً في كليب أغنية الفنان راغب علامة الجديدة "التقيل تقيل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أغنية الليلة حلوة الفنان راغب علامة راغب علامة قبل ما تروح زینة مکی
إقرأ أيضاً:
لم يكن حسن الوجه.. كلمات غالية قالها النبي لصحابي جليل
قال الدكتور محمود مرزوق، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة شمال سيناء، إن النبي الكريم نطق بكلمات غالية لصحابي لم يكن حسن الوجه فقال له "أنت عند الله غال".
وأضاف مرزوق، في خطبة الجمعة التي نقلها التليفزيون المصري من مسجد الروضة بمحافظة شمال سيناء، عن موضوع "أَنْتَ عِنْدَ اللهِ غَالٍ"، أن رسول الله نطق بهذه الكلمات حتى يعلي من مكانة الإنسان عند نفسه وعند الله وفي كون الله.
واستشهد خطيب الجمعة بقوله تعالى (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2) وَهَٰذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ (3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ).
وأشار إلى أن احترام الإنسان له مكانة كبيرة في الإسلام فهو كائن مشرف ومكرم من الله تعالى، فقد جعل الله جملة من الآداب الإجتماعية والأخلاقية والسلوكية مسجلة في القرآن الكريم للتعامل بين الإنسان وأخيه الإنسان في هذا الكون.
واستشهد بقوله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ}.
وأكد أن الإِنْسَانَ المُكَرَّمَ المُبَجَّلَ لَا يَجُوزُ الانْتِقَاصُ مِنْهُ بِأَيِّ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ أَوْ إِشَارَةٍ، فالإنسان هو بنيان الله وصنعته جعل احترامه وتقديره من أعظم المقدسات وجعل الانتقاص منه من أشد المحرمات.